طريقة عبقرية لحفظ حبات الليمون أكثر من نصف عام خارج الثلاجة دون أن تفسد
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تخزين الليمون (مواقع)
ما لا تعرفينه سيدتي العزيزة هو أنه من الممكن حفظ الليمون في الثلاجة من خلال وضعه في أكياس مخصصة لحفظ الطعام ثم إفراغها من الهواء قدر الإمكان وإغلاقها بالطريقة المناسبة.
كما يمكن أيضاً تخزين هذه الخضار خارج الثلاجة، ولهذا يجب القيام بهذه الخطوات السهلة للحصول على نتائج مرضية.
اقرأ أيضاً طرق طبيعية سهلة لطرد البعوض من المنزل بشكل نهائي.. مفعول سريع 20 أغسطس، 2023 ما الذي يكشفه شكل أنفك من أسرار شخصيتك؟.. مفاجأة لأصحاب الأنف الطويل 20 أغسطس، 2023
ـ أولا تغسل حبات الليمون وتجفف بقطعة قماش نظيفة.
ـ بعد ذلك يتم تقطيع كل حبة إلى 4 أجزاء.
ـ ثم توضع القطع في مرطبان من الزجاج وتضاف إليها 3 إل 4 ملاعق طعام من الملح.
ـ بعدها يضاف بعد هذا نصف ليتر من عصير الليمون.
ـ ثم نقوم بوضع المرطبان في مكان بعيد عن الحرارة لمدة 4 أيام.
ـ ثم بعد مرور هذه المدة تتم إضافة المزيد من عصير الليمون.
ـ وفي الأخير، يغلق المرطبان جيداً ويوضع في مكان منعش.
وبهذه الطريقة يمكن البدء باستخدام القطع بعد مرور 3 أسابيع ولمدة لا تقل عن 6 أشهر، ولكن يجب دائماً الانتباه إلى إغلاق المرطبان جيداً بعد كل استخدام وإبعاده عن مصادر الحرارة.
وفي هذه الحالة يمكن عصر القطع لإضافة العصير إلى أي وصفة تحتاج إلى ذلك.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
زكي نسيبة: الإمارات قطعت شوطاً كبيراً في تطوير أنظمة تخزين المياه وإدارة الكوارث
أكد معالي زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، أن دولة الإمارات قطعت شوطاً كبيراً في الاستثمار بالبنية التحتية وتطوير أنظمة مبتكرة لتخزين المياه وإدارة الكوارث.
جاء ذلك في كلمته خلال المنتدى الدولي الثامن حول "الفيضانات في أنظمة الوديان - ISFF8"، الذي استضافه المركز الوطني للمياه والطاقة في المبنى الهلالي بالحرم الجامعي واختتمت فعالياته أمس واستمر 3 أيام، وذلك بحضور أصيلة المعلا، مدير هيئة الفجيرة للبيئة، والدكتورة سعاد المرزوقي، النائب المشارك لشؤون الطلبة، وعدد من القيادات الأكاديمية، ونخبة من الباحثين والخبراء الدوليين، وممثلين عن المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، لتبادل الخبرات والمعارف وأحدث الأبحاث في مجال الفيضانات المفاجئة.
وأشار معاليه إلى أهمية تنظيم هذا المنتدى في ظل التغيرات المناخية المتسارعة التي أدت إلى زيادة حدة وتواتر الكوارث الطبيعية، خاصة الفيضانات المفاجئة، لافتا إلى أن العمل الاستباقي القائم على البيانات يعد أساسياً لتعزيز مرونة المجتمعات وتطوير استراتيجيات إدارة مستدامة لمخاطر الكوارث.
وقال: "في جامعة الإمارات، نرى أن مواجهة التحديات العالمية مثل الفيضانات المفاجئة تتطلب تعاوناً مشتركاً، حيث نسعى من خلال هذا المنتدى إلى تبادل الرؤى والأفكار حول إدارة مخاطر المياه على مستوى عالمي".
من جانبها قالت أصيلة المعلا، في كلمتها، إن المنتدى يناقش أحد الموضوعات الحيوية التي تؤثر على مستقبل الأجيال المقبلة وهو ما يحمله التغير المناخي من آثار وتحديات متزايدة على الظواهر الطبيعية التي نشهدها الآن مثل الفيضانات التي تؤثر بشكل ملحوظ على بيئتنا وصحة مواردنا الطبيعية.
أخبار ذات صلة أقل درجة حرارة سجلت على الدولة محمد بن زايد: نتطلع لمواصلة تعزيز شراكتنا مع أميركا لمصلحة بلدينا وشعبيناوأضافت أنه في الآونة الأخيرة باتت الفيضانات تشكل تحديًا غير مسبوق مما دفعنا إلى ضرورة تبني إجراءات استباقية لحماية المجتمع وممتلكاته وضمان استدامة البيئة، وتبني نظام إنذار مبكر يعتمد على البيانات والمعلومات الدقيقة، حيث تعد التقنيات الحديثة في مراقبة أحوال الطقس والتنبؤ بالمخاطر المحتملة للفيضانات أحد الأدوات الأساسية التي ينبغي لنا الاستثمار فيها لتقليل الأضرار والحفاظ على البيئة والبنية التحتية.
من جهته قدم البروفيسور تي سي يويا سومي ، نائب رئيس اللجنة الدولية للسدود الكبرى "ICOLD"، رئيس معهد أبحاث الوقاية من الكوارث بجامعة كيوتو في اليابان، عرضا توضيحيا شاملا عن " أنظمة الفيضانات المفاجئة في الأودية"، مستعرضا جهود الندوة الدولية على مدى الأعوام السابقة والمؤتمرات التي عقدت وأبرز المخرجات العلمية والبحثية.
من ناحيته قدم الدكتور محسن شريف، مدير البحث العلمي في جامعة الإمارات، ورقة علمية بعنوان "جريان المياه السطحية والفيضانات المفاجئة وإعادة تغذية المياه الجوفية في دولة الإمارات العربية المتحدة"، فيما استعرض البروفيسور سامح كنتوش، من جامعة كيوتو في اليابان، في عرضه التعريفي ورقة بعنوان "الإدارة المتكاملة للفيضانات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: عشر سنوات من أنشطة الندوة الدولية للفيضانات المفاجئة ”ISFF".
يذكر أن المنتدى يهدف إلى تعزيز الجهود العالمية لمواجهة تحدي الفيضانات المفاجئة وحماية المجتمعات والبنية التحتية من آثاره المدمرة، من خلال تبادل الخبرات وبناء الشراكات، وتطوير حلول مبتكرة ومستدامة لهذه التحديات.
وتضمنت أعمال المنتدى جلسات متنوعة تناولت مواضيع حيوية مثل مناقشة أحدث التطورات في مجال دراسة الفيضانات المفاجئة، وأنظمة الإنذار المبكر، وتصميم البنية التحتية المرنة، وإدارة المياه الجوفية، كما شهد ورش عمل تطبيقية حول إدارة مخاطر الفيضانات.