عماد الدين حسين: الرئيس السيسي أكبر ضامن لنجاح الحوار الوطني
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قال عماد الدين حسين، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، إن استجابة الرئيس عبدالفتاح السيسي السريعة، فيما يتعلق بمخرجات الحوار الوطني ليست جديدة، فالرئيس السيسي منذ إطلاقه الحوار الوطني كفكرة في 26 أبريل من العام الماضي، وحتى إصدار هذه التعليمات الأربعاء الماضي، يعد من أكبر الداعمين للحوار الوطني.
الرئيس السيسي أكبر الداعمين للحوار الوطنيوأضاف «حسين»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «إكسترا اليوم»، المذاع على قناة «إكسترا اليوم»، أن الرئيس السيسي من أكبر الداعمين للحوار الوطني، وعبر عن ذلك في أكثر من مناسبة، ولا سيما في مؤتمر الشباب في برج العرب منذ أسابيع قليلة، عندما تحدث المستشار محمود فوزي رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني للحاضرين، ما الذي فعله الحوار الوطني منذ انطلاقه، فقال الرئيس نصا بأنه ينتظر المخرجات وسيستجيب لها فورا.
وأشار إلى أن تلك كانت أكبر إشارة دعم من الرئيس للحوار الوطني، ولا سيما استخدام صلاحيات الرئيس الدستورية والإفراج عن بعض المحبوسين والمسجونين، وكان يرفق ذلك بقول استجابة للحوار الوطني.
إشارات كثيرة ومتعددة للدعمولفت إلى أن الإشارات الداعمة من الرئيس السيسي كثيرة ومتعددة، وللأمانة والموضوعية، هي أكبر داعم وأكبر ضامن لنجاح الحوار الوطني حتى هذه اللحظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني الشباب مؤتمر الشباب للحوار الوطنی الرئیس السیسی الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
إنفانتينو ينعي الناخب الوطني الأسبق الراحل محي الدين خالف
نعى رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم، جياني أنفانتينو، الناخب الوطني الأسبق الراحل، محي الدين خالف، الذي وافته المنية قبل عشرة أيام، عن عمر ناهز الـ80 سنة.
ونعى رئيس “الفيفا” جياني إنفانتينو، الراحل محي الدين خالف، في مراسلة تلقتها الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف”، اليوم الجمعة.
واستذكر رئيس “الفيفا”، في رسالته، مسيرة الراحل، محي الدين خالف، ومسيرته في عالم التدريب.
وجاءت رسالة رئيس “الفيفا”، أنفانتينو على النحو التالي:”ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المدرب الوطني السابق و
أسطورة كرة القدم الجزائرية محيي الدين خلف. كلاعب، لعب بشكل خاص مع نادي شبيبة القبايل، محققاً انضماماً تاريخياً إليه
القسم الأول. لكن قبل كل شيء، كمدرب، كتب اسمه في تاريخ النادي، أبرزها الفوز بثمانية ألقاب للبطولة الجزائرية وكأس الأندية الأبطال
الإفريقية”.
كما ميز نفسه كمدرب للمنتخب الجزائري مع المؤهلات المؤهلة لبطولة كرة القدم الأولمبية 1980، وكأس الأمم الأفريقية من نفس العام، وكذلك في كأس العالم لكرة القدم 1982 في إسبانيا.
بعد ذلك خاض تجارب تدريبية في الإمارات العربية المتحدة والمغرب وتونس. أسطورة كرة القدم الجزائرية وشبيبة القبائل، بعد أن ترك بصمته في تاريخ النادي والكرة الجزائرية وتراثها ونجاحاتها وإنجازاتها داخل وخارج الميدان.
لن ننساك، وسوف نفتقدك كثيرا وبالنيابة عن مجتمع كرة القدم الدولي، أود أن أعرب عن أعمق مشاعرنا.. تعازينا للاتحادية الجزائرية لكرة القدم، وكذلك لعائلته وأصدقائه وأحبائه محيي الدين خلف. ستبقى في ذاكرتنا”.