وأظهرت صور للقمر الصناعي (Landsat 8-9 L1) ، حاملة الطائرات الأمريكية يو اس اس هاري ترومان صباح أمس 20 يناير وهي تتمركز على بعد 1021 كم من الحدود البحرية الشمالية لليمن.
ويؤكد ابتعاد حاملة الطائرات "ترومان" ، مدى تأثير هجمات ال قوات اليمنية وتمكنها من إرغام الحاملة على مغادرة مسرح العمليات.
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
السيد يؤكد فشل العدوان الامريكي رغم استخدامه سلاحا فتاكا
وقال السيد في كلمته اليوم ان الأمريكي اتجه إلى التصعيد في عدوانه على بلدنا واستخدم وسائل جديدة في تصعيده ومنها طائرات الشبح أتي بها من أمريكا رأسا لتنفذ عمليات قصف عدوانية في بلدنا.
واضاف السيد القائد" الأمريكي استخدم في العدوان على بلدنا قاذفات البي اثنين وخمسين وهي أيضا من أهم ما بحوزة الأمريكي من سلاح جوي مدمر .
واكد السيد" مع استخدام الأمريكي لوسائل لا يستخدمها إلا نادرا وفي حالات استثنائية لكنه فشل واستمرت العمليات المساندة إلى فلسطين المحتلة.
واشار السيد" الأمريكي اضطر إلى أن يهرب بحاملة الطائرات روزفلت من البحر الأحمر ثم حاملة الطائرات لينكولن من البحر العربي ثم أتى بحاملة الطائرات ترومان وهي تهرب باستمرار في كل عملية اشتباك معها. إلى أقصى شمال البحر الأحمر.
وقال " حاملة الطائرات ترومان تتموضع بعيدا جدا عن السواحل اليمنية بما هو أبعد من ألف كيلومتر، وكلما اقتربت من أجل تنفيذ عملية يتم الاشتباك معها ثم تهرب على الفور.
لا فتا الى ان مستوى التصعيد الذي وصل إليه الأمريكي لم ينجح في الضغط على العمليات اليمنية لإيقافها مع أنه من الخطوات المتقدمة جدا للضغط الأمريكي العسكري
واكد السيد القائد ان حاملات الطائرات الأمريكي فشلت في أن توفر حالة ردع لمنع العمليات اليمنية أو أن تنجح في إيقافها بالفعل لا بالردع ولا بالفعل ولا بالاعتراض