dجب تذكير الجنجويد انهم في اوج عظمتهم.. اول هزائمهم كانت في مروي
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
القصة بتاعت الناشطين الجنجويد
بروجو لان المتحرك المن ليبيا مهمتو فتح طريق الصحراء والفاشر و برددوا فيها دي
و القصة بتاعت انه امهلوا الفاشر ٤٨ ساعة دي
..
انا ما قرت معاي.. وشغالة في راسي..
..
دا تضليل بالنسبة لي.. والهدف مكان اخر..
..
اذا وضعنا في الاعتبار كلام الجنجويدي حميدتي (عقر داركم)
وهجمات المسيرات المكثفة(بديل للتدوين) لانهم ما بقدروا يصلوا مدي مدفعية قريب للشمالية.
دي بالنسبة لي مقدمات هجوم و غالبا ليلي..
..
علي القوات المسلحة وهيئة العمليات و الوية المقاومة الشعبية والمستنفرين ان يكونوا في وضع الاستعداد التام..
بالاضافة الي صانع الكباب العظيم..
..
وجب ان نذكر اهلنا ولو كانت النسبة ١٪ فقط..
..
وجب ان نذكر الجنجويد انهم في اووج عظمتهم اول هزائمهم كانت في مروي وفي ساعات عددا..
عبدالله عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجامعة الافتراضية السورية: بدء التسجيل لطلاب برامج الحقوق والإعلام والدبلوم والماجستير المنقطعين بسبب الثورة
دمشق-سانا
أعلنت الجامعة الافتراضية السورية اليوم بدء التسجيل على الصفوف والدفع لطلاب برامج الحقوق والإعلام والدبلوم والماجستير المنقطعين بسبب الثورة والذين تقدموا بطلبات إعادة القيد إلى الجامعة، وتمت الموافقة على طلباتهم اعتباراً من اليوم الأربعاء 30 نيسان ولغاية يوم الخميس 8 أيار القادم.
وأوضحت الجامعة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك أنه بالنسبة للطلاب المتبقين من هذه البرامج والذين لم ترد أسماؤهم ضمن الملف فسيتم معالجة وضعهم حال الموافقة على طلبهم، وسيتم إعلامهم بموجب إعلان على موقع الجامعة الأسبوع القادم.
وأشارت الجامعة إلى أنه بالنسبة لطلبات طلاب البرامج المتوقفة في برامج دبلوم التأهيل التربوي والماجستيرات الأكاديمية، سيتم نقل برنامجهم المتوقف إلى البرنامج الجديد المقابل له، وستتم معادلة المقررات التي أنجزوها في البرنامج المتوقف إلى ما يقابلها في البرنامج الجديد، وسيتم إعلامهم بموعد وآلية التسجيل على المواد والدفع والتسجيل على الصفوف خلال الأسبوع القادم.
ولفتت الجامعة إلى أنه بالنسبة لطلاب بقية البرامج المنقطعين بسبب الثورة والمتقدمين بطلبات إعادة القيد إلى الجامعة، ستتم معالجة وضعهم قبل بدء دوام بقية البرامج، مشيرة إلى أنه يمكن للطلبة الاطلاع على كل التفاصيل من خلال
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا