«أكسيوس الأمريكي»: ولاية ترامب الثانية تبدأ رسميا في عودة سياسية مذهلة له
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكر موقع أكسيوس الأمريكي الإخباري، في تقرير، أن التيار الآن يسير في اتجاه الرئيس دونالد ترامب والحزب الجمهوري مع السيطرة الكاملة على الكونجرس وتبرعات تنصيب كبيرة من أكبر الشركات الأمريكية حجما.
وأشار إلى أنه من المتوقع أن يتخذ ترامب إجراءات تنفيذية بعد فترة وجيزة من إعادة توليه منصبه بشأن قضايا رئيسية بما في ذلك الهجرة ومستقبل تطبيق (تيك توك).
ونوه بأن دونالد ترامب أدى مساء الاثنين اليمين الدستورية رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية في تتويج لعودة سياسية مذهلة له، ووضع حركة (ماجا) المناصرة له في قلب السلطة في واشنطن.
وأقيمت مراسم تنصيب ترامب وأدى القسم ونائبه فانس داخل قاعة الكابيتول بسبب الطقس البارد في العاصمة واشنطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أكسيوس الأمريكي ولاية ترامب الثانية الرئيس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
تنصيب ترامب خلف "أبواب مغلقة" بسبب الرياح القطبية
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أن مراسم تنصيبه ستجرى داخل مبنى الكابيتول للمرة الأولى منذ 40 عاماً، لأن مصلحة الأرصاد الجوية تتوقع أن تكون الحرارة 12 درجة دون الصفر، صباح الإثنين المقبل، و6 درجات تحت الصفر ظهراً مع رياح جليدية، عندما يقسم الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة اليمين.
واضطر البرد القطبي الذي يضرب العاصمة الفدرالية واشنطن، ومقر الكونغرس الأمريكي، الرئيس الجمهوري المنتخب إلى التخلي عن إجراء المراسم التي تعد باتقان، وتنفذ بصرامة شديدة كل 4 سنوات في 20 يناير (كانون الثاني) الجاري، في الهواء الطلق.
تنصيب ترامب في مواجهة الطبيعة.. البرد القارس يهدد اليوم الاستثنائي - موقع 24تتعرض العاصمة الأمريكية واشنطن لدرجات حرارة تحت الصفر، وربما يكون يوم تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب الإثنين المقبل الأكثر برودة منذ عقود.وكتب ترامب على شبكته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "رياح قطبية تعصف بالبلاد. قررت تالياً أن ألقي خطاب القسم في القاعة المستديرة (روتوندا) في الكابيتول، كما حصل مع رونالد ريغان في 1985 بسبب البرد القارس".
ويعني هذا التغيير في المراسم البروتوكولية، أن ترامب الذي سيقسم اليمين على جري العادة واضعاً يده على نسخة من الكتاب المقدس، لن يقف على السلم الخارجي لمبنى الكابيتول الذي يشرف على الباحة المهيبة المعروفة باسم ناشونال مال، التي تمتد وصولاً إلى مسلة نصب واشنطن.
وقال ترامب إنه "قلق على الظروف الخطرة التي سيواجهها عشرات الآلاف من عناصر القوى الأمنية و الأحصنة، فضلاً عن مئات آلاف المواطنين الذين سيحضرون المراسم وسيبقون في الخارج لساعات".
ويتوقع أن يشكل هذا التغيير معضلة لوجيسنية، فيما وضعت عشرات آلاف الكراسي خارجاً في ناشونال مال حيث كان سيقف أيضاً آلاف المصورين الفوتوغرافيين والتلفزيونيين. وبدأ أمس الجمعة، نصب المنصة أسفل القاعة المستديرة للكابيتول، على ما أفاد صحافيون كانوا في المكان.
وسط صقيع قطبي واستنفار أمني.. تعرَّف إلى برنامج حفل تنصيب ترامب - موقع 24بعد 8 سنوات على مراسم تنصيبه الأولى، سيصبح دونالد ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، يوم الاثنين القادم، في واشنطن التي تشهد ذروة فعاليات تمتد أربعة أيام وسط درجات حرارة قطبية متوقعة. رهان رمزيويمثل توافد الحشود إلى ناشونال مال رهانا له دلالات رمزية لدونالد ترامب. فمراسم تنصيبه لولايته الأولى، في 20 يناير (كانون الثاني) 2017، لا تزال موضع جدل حول عدد الحضور الذي تراوح بين 1.5 مليون وعشرات الآلاف بحسب المصادر المختلفة. وأكد الجمهوري البالغ 78 عاماً أن مراسم تنصيبه استقطبت حشوداً، أكبر من تلك التي حضرت حفل سلفه الديموقراطي باراك أوباما في 2009.
وقال ترامب إن "قاعة كابيتال وان أرينا للمناسبات الرياضية والحفلات الموسيقية، التي تتسع لـ 20 ألف شخص في وسط واشنطن، ستكون مفتوحة يوم الإثنين لحضور الحدث التاريخي مباشرة"، مؤكداً "سأنضم إلى الحضور بعد أدائي القسم".
ويمكن للأشخاص الذين سيتحدون الرياح والبرد الانتشار على طول الطريق، التي سيسلكها موكب الرئيس من الكابيتول إلى البيت الأبيض الواقع على جادة بنسيلفانيا. وقد نصبت على هذه الجادة والحي المحيط بها حواجز معدنية سوداء ارتفاعها 2.4 متراً، وسينتشر نحو 25 ألف شرطي وعسكري وفق جهاز الخدمة السرية، المكلف بحماية الرئيس وكبار الشخصيات.
وأكد ماثيو ميديل وهو من داعمي دونالد ترامب، أتى خصيصاً من كاليفورنيا، أن كثيرين سيصابون بخيبة أمل، لكنه "يتوقع الكثير من الزخم الاحتفالي مهما كانت أحوال الطقس".
تقرير: مراسم تنصيب ترامب ستقام في قاعة مغلقة - موقع 24ذكرت شبكة "سي.إن.إن" الجمعة، نقلاً عن مصادر أن مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ستُنقل إلى مكان مغلق بسبب انخفاض درجات الحرارة الشديد المتوقع يوم الاثنين.والطقس المتوقع في 20 يناير (كانون الثاني) الجاري، هو من الأكثر برودة في تاريخ الولايات المتحدة. وخلال أدائه القسم لولايته الثانية في العام 1985، اضطر رونالد ريغان إلى اللجوء إلى داخل الكابيتول وإلى إلغاء العرض العسكري. أما تنصيب جون أف كنيدي في 1961، فقد جرى في ظل حرارة بلغت 5 درجات تحت الصفر، فيما بلغت سماكة الثلوج 20 سنتمتراً.
وأراد الرئيس التاسع للولايات المتحدة وليام هنري هاريسون، مواجهة برد الشتاء القارس في العام 1841، ليظهر أنه في وضع صحي ممتاز في سن الـ 68. وخرج من دون معطف ولا قبعة ليصاب بالتهاب رئوي أودى به بعد شهر على ذلك.