وزير خارجية إسرائيل يُهاجم حزب "العظمة اليهودية" لخروجه من الائتلاف الحاكم
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أمس الإثنين، حزب "العظمة اليهودية"، الذي يتزعمه وزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن جفير، لخروجه من الائتلاف الحاكم، مشيرا إلى أن قاعدة الحكومة تتقلص بسببه.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن ساعر قوله: إن حزب "الأمل الجديد" مكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار، الذي رفضه حزب "العظمة اليهودية".
وأضاف "ساعر": يجب على الجميع أن يسألوا أنفسهم من ساهم أكثر في إعادة الرهائن، زعيم المعارضة بصيحاته أم نحن بأفعالنا.. لو كنا استمعنا إلى زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، لكانت الساعات الـ 24 الماضية مختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إيتمار بن جفير نتنياهو
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية قطر يجدد من الرباط دعم الدوحة سيادة المغرب على الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي
زنقة 20. الرباط
شكل تعزيز سبل التعاون الثنائي محور مباحثات جرت، اليوم الخميس بالرباط، بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء بدولة قطر، سلطان بن سعد المريخي، الذي يقوم بزيارة عمل إلى المملكة.
وتمحورت المباحثات حول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وإغنائها والرقي بها إلى مستويات أرحب، وفقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأخيه أمير دولة قطر سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، حفظهما الله، بما يعكس عمق العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة بين البلدين الشقيقين.
وسجل الجانبان بارتياح الدينامية اللافتة التي يشهدها التعاون الثنائي في الآونة الأخيرة، والتي تمثلت في تبادل زيارات الوزراء والمسؤولين من مختلف القطاعات الحيوية ذات الأولوية بالنسبة للبلدين.
وجدد السيد بوريطة، خلال هذا اللقاء، إشادة المملكة المغربية بدعم دولة قطر الشقيقة الراسخ والموصول لمغربية الصحراء ومساندتها لمبادرة الحكم الذاتي كأساس وحيد لحل هذا النزاع الإقليمي تحت السيادة المغربية ووحدتها الترابية.
وتباحث الجانبان أيضا بشأن القضايا الإقليمية والدولية، مجددين الموقف الثابت للمملكة ولدولة قطر في ما يخص القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية العادلة، وموقف البلدين الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
الصحراء المغربيةقطر