كشفت وزارة الصحة والسكان معلومات هامة عن التطعيم، موضحة إن التطعيم هو خط الدفاع الأول.

وجاءت النصائح كالتالي:-

1- لا يؤجل التطعيم بسبب نزلات البرد العادية ولكن يؤجل فقط في حالة الارتفاع الشديد في درجة حرارة الجسم لأكثر من 38,5م.

2- يجب أخذ التطعيم عند أي سن طالما لم يسبق للشخص أن تلقى التطعيم، وفي هذه الحالة يتم الرجوع إلى مركز التطعيمات لمعرفة جدول تطعيمه.

3 - لا يوجد حد أقصى لعدد التطعيمات في وقت واحد ولكن تعطى في أماكن مختلفة.

4- يعطى تطعيم الانفلونزا الفيروسية الموسمية ابتداء من سن 6 شهور في فصل الخريف من كل عام.

5- يتوفر من لقاح الروتا نوعان أحدهما يعطى على جرعتين والآخر على ثلاث جرعات.

وكشفت وزارة الصحة عن سلسلة من العادات الخاطئة التى يجب تجنبها للحماية من السمنة وزيادة الوزن.

وقالت: يجب تناول وجبات غير متوازنة مليئة بـ الدهون، السعرات الحرارية، السكريات وتجنب شرب المشروبات السكرية عالية السعرات الحرارية قليلة القيمة الغذائية فضلا عن التوقف عن تناول الطعام في أوقات متأخرة قبل النوم.

وتابعت وزارة الصحة أنه يجب تجنب تناول كميات كبيرة من الطعام دفعة واحدة مشيرة الي أن قلة ممارسة النشاط البدني تسبب زيادة في الوزن.

ونصحت بتجنب تناول بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب مشيرة إلي أن قلة النوم يمكن أن تزيد من الشهية.

وشهدت مصر السنوات الأخيرة ارتفاع في معدلات السمنة خاصة لدى البالغين حيث بلغت %40 وفقا للمسح الذي تم إجراؤه من خلال مبادرة 100 مليون صحة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

طبيبة توضح تأثير وضعية النوم على الصحة

روسيا – تشير الدكتورة ناتاليا زولوتاريوفا أخصائية أمراض القلب، إلى أن النوم ليس مجرد راحة، بل هو علم كامل. ووضعية نوم الشخص يمكن أن تؤثر على الهضم والتنفس وحتى حالة الجلد.

ووفقا لها، يعتبر النوم على الجانب، وخاصة الأيسر، مفيدا للهضم لأن المعدة تقع على الجانب الأيسر، لذلك تساعد الجاذبية الطعام على التحرك بشكل طبيعي، ما يقلل من خطر الإصابة بحرقة المعدة وارتجاع الحمض. لكن النوم على الجانب الأيمن، على العكس من ذلك، قد يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلات.

وتقول: “ومع ذلك، لهذه الوضعية عيوبها: فالضغط على الكتف أو الورك قد يسبب أحيانا الشعور بالتنميل، كما أن احتكاك الوجه بالوسادة قد يسبب تكون “تجاعيد النوم” – وهي طيات تدوم مع مرور الوقت. لذلك من الأفضل النوم على وسادة متوسطة الصلابة وأغطية وسائد حريرية لتقليل الاحتكاك”.

أما وضعية النوم على الظهر، فتعتبر مثالية للحفاظ على صحة العمود الفقري والجلد لأن الجسم في هذه الوضعية في حالة محايدة، ما يخفف الحمل على الرقبة وأسفل الظهر. كما أن الوجه لا يتلامس مع الوسادة، أي أن احتمال ظهور التجاعيد ضئيل.

ولكن وفقا لها، النوم على الظهر يمكن أن يسبب الشخير وانقطاع النفس الانسدادي (توقف التنفس)، لأن اللسان قد يسد الحنجرة. لذلك تنصح برفع رأس السرير لتفادي ذلك أو النوم على الجانب.

وتشير الطبيبة، إلى أن النوم على البطن هي الوضعية الأسوأ لأن وضعية الرأس على الجانب، ما يشكل حملا على الرقبة وقد يسبب الألم. كما أن القفص الصدري تحت ضغط يمنع التنفس بعمق وقد يسبب الضغط على المعدة عدم الراحة.

اسوأ وضعية للنوم

وتقول: “هذه الوضعية ليست خيارا جيدا للجلد لأن الوجه طوال الليل يكون “ملتصقا” بالوسادة ما يحفز ظهور التجاعيد والورم وحتى الطفح الجلدي. لذلك إذا كان من الصعب التخلي عن هذه الوضعية من الأفضل استخدام وسادة خفيفة أو حتى التخلي عنها من أجل تقليل انحناء الرقبة”.

واستنادا إلى ذلك، توصي الطبيبة- في حالة حرقة المعدة يجب النوم على الجانب الأيسر. ولمنع التجاعيد يفضل النوم على الظهر.

وتشير في الختام، إلى أنه لا توجد وضعية ملائمة للجميع. لذلك على كل شخص أن يختار الوضعية التي تلائم جسمه وحالته الصحية.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • مع تقلبات الربيع.. 7 طرق منزلية لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا
  • الملح والصحة العقلية.. دراسة تكشف “علاقة مهمة”
  • الملح والصحة العقلية.. دراسة تكشف "علاقة مهمة"
  • ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول السكر لمدة شهر؟
  • أضرار مشروبات الطاقة.. نشاط زائف يدفع فاتورته الجسد.. صور
  • طبيبة توضح تأثير وضعية النوم على الصحة
  • توقيت تناول الفيتامينات قد يصنع الفارق في استفادة الجسم منها
  • عاجل للحجاج| متحدث الصحة يكشف أهم التطعيمات الضرورية قبل السفر
  • الغذاء والدواء توضح أسباب التسمم الوشيقي وطرق الوقاية منه
  • احذر.. تناول هذا الطعام يهدد صحة الكبد