مطالبات بإقالة مدرب توتنهام لهذا السبب
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أكدت مصادر صحفية انجليزية ان الضغوط تتصاعد في الوقت الحالي على رئيس نادي توتنهام هوتسبير الانجليزي دانيال ليفي لاقالة المدير الفني الأسترالي انجي بوستيكجلو بعد سلسلة النتائج السلبية التي حققها توتنهام في المباريات الرسمية لهذا الموسم .
وكان توتنهام قد تعرض لخسارة الثانية عشرة في الدوري الانجليزي لهذا الموسم امام ايفرتون بثلاثة أهداف مقابل هدفين ليتراجع السبيرز إلى المركز الخامس عشر في جدول ترتيب الدوري الانجليزي برصيد ٢٤ نقطة من ٢٢ مباراة وبالتالي باتت الأصوات التي تطالب باقالة المدير الفني الأسترالي على الفور لإنقاذ الفريق .
واكدت صحيفة الديلي ميل ان المدير الفني لفريق برينتفورد توماس فرانك هو المرشح الاقوي لقيادة توتنهام حيث يحظى توماس فرانك باحترام وتقدير كبير داخل إدارة توتنهام التي حاولت التعاقد معه قبل سنتين لكنه تمسك بالاستمرار مع برينتفورد الذي قاده للصعود إلى الدوري الممتاز قبل خمسة مواسم نجح خلالها في تثبيت اقدام فريق برينتفورد وسط اندية الدوري الأنجليزي وأثار هذا الموسم المثير من الإعجاب بعد نجاحه في تعويض انتقال المهاجم الدولي إيفان توناي بعيدا عن برينتفورد بثنائية الكاميروني موبيمبو والكونغولي ويصا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برينتفورد الانجليزي توتنهام توماس فرانك الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المغرب يحظر دخول «المنتجات» المصرية!
قالت صحيفة “الشروق” المصرية نقلا عن مصادر مطلعة “إن المغرب قرر حظر دخول البضائع المصرية إلى أسواقه، رغم عدم وجود قرار رسمي صادر عن الجهات الحكومية خلال الفترة الحالية”.
وأشارت المصادر إلى وجود خلافات تجارية بين البلدين قد تؤثر سلبا على حجم الصادرات المتبادلة.
وقال أحمد زكي الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية، “إن المغرب علق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع”، معتبرا أن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عدم تطبيق مصر الكامل لاتفاقية أغادير.
وتهدف اتفاقية أغادير، التي تم توقيعها في فبراير 2004، إلى تعزيز التبادل التجاري الحر بين الدول العربية المتوسطية الأربع: مصر، المغرب، تونس، والأردن، بهدف زيادة التبادل التجاري البيني وكذلك مع الاتحاد الأوروبي.
وأوضح زكي أن مصر لا تستورد السيارات المغربية، وهو ما يدفع المغرب إلى تعليق الصادرات المصرية بشكل دوري كوسيلة ضغط للسماح بدخول السيارات المغربية إلى الأسواق المحلية.
وأشار إلى أن أبرز السلع المصرية المصدرة إلى المغرب تشمل السيراميك، والسلع الغذائية، والخضراوات، والفاكهة، بالإضافة إلى الحديد، الأسمنت، فحم الكوك، المحاصيل الزراعية، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية. وتتراوح قيمة الصادرات المصرية إلى المغرب بين 800 و900 مليون دولار سنويًا.
ولم يقدم زكي تفسيرا واضحا لعدم استيراد السيارات المغربية، لكنه أشار إلى أن الحكومة المصرية تواجه صعوبات في استيراد السلع الفارهة بسبب سياساتها الجديدة التي تركز على حوكمة صرف العملات الأجنبية وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية، الدواء، والمواد الخام.
من جانبه، قال شريف البربري ، رئيس شعبة المصدرين والمستوردين بغرفة الجيزة التجارية، “إن مصر غالبا ما تعلق الصادرات المغربية بسبب عدم مطابقة بعض البضائع لمعايير الجودة”.
وأوضح أن هناك بضائع مغربية يتم رفض دخولها لأنها مزيفة أو مقلدة لماركات مشهورة. وأكد البربري أن الخلافات التجارية بين البلدين موجودة، لكنها محدودة ومؤقتة، مضيفًا أن هناك اتفاقية تجارية بينهما يجب الالتزام ببنودها.
وفي السياق ذاته، أكد أحد المصادر المطلعة وجود مشكلات حالية تتعلق بدخول البضائع المصرية إلى المغرب، لكنه أشار إلى أنها في طريقها للحل، دون الإفصاح عن الأسباب حتى يتم معالجة المشكلة.
وفقا لبيانات سابقة لمجلس الأعمال المصري المغربي، يعمل في مصر نحو 295 شركة مغربية، بإجمالي استثمارات يصل إلى حوالي 230 مليون دولار. كما يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 1.3 مليار دولار سنويًا.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس