كتبت- داليا الظنيني:

علقت الإعلامية لميس الحديدي على خطاب تنصيب الرئيس دونالد ترامب في ولايته الثانية، مشيرة إلى أن الخطاب جاء حادًا ومتحديًا للجميع، بما في ذلك الرؤساء السابقين، مؤكدة أن ترامب عاد لينتقم من كل من أساء إليه ورفع شأن من ساعدوه في الوصول إلى منصبه.

خلال برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON، قالت الحديدي: "حفل تنصيب الرئيس ترامب حضره أباطرة المال والمعلومات، وهؤلاء هم من ساعدوه على النجاح، وهم من يتحكمون في مسار المعلومات والتأثير.

"

وأضافت أن خطاب ترامب تضمن تساؤلات حول كيفية إعادة أمريكا عظيمة من جديد، حيث تحدث عن سعيه لإعادة العصر الذهبي للولايات المتحدة من خلال القضاء على الفساد والعصابات، مع الإشارة إلى مجموعة من القرارات المتوقع أن تُعلن في وقت لاحق، مثل إعلان حالة الطوارئ على الحدود الجنوبية للبلاد لوقف الهجرة غير الشرعية وإعادة ملايين المهاجرين غير القانونيين إلى المكسيك، بالإضافة إلى استعادة قناة بنما وتغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.

وعلى الصعيد السياسي، ذكرت الحديدي أن ترامب أعلن أنه سيكون "صانعًا للسلام"، وأن قوة بلاده ستظهر في الحروب التي يمكنه إنهاؤها، مع التأكيد على أن مهمة الجيش ستكون هزيمة أعداء واشنطن.

وأوضحت أن ترامب عاد إلى البيت الأبيض بعد فوز كاسح في الأصوات الانتخابية والشعبية، وأكدت أنه معروف بعدم نسيان الإساءات، ويحرص على دعم من وقفوا إلى جانبه، خاصة أباطرة المال.

كما أشارت الحديدي إلى أن ترامب وضع حدًا فاصلًا في مسألة الإنفاق على المناخ والبيئة بإعلانه الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ.

اقرأ أيضا..

تنويه من الأرصاد بشأن حالة الطقس غدًا: شبورة ضبابية وأمطار رعدية بهذه المناطق

بعد زيادة الأسعار للمصريين والأجانب.. 15 صورة لبرج القاهرة

"الأعلى للإعلام" وهيئة الدواء: منع نشر إعلانات الأدوية دون موافقة مسبقة

وفاة وحيد سعودي خبير الأرصاد الجوية السابق

لميس الحديدي ترامب عاد لينتقم خطاب تنصيب ترامب حفل تنصيب ترامب حضره أباطرة المال برنامج كلمة أخيرة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة لميس الحديدي: مصر صمام أمان لغزة والورقة المصرية هي من أنهت الحرب أخبار وزير التموين: المنظومة الحالية للدعم تعاني من بعض التشوهات أخبار السقوط في الهاوية.. زياد بهاء الدين: الأزمة الاقتصادية لم تنته في 2024 أخبار لميس الحديدي عن نظام "البكالوريا": التعليم ليس سياسة دولة أو وزير أخبار أخبار مصر أول تعليق من وزير الزراعة على مبادرة حزب مستقبل وطن لسداد ديون المزارعين منذ 11 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "عاد لينتقم".. لميس الحديدي عن خطاب تنصيب ترامب: كان حادًا ومتحديًا منذ 23 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر مسؤول بـكابيتال عن أزمة "كارما": المقطع المتداول لا يمثل الحقيقة كاملة منذ 28 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حزب مستقبل وطن ينظم احتفالية لسداد ديون المزارعين على مستوى الجمهورية منذ 34 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الطيران: لا يوجد طيران على مستوى العالم تحمل ثورتين منذ 49 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر إبراهيم عيسى: تنصيب ترامب يعكس قوة الديمقراطية الأمريكية منذ 57 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

"عاد لينتقم".. لميس الحديدي عن خطاب تنصيب ترامب: كان حادًا ومتحديًا

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 23

القاهرة - مصر

23 13 الرطوبة: 46% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: تنصيب ترامب صفقة غزة نظام البكالوريا الجديد مسلسلات رمضان 2025 سعر الدولار معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 لميس الحديدي ترامب عاد لينتقم خطاب تنصيب ترامب برنامج كلمة أخيرة قراءة المزید أخبار مصر لمیس الحدیدی عن صور وفیدیوهات عاد لینتقم أن ترامب

إقرأ أيضاً:

جلسة نقاشية تتناول تحديات الناقد الثقافي.. وأسئلة المستقبل

أقيمت مساء الأربعاء في النادي الثقافي جلسة نقدية بعنوان "تحديات الناقد الثقافي: التوصيف والتشخيص وأسئلة المستقبل"، وهي الفعالية الأولى التي يقيمها "مختبر النقد"، الذي يهدف إلى تسليط الضوء على قضايا النقد الثقافي ومستقبله في ظل التحولات الفكرية والإبداعية المعاصرة.

ناقشت الجلسة أبرز الإشكاليات التي تواجه الناقد الثقافي، ودوره في تشكيل الوعي النقدي وتحليل الظواهر الثقافية. قدم فيها كلٌّ من الدكتور حميد الحجري، والدكتور محمد الشحات، وأدار الجلسة الكاتب هلال البادي، لتُعرض فيها عدد من المحاور التي نوقشت من عدة جوانب ترتكز على فكرة استشراف مستقبل النقد في العالم العربي.

وجاءت ورقة الدكتور حميد الحجري لتحمل عنوان: "النقد الثقافي واستحقاق المنهج"، قال فيها: "يمثل النقد الثقافي إضافة مهمة إلى ميدان النقد الأدبي في الساحتين الغربية والعربية، ذلك أنه يتعامل مع الأدب باعتباره ظاهرة اجتماعية معقدة تنطوي على أنساق ثقافية مضمرة تستوجب الكشف والتفكيك، بما يسهم في تحرير العقل البشري مما يرسف فيه من أغلال فكرية واعية ولا واعية، رسّختها السلطة الجمعية من جهة، وموازين القوى الاجتماعية من جهة أخرى".

وأضاف الحجري في حديثه: "وبقدر الأهمية التي يتمتع بها النقد الثقافي، ثمة مزالق كثيرة تتربص بالنقاد الثقافيين، زلت بها أقدام بعضهم، وحامت حولها أقدام البعض الآخر، في مقدمتها: الانفعال ومجافاة الموضوعية، والانحيازات المسبقة، والمبالغة، والتعميمات المخلّة".

واستطرد الدكتور حميد في ورقته فقال: "يمثل الاستحقاق المنهجي التحدّي الأكبر والأخطر الذي يواجه النقد الثقافي باعتباره منهجًا من مناهج النقد الأدبي، فمتى تخطّى النقاد الثقافيون هذه العقبة، وتمكنوا من إخضاع فرضياتهم لمعايير البحث العلمي الرصين، فإنهم عندئذ سيرفدون المكتبة العربية بدراسات نوعية تسهم في تفكيك الأنساق الثقافية اللاواعية".

وقدم الدكتور محمد الشحات ورقته التي قال فيها: "ليس النقد الثقافي خطابًا في الكراهية، ولا خطابًا في التربص، ولا القبض على اللصوص، النقد حسب تصوري عبر سنوات من الاشتغال، خطاب في المساءلة، بمعنى أنه خطاب معرفي، مؤسَّس على منهجيات وتصورات نظرية وتراكمات متتابعة، هي في الأصل أفكار نظرية مستلّة من منظومة العلوم الإنسانية. لكن ما يميز النقد عن علم التاريخ وعلم الاجتماع أو دراسات الآثار هو أن النقد يتعامل مع نصوص أدبية، أما باقي العلوم فتتعامل مع نصوص شفهية كلامية أو آثار أو أيقونات أو لوحات تشكيلية أو أفلام سينمائية. النقد مادته هي النص".

وأضاف الشحات: "لم يعد النقد الأدبي نقدًا قيميًا، ليس الآن فقط وإنما منذ الستينيات. سؤال القيمة غُيّب، لكن تغييب سؤال القيمة في المناهج النصية لم يكن تغييبا قسريًا، بل جاء بحكم ردة فعل على التيارات السابقة، وعلى المنهج الاجتماعي تحديدًا، والتاريخي وأحيانًا النفسي".

وقال: "أنا لا أتصور وجود حركة أدبية في بلد من البلدان دون نقد. خطاب النقد لا يقوم به ولا يمارسه الأكاديميون وحدهم، بل يمارسه كل من يملك أدوات معرفية، لكن في عالمنا العربي لا يُمنح النقد ولا يُمارس إلا في الأكاديميات، والمشكلة أن من يمارسون النقد في الأكاديميات بعضهم يتعطل أو يتوقف عند إنتاج رسالة علمية، لذا لا بد للنقد أن يخرج إلى النطاق الأوسع".

وتطرق الناقدون في الجلسة إلى الحديث عن التحدّيات التي تحول بين الناقد وبين بروز صوته في خطاب النقد العالمي الذي تهيمن عليه أكاديميات غربية منذ سنوات ليست بالقليلة، وقُسّمت التحديات إلى صنفين كبيرين: الأول يواجه المثقف العام، مثل مشكلة العولمة وتنميط الثقافة الإنسانية وغياب الحريّات وأزمة التعليم ومشكلات البيئة. والثاني يواجه الناقد المتخصِّص، مثل تحدّي المنهجية، والمرجعية، وتحدّي الهوية، والجندرية، وتحدّي الأجناسية.

كما ناقش المتحدثون ضرورة نقل الخطاب النقدي من مستوى تحليل النصوص (أي تحليل الجزئيات تحليلًا مجهريًّا دقيقًا)، سواء في تمظهراتها البنيوية أو الأسلوبية أو الثيماتية، إلى تأويل الخطابات والأنساق (أي تركيب الكُلّيّات تركيبًا رؤيويًّا وفلسفيًّا)، ومن تحليل جماليات الأبنية وبلاغتها وشعريّتها إلى تحليل الأنساق وتفكيكها أو نقضها وتعرية مضمراتها، التي هي مضمرات الثقافة المؤثِّرة في تشكّل النصوص.

ومن خلال حديث المشاركين في الجلسة، فُتحت أبواب الحوار لعدد من التساؤلات المتعلقة بالنقد في الوطن العربي، أبرزها: هل يستطيع الناقد العربي استئنافَ مشروع التنوير العربي الجديد؟ هل يمكن أن يُقدّم النقّاد العرب الجدد في السنوات العشر أو العشرين المقبلة ما يجعلهم امتدادًا أصيلًا لمشروعات فكرية عربية تدافع عن وجود الإنسان العربي في القرن الواحد والعشرين؟ وما صورة الناقد بعد عشرين أو خمسين عامًا؟ وما طبيعة التحدّيات التي سيواجهها الناقد أو النظرية ذاتها؟

تجدر الإشارة إلى أن النادي الثقافي يسعى من خلال فعالياته الثقافية والفكرية والنقدية إلى إبراز دور المثقف العماني في الساحة العربية، وما يقدمه من تعزيز للحوار والفكر العربي، وإسهامه في الحراك الثقافي.

مقالات مشابهة

  • ربيقة يشارك في مراسم تنصيب القائد الأعلى للقوات المسلحة لجيش نيكاراغوا
  • عجلون تشهد تساقطا للثلوج والبرد / فيديوهات
  • المزيد من الكالسيوم يحمي من نوع خطير من السرطان
  • جلسة نقاشية تتناول تحديات الناقد الثقافي.. وأسئلة المستقبل
  • التفاصيل الكاملة لانفجارات حافلات مستوطنين في تل أبيب (صور وفيديوهات)
  • وزير الداخلية يُشرف على مراسم تنصيب والي غليزان الجديد
  • من فيديوهات التيك توك للحبس.. القصة الكاملة لقضايا البلوجر كروان مشاكل
  • السوداني يطمئن المسيحيين العراقيين: مستمرون في محاربة خطاب الكراهية وتعزيز التنوع الديني
  • تنصيب قضاة جدد مستشارين بالمحكمة العليا برئاسة ” الطاهر ماموني”
  • بعد 30 يوماً.. فيسبوك يحذف فيديوهات «البث المباشر»