أكد وليد الحديدي الناقد الرياضي، أن الراحل ميمي الشربيني، هو من أسس مدرسة الحياد في التعليق رغم أنه كان أحد نجوم النادي الأهلي.


وقال الحديدي، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة  "etc":" الراحل ميمي الشربيني مدرسة في التعليق، وأعتقد أنه صعب تكرارها خاصة وأنه صاحب تعبيرات صعب أن يتم تقليديها".


وتابع:" العديد من المعلقين في مصر والوطن العربي، يستعينوا بعبارات ميمي الشربيني، وهو من أسس مدرسة الحياد رغم أنه من أساطير ونجوم النادي الأهلي، ولن نشعر بذلك أثناء تعليقه".


وأوضح:" رحيل ميمي الشربيني رحيل حزين، ويستحق التكريم في محافظ الدقهلية من وزارة الشباب والرياضة، لأنه أحد أساطير المحافظة، وهو رحل بجسده وستبقى ذكراه وسيبقى جزء من وجدان الرياضة المصرية".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وليد الحديدي ميمي الشربيني الأهلي المزيد میمی الشربینی

إقرأ أيضاً:

طقوس العصر الحديدي.. سر تثبيت رؤوس المومياوات بالمسامير.. ما القصة؟

سر جديد عن وجود رؤوس المومياوات مثبتة بمسامير، حيث كشف علماء الآثار السبب عن دق مسمار ضخم في جماجم المومياوات  ووضعها للعرض.

كشف لغز قطع رؤوس المومياء وتثبيتها بمسامير

استنتج العلماء السبب بأنه بهدف إلى تبجيل المومياء عند الموت أو تم تثبيتها كعرض للترهيب والقوة، حيث يشير ذلك إلى الدوافع المتنوعة وراء طقوس وضع المسامير على الرأس، فضلاً عن تقديم أول دليل مباشر على أنماط الحركة البشرية في شبه الجزيرة الأيبيرية خلال العصر الحديدي.

فيلم المومياء مبالغ فيه .. عمرو سلامة يثير الحدل بتصريحاتهعلماء يكتشفون لغز المومياء الحامل بعد سنوات من الغموض.. ماذا وجدوا؟

وقال مؤلف الدراسة وعالم الآثار روبين دي لا فوينتي سيواني من جامعة برشلونة المستقلة في وفق وسائل إعلام أجنبية أنه: “تشير هذه النتيجة إلى أن ممارسة قطع الرؤوس كانت تُطبق بطريقة مختلفة في كل موقع”، وأضاف أن هذا “يبدو أنه يستبعد التعبير الرمزي المتجانس”.

وفي دراستهم، قام الباحثون بفحص سبع جماجم مقطوعة ومسمرة، من المرجح أن تكون كلها لذكور، تم استردادها من موقعين من العصر الحديدي بويج كاستيلار وأولاستريت .

العثور على جماجم

وفي أيبيريا بويج كاستيلار، تم العثور على الجماجم على طول الواجهة الداخلية للجدار المحيط بالمستوطنة، مما يشير إلى أنها كانت معروضة كدليل على القوة لتخويف الأعداء والحفاظ على النظام من خلال الخوف داخل المستوطنة أيضًا.

وفي الوقت نفسه، تم العثور على اثنتين من الجماجم من أولاستريت في شارع في وسط المدينة القديمة، مما يشير إلى أنه ربما تم عرضها على الحائط أو مدخل المنازل المجاورة، ربما احتفالاً بالمتوفى، كما أوضح الفريق.

وفي الوقت نفسه، تم العثور على جمجمة أولاستريت الثالثة في أحد الجدران الخارجية للمستوطنة، مما يشير إلى أنها قد تمثل بدلاً من ذلك غنيمة حرب.

ولتحديد أصل كل جمجمة، قام الفريق أولاً بتحليل نظائر الأكسجين والسترونشيوم المستقرة في الأسنان لكل عينة.

ومن خلال مقارنة قيم النظائر المأخوذة من الجماجم مع القيم المرجعية لكل موقع - والتي تم حسابها من عينات الرواسب والنباتات المحلية - تمكن الفريق من تحديد أي الجماجم كانت من رجال محليين، وأيها كانت من أماكن أبعد.

وافترض العلماء أنه إذا كانت غنائم حرب، فإنها لن تأتي من المواقع التي تم تحليلها - بينما إذا كانت أفرادا محترمين، فمن المرجح أن يكونوا محليين"، كما أوضح دي لا فوينتي سيواني.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف كنز من العصر الحديدي قد يغير تاريخ بريطانيا
  • رسميًا.. النادي الأهلي يشكو برنامج ملعب البلد
  • مؤسس نيتفليكس يتبرع بـ50 مليون دولار لدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية
  • أحمد أبو مسلم: زيزو لم يوقع مع النادي الأهلي حتى الآن لكن هناك كلام
  • مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر تشيد بتوجيهات الرئيس بزيادة أعداد الحضانات
  • تبون يرفض التعليق على آلية عمل الجامعة العربية لتجنب زيادة الشرخ
  • العراق بين الحياد والتصعيد.. تداعيات حرب اليمن
  • ائتلاف أولياء أمور مصر: أولادنا في حاجة لدراما تتناول مواضيع وطنية وتاريخية
  • طقوس العصر الحديدي.. سر تثبيت رؤوس المومياوات بالمسامير.. ما القصة؟
  • تيغالي: الهلال هو النادي المفضل لي في السعودية.. فيديو