لو بتعانى منه .. اكتشف طرق علاج انقطاع التنفس أثناء النوم
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
يعد انقطاع التنفس أثناء النوم من المشكلات الخطيرة التي تسبب مضاعفات عديدة للإنسان.
علاج انقطاع التنفس أثناء النوم
وذكر موقع ويبمد أهم العلاجات التى تساعد في التخلص من انقطاع التنفس أثناء النوم.
الضغط الإيجابي المستمر للمجرى الهوائي (CPAP)
في هذا العلاج، يساعد جهاز أنفي متصل بجهاز مزود بوحدة نفخ في إبقاء المجرى الهوائي مفتوحًا و يعد الضغط الإيجابي المستمر للمجرى الهوائي العلاج الأكثر شيوعًا المستخدم لانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم.
جهاز صغير
مولد نبضات صغير يتم زرعه أسفل الترقوة ويعمل كمحفز للمجرى الهوائي العلوي.
سولريامفيتول ( سونوسي ) يمكن استخدام هذا الدواء لتحسين اليقظة لدى الأشخاص الذين يعانون من النعاس المفرط بسبب انقطاع التنفس أثناء النوم.
العلاج بالأجهزة الفموية
تعمل هذه الأجهزة على تحريك اللسان أو الفك السفلي أو الحنك الرخو إلى الأمام، مما يفتح مجرى الهواء.
فقدان الوزن
إذا كنت تعاني من السمنة، فإن فقدان الوزن يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم عن طريق تقليل رواسب الدهون في الرقبة كما يقلل من العديد من المخاطر الأخرى المرتبطة بانقطاع النفس أثناء النوم، مثل أمراض القلب.
الجراحة
قد تكون هذه خيارًا إذا لم تنجح العلاجات الأخرى بالإضافة إلى علاجات انقطاع التنفس أثناء النوم، من المهم إدارة حالات أخرى، مثل ارتفاع ضغط الدم، التي غالبًا ما تكون موجودة معه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النوم انقطاع التنفس أثناء النوم انقطاع التنفس علاج انقطاع التنفس أثناء النوم المزيد انقطاع التنفس أثناء النوم
إقرأ أيضاً:
لغز “سر البوابة الغامضة.. هل اكتشف العلماء مدخلًا لعالم آخر؟
شمسان بوست / متابعات:
في أعماق جبال الأنديز البيروفية، ينتصب باب صخري عملاق منحوت بدقة مذهلة، يعتبر أحد أكثر الألغاز الأثرية غموضا في العالم.
ويعرف هذا الباب باسم “آرامو مورو” أو “بوابة الآلهة”، ويبلغ ارتفاعه 7 أمتار وعرضه 6.7 أمتار، وهو منحوت في جبل من الحجر الرملي الأحمر، بالقرب من بحيرة تيتيكاكا في جنوب بيرو.
وفي عام 1996، عثر المرشد السياحي المحلي خوسيه لويس ديلغادو ماماني بالصدفة على هذا الباب الصخري أثناء استكشاف المنطقة، مدعيًا أنه توصل إلى موقعه باتباع رؤى من أحلامه وحكايات عائلية تروي وجود “بوابة خفية” في الجبال. ومنذ ذلك الاكتشاف، ظل هذا النحت المحير موضع جدل بين علماء الآثار وعلماء الظواهر الخارقة على حد سواء.
ويتميز الباب الصخري بعدة خصائص هندسية لافتة: فتحة مركزية على شكل حرف T بأبعاد دقيقة (2م ارتفاع × 1م عرض)، وتصميم يشبه مدخلا وهميا لا يؤدي إلى أي مساحة داخلية، وأخاديد عمودية محفورة بدقة على جانبي الفتحة، يُعتقد أنها عناصر زخرفية، أو قد تكون ذات وظيفة عملية مجهولة
ويعتقد عالم الآثار المستقل الدكتور محمد فيروز خان أن الهيكل “تم إنشاؤه بواسطة حضارات قديمة سبقت الإنكا”، بينما يطرح آخرون تخمينات حول مشاركة كائنات فضائية.
وتقول النظرية الأكثر قبولا إن الباب نحتته حضارة “تيواناكو” التي ازدهرت بين عامي 200 قبل الميلاد و1000 ميلادي، لكن دقة النحت وعدم وجود أي مواد عضوية لتحديد تاريخه بدقة يبقيان الأمر لغزا. كما أن أسلوب النحت المستخدم في “أرامو مورو” لا يتطابق تماما مع أسلوب الحضارة التي عاشت قبل أكثر من 2500 عام.
ووصف الدكتور خان، الحاصل على دكتوراه في التاريخ ومتخصص في علم الآثار، “أرامو مورو” بأنه “لغز” لم يذكر إلا في الأساطير.
وعرف شعب “الأيمارا”، وهم مجموعة من السكان الأصليين في منطقة “التبلانو” في جبال الأنديز، الموقع باسم “باب الشيطان” أو “مكان الأرواح”، وذلك قبل اكتشافه في التسعينيات بكثير.
ويعتقد شعب الأيمارا أن الباب ظهر بالسحر، وكان مدخلا للشامان للتواصل مع الأرواح أو السفر إلى عوالم أخرى.
تتحدث إحدى الأساطير المنقولة عن حضارة الإنكا عن كاهن يدعى “آرامو مورو”، الذي فرّ من الغزاة الإسبان حاملا معه قرصا ذهبيا مقدسا. وفقا للأسطورة، استخدم الكاهن هذا القرص لفتح الباب الصخري الغامض، ليندثر في عالم الآلهة إلى الأبد.
وحتى اليوم، يزور الشامان الموقع لأداء طقوس روحية، بينما يتجنبه الكثيرون معتقدين أن الدخول غير المصرح به قد يحبس الروح أو يغضب الأرواح.
وبينما يعتبر العلماء أن الباب كان موقعا لطقوس دينية، يطرح آخرون نظريات أكثر إثارة:
– بوابة فضائية: يعتقد بعض الباحثين أن القرص الذهبي المذكور في الأسطورة قد يكون جهازا تكنولوجيا سمح بالسفر عبر الأبعاد.
– مدخل لمملكة تحت الأرض: هناك من يفترض أن الباب كان يؤدي إلى مدينة أو معبد تحت الأرض، ثم أغلق لاحقا.
ويزعم العديد من السياح أنهم شعروا بـ”طاقة خارقة” عند لمس الباب، بينما أفاد آخرون برؤية أضواء غريبة أو سماع همسات. لكن القياسات العلمية لم تسجل أي نشاط كهرومغناطيسي غير طبيعي، ما يزيد الغموض.