الإطار التنسيقي يدعو إلى الاستمرار بسياسة التوازن وحسم قانون الموازنة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
الإطار التنسيقي يدعو إلى الاستمرار بسياسة التوازن وحسم قانون الموازنة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي قانون الموازنة الإطار التنسيقي
إقرأ أيضاً:
ما بعد رمضان.. خطوات للاستمرار في الطاعة والعبادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش المسلمون مشاعر مختلطة بين الفرح بحلول عيد الفطر والحزن على وداع أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار، فشهر رضان ملئٌ بالعبادات، والتقرب إلى الله والتسامح والعطاء، وهو ما يجعل السؤال الأهم: كيف يمكننا الحفاظ على هذه الروحانيات والعادات الحسنة التي اكتسبناها خلاله، والعمل بها طوال العام؟.
ويعد شهر رمضان فرصة ذهبية لتغيير العادات والسلوكيات، حيث اعتاد المسلمون خلاله على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والتصدق والتحلي بالصبر وضبط النفس، وهي دروس عملية يمكن استثمارها بعد رمضان لتكون نمط حياة مستدامًا.
كيف نحافظ على العادات الحسنة بعد رمضان؟المحافظة على الصلاة والقيام
يحرص الكثيرون على أداء الصلوات في أوقاتها، إلى جانب صلاة التراويح والقيام، وهي عادات يمكن الحفاظ عليها بعد رمضان عبر المواظبة على الصلوات الخمس جماعة، وأداء قيام الليل ولو بركعتين فقط.
الاستمرار في تلاوة القرآن
ترتبط القلوب خلال شهر رمضان بالقرآن، فلا ينبغي أن ينقطع هذا الارتباط بعد انتهائه، حيث يمكن تخصيص وقت يومي ولو بسيط لقراءة القرآن والتدبر في معانيه، حتى يظل نور الإيمان مشتعلاً في القلب.
الالتزام بالصيام بعد رمضان
يعتبر صيام ستة أيام من شوال سنة مؤكدة، كما أن صيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض (13 و14 و15 من كل شهر هجري) فرصة عظيمة للحفاظ على عادة الصيام والاستمرار في تهذيب النفس.
الاستمرار في الصدقة والإحسان
تعلمنا في رمضان قيمة العطاء ومساعدة المحتاجين، لذا من المهم أن نستمر في الصدقة بانتظام، حتى ولو بالقليل، سواء كان ذلك ماليًا أو عبر تقديم المساعدة والخدمات للآخرين.
ضبط النفس والتخلق بالأخلاق الحسنة
رمضان كان تدريبًا على الصبر وضبط النفس وتجنب الغيبة والنميمة، لذا يجب أن نستمر في مراقبة أفعالنا وكلماتنا، ونتعامل مع الآخرين بحلم ورحمة طوال العام.
المحافظة على الذكر والدعاء
من أجمل العادات الرمضانية الاستغفار والذكر والدعاء، وهي أمور يمكن ممارستها يوميًا لتبقى الروح متصلة بالله عز وجل.