رفع علم أمريكا على المريخ.. أبرز تصريحات ترامب بعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة | عاجل
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تناول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، العديد من القضايا الرئيسية والقرارات التي يعمل على تنفيذها خلال الفترة المقبلة، وذلك في خطاب تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية.
تصريحات دونالد ترامب خلال تنصيبه رئيسا للولايات المتحدةوجاءت أبرز تصريحات دونالد ترامب خلال خطاب تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة كالتالي:
- الحقبة الذهبية لأمريكا قد بدأت للتو.
- الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ.
- سوف يحسدنا الجميع وسنجعل أمريكا أولًا.
- لن نسمح لأحد باستغلال أمريكا، وبداية من اليوم يحترم الجميع أمريكا، ونبني أمة حرة مزدهرة.
- حاولوا قتلي، لكن الله أنقذ حياتي لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى.
- إدارتي تعمل على خفض الأسعار وكبح التضخم.
- نتخطى سنوات من الفشل، حدثت أزمات عديدة ضد شعوبنا نحاول تخطيها ونخرج من هذه الأزمات الكارثية التي حدثت سواء داخل أو خارج أمريكا.
- نواجه أزمة ثقة في حكومتنا التي أخفقت في حماية الأمريكيين، كما فشلت في الدفاع عن حدودنا.
- إعلان حالة الطوارئ على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك بسبب أزمة المهاجرين.
- تغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.
- كل المهاجرين غير القانونيين يتم ترحيلهم، ونعيد ملايين المهاجرين إلى المكسيك.
- إرسال قوات للحدود الجنوبية للبلاد.
- إيقاف الدخول غير القانوني للولايات المتحدة.
- استعادة قناة بنما بعد التنازل عنها بطريقة سخيفة.
- منذ هذا اليوم فصاعدًا، تحكم رؤية جديدة أرضنا، ومن هذه اللحظة فصاعدًا، تكون أمريكا أولاً.
- الولايات المتحدة تكون قريبًا أكثر عظمة وقوة واستثنائية من أي يوم مضى.
- مهمة الجيش الأمريكي هزيمة أعداء أمريكا فقط.
- القوات الأمريكية تركز على مهمة واحدة وهي هزيمة الأعداء.
- سأبني أقوى جيش على الإطلاق.
- قوة أمريكا تقاس بالحروب التي تنهيها.
- سأكون صانعا للسلام وأريد أن يكون إرثي هو صناعة السلام.
- سنرسل روادًا في مهمات لاستكشاف المريخ والفضاء.
- سنرفع علم أمريكا على المريخ ونقودها لقمم جديدة من النجاحات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دونالد ترامب تنصيب ترامب جو بايدن الانتخابات الأمريكية البيت الأبيض ا للولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
سياسات الهجرة داخل أمريكا الشمالية في ظل عودة ترامب.. دراسة تحليلية لمؤسسة المستقلين الدولية «IOI»
سلطت دراسة تحليلية موسعة الضوء على التحولات المتسارعة في ملف الهجرة في أمريكا الشمالية، في ظل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والسياسات المتوقعة تجاه المهاجرين غير النظاميين، وتأثيراتها الإقليمية والدولية.
وتناولت الدراسة التي أصدرتها وحدة الدراسات والأبحاث بمؤسسة المستقلين الدولية، بعنوان «الهجرة بين كندا والمكسيك والولايات المتحدة في ظل فترة حكم ترامب الجديدة»، واحدة من أكثر القضايا العالمية تعقيدًا، وهي قضية الهجرة غير النظامية بين دول أمريكا الشمالية، بما في ذلك تحليل التدفقات البشرية على الحدود، الدوافع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وردود فعل الدول الثلاث «الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك» تجاه موجات الهجرة في السنوات الأخيرة.
وقد قُسمت الدراسة إلى خمسة محاور رئيسية، تبدأ بـ:
- تحليل الدوافع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تدفع الأفراد للهجرة من كندا والمكسيك إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك إنهاء العمل بالمادة 42، وانتشار عصابات التهريب، والخوف من السياسات المتشددة المنتظرة في عهد ترامب.
- تقييم أثر الهجرة على سوق العمل الأمريكي، مع توضيح الفروق الدقيقة بين تأثيرات الهجرة الشرعية وغير الشرعية على الاقتصاد، والوظائف، والبرامج الاجتماعية.
- مقارنة تفصيلية بين سياسات الهجرة في عهدَي ترامب وبايدن، من حيث التشريعات، التنفيذ، والتغيرات في الخطاب السياسي والإعلامي تجاه المهاجرين.
- مناقشة تأثير الهجرة على العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول الثلاث، خصوصًا بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك كرد فعل على تدفق المهاجرين، ما يُنذر بأزمة اقتصادية إقليمية.
- وأخيرًا، تقديم رؤية استشرافية شاملة لمستقبل المهاجرين في الولايات المتحدة في ظل ما يسمى بـ «أمننة» ملف الهجرة، والقرارات التنفيذية المتوقعة بإعادة العمل بسياسات الترحيل، وإنشاء معسكرات احتجاز، وتقييد برامج اللجوء.
وفي تصريح لها حول أهمية الدراسة، قالت الدكتورة بسمة فؤاد، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة المستقلين الدولية «IOI»: «إعداد هذه الدراسة لم يكن فقط جهدًا بحثيًا، بل ضرورة لفهم تحولات حقيقية على مستوى السياسات الدولية، وواقع جديد قد يهدد مصير ملايين المهاجرين. عودة ترامب للرئاسة لا تمثل مجرد تغيير سياسي، بل تؤسس لنهج أكثر قسوة في التعامل مع المهاجرين، وتعيد رسم الحدود السياسية والأمنية في أمريكا الشمالية».
وأضافت: «نحن في مؤسسة IOI ندرك أن قضية الهجرة ليست مجرد أرقام، بل حياة بشرية، واستقرار مجتمعات، وتوازنات سياسية حساسة، هذه الدراسة تحاول أن تقدم قراءة علمية عميقة، مع تسليط الضوء على التحديات الإنسانية والقانونية التي يواجهها المهاجرون، في ظل موجة جديدة من الخطابات العدائية والإجراءات الصارمة».
وتختتم الدراسة بعدد من التوصيات الاستراتيجية، منها:
- تعزيز التعاون الثلاثي بين كندا والمكسيك والولايات المتحدة لمواجهة الهجرة غير النظامية بطرق إنسانية وقانونية.
- تحسين البنية القانونية للهجرة النظامية، وتطوير برامج اندماج اقتصادي واجتماعي للمهاجرين.
- خلق توازن بين الأمن القومي وحماية حقوق الإنسان، خاصة في ظل تصاعد التيارات اليمينية التي تصوّر المهاجرين كتهديد وجودي.
وتعد هذه الدراسة واحدة من الإصدارات الاستراتيجية التي تعكس رؤية مؤسسة المستقلين الدولية في فهم وتحليل السياسات المرتبطة بالهجرة، والهجرة غير النظامية، انطلاقًا من دورها كمؤسسة مستقلة تعمل علي مكافحة الهجرة غير النظامية ودعم قضايا الهجرة لقراءة الدراسة كاملة، مـــن هــنـــــــــــا.
اقرأ أيضاًالهجرة والاستقالة.. أزمة نقص الأطباء إلى أين؟
نقابة الأطباء: سداد فاتورة التعليم للحد من الهجرة أفكار حمقاء
«التضامن» تشارك في زيارة تبادل الخبرات بملف مكافحة الهجرة غير الشرعية باليونان