وزير التعليم العالي الأسبق: لا بد من مواكبة القطاع لاحتياجات سوق العمل
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أكد الدكتور حسين خالد، وزير التعليم العالي الأسبق، أن هناك أولويات بالنسبة لملف التعليم، منها رفع البنية التحتية والتقنية للمدارس، وهو ما ظهر في إنشاء المدارس التطبيقية والتكنولوجية، مع ضرورة الإهتمام بالمعلم مهنيا.
وقال حسين خالد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الخلاصة"، عبر فضائية "ألمحور"، أن التربية والتعليم أهم من التعليم العالي، خاصة أن مراحل التعليم الأساسية هي التي تخلق جيل جيد، وتبني الإنسان.
وتابع وزير التعليم العالي الأسبق، أن التعليم لا بد أن يواكب إحتياجات سوق العمل، وأن يساعد على تأهيل الطالب لذلك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير التعليم العالي البنية التحتية ملف التعليم المعلم الدكتور حسين خالد المزيد التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يبحث سبل التعاون مع رئيس التعليم بـ«جوجل» للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مازن عبد الله، رئيس قسم التعليم بشركة جوجل لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك على هامش مشاركته في النسخة الثانية من مؤتمر «مبادرة تنمية القدرات البشرية» المنعقد في العاصمة السعودية الرياض.
وشهد اللقاء بحث تعزيز سبل التعاون في مجال مدارس التكنولوجيا التطبيقية بهدف إطلاق مدرسة تكنولوجيا تطبيقية لشركة جوجل في مصر، حيث أبرز الوزير، تجربة مصر الرائدة في مجال مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والتي تم عرضها في العديد من الدول ومن بينها ألمانيا واليابان وإيطاليا بهدف تخريج طلاب تتواكب قدراتهم مع التطورات المتلاحقة في سوق العمل، فضلا عن إلحاق خريجي تلك المدارس بكبري الشركات العالمية.
كما أكد عبد اللطيف حرص الوزارة على التوسع في نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مختلف التخصصات، وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص والجهات الدولية بهدف إعداد طلاب مؤهلين للمنافسة في سوق العمل في مختلف التخصصات.
كما تم بحث تعزيز التعاون في إطلاق منصات تعليمية بالتعاون بين الجانبين، وذلك في إطار جهود الوزارة لدمج التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في التعليم.
اقرأ أيضاً«التعليم» تحدد ضوابط امتحانات شهر أبريل 2025 لصفوف النقل
المديريات التعليمية تعلن تفاصيل عقد امتحانات شهر أبريل لصفوف النقل
«وزير التعليم» يشارك في جلسة «تمكين التوافق مع سوق العمل » في مؤتمر تنمية القدرات البشرية