بوابة الوفد:
2025-04-26@14:12:19 GMT

بايدن يوجه رسائل للديمقراطيين بعد تنصيب ترامب

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

وجه الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، عدة رسائل للديمقراطيين بعد أداء ترامب اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية اليوم الإثنين، معربًا عن فخره بما قدمه خلال السنوات الماضية.

بايدن يغادر البيت الأبيض وترامب يودعه.. شاهد عاجل.. ترامب يهاجم بايدن خلال حفل تنصيبه


ووفقًا لقناة العربية، قال بايدن، تركنا المنصب لكن لن نترك القتال، متسائلا" هل سمعتم خطاب ترمب .

. لدينا الكثير لنفعله.
وعلى صعيد آخر، هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة تنصيبه، وأكد انفتاح موسكو على الحوار مع الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن أوكرانيا.

وشدد، بوتين على أن روسيا "لم ترفض الحوار مطلقا، وكنا دوما على استعداد للحفاظ على علاقات تعاون سلسة مع أي إدارة أمريكية. وقد تحدثت عن هذا الأمر مرارا".
وأضاف، "ننطلق من حقيقة أن الحوار سيتم على أساس المساواة والاحترام المتبادل، مع الأخذ في الاعتبار الدور المهم الذي تلعبه البلدان في عدد من القضايا الرئيسية المدرجة على الأجندة الدولية، بما في ذلك تعزيز الاستقرار الاستراتيجي والأمن.

وترصد بوابة الوفد الإلكترونية أبرز تصريحات دونالد ترامب في السطور الآتية:

سأبدأ ثورة التغيير
سنقود أميركا لقمم جديدة من النجاحات
سنستعيد قناة بنما بعد أن تنازلنا عنها بطريقة سخيفة
أميركا تنازلت عن قناة بنما بطريقة سخيفة
سنغير اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا
إرثي سيكون هو صناعة السلام
سأكون صانع سلام
هناك حروب لن نتدخل فيها على الإطلاق
قوة أميركا ستقاس بالحروب التي سننهيها
سنبني أقوى جيش على الإطلاق
قواتنا ستركز على مهمة واحدة وهي هزيمة أعدائنا
مهمة الجيش ستكون هزيمة أعداء أميركا فقط
سأعيد كل جندي للجيش طرد بسبب اعتراضه على إجراءات كورونا
ترمب: هناك جنسان فقط ذكر وأنثى
سأنهي محاولات هندسة العرق والجنس
سأوقف كل محاولات هندسة الجنس والعرق
ما حدث ضدي في القضاء لن يحدث مرة أخرى
لن نسمح مجددا بقمع الخصوم السياسيين
سلطة الدولة لن تستخدم في قمع الخصوم السياسيين
سنوقف الرقابة الحكومية ونعيد حرية التعبير لأميركا

سأوقع أمرا تنفيذيا لضمان حرية التعبير ورفع الرقابة
سنفرض رسوما جمركية على البضائع الأجنبية
ننشئ إدارة الواردات الخارجية لضبط الرسوم الجمركية
سأبدأ فورا تحسين النظام التجاري وفرض ضرائب على بلدان أجنبية

سنصبح أمة ثرية مجددا والذهب السائل تحت أقدامنا سيساعدنا في ذلك

سننقذ صناعة السيارات في أميركا
أصدرت أوامري بتكثيف التنقيب عن النفط والغاز
سنملأ مخزوناتنا الاستراتيجية من الطاقة
سأعلن حالة الطوارئ في قطاع الطاقة للقيام بالتنقيب عن النفط والغاز

سنستخدم مخزونات النفط
إدارتي ستعمل على خفض الأسعار وكبح التضخم
أعلن حالة طوارئ وطنية في قطاع الطاقة
الجماعات المسؤولة عن الهجرة غير الشرعية سنعتبرها إرهابية

سأصدر أوامر تنفيذية لخفض الأسعار

سأوجه إدارتي بالقضاء على العصابات
سأصدر أوامر للقضاء على العصابات والمجرمين الأجانب
سأعلن العصابات المجرمة جماعات إرهابية
سأرسل القوات للحدود الجنوبية للبلاد
سأعمل بمبدأ "ابقوا في المكسيك"
كل المهاجرين غير القانونيين سيتم ترحيلهم
سنعيد ملايين المهاجرين إلى المكسيك
سنبدأ بترحيل ملايين "المجرمين" للبلاد التي جاؤوا منها
كل المهاجرين غير القانونين سيتم ترحيلهم
سأعلن حالة الطوارئ على حدودنا الجنوبية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي السابق رئيس للولايات المتحدة الأمريكية بايدن القتال

إقرأ أيضاً:

الموضة البطيئة.. كيف تستفيد من الحرب التجارية بين أميركا والصين؟

في خضم الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الصين، برز قطاع غير متوقع ليكون مستفيدا محتملا، وهو "الموضة البطيئة".

ورغم تعليق ترامب التعريفات الجمركية الشاملة -التي فرضها في الثاني من أبريل/نيسان الجاري- لمدة 90 يوما بالنسبة إلى أغلب دول العالم، فإنه رفعها على الصين لتصل إلى 125%.

إجراء ترامب أدى إلى اهتزاز الأسواق وكبّد شركات "الأزياء السريعة" خسائر، خاصة مع اعتمادها بشكل كبير على البضائع القادمة من الصين. في المقابل، اتجهت الأنظار إلى نمط استهلاك أكثر استدامة وهو "الموضة البطيئة" الذي كان ينظر إليه طويلا على أنه بديل هامشي.

الموضة البطيئة أم السريعة؟

يعود مصطلح "الموضة البطيئة" إلى عام 2007 حين صاغته الباحثة البريطانية كيت فليتشر من "مركز الموضة المستدامة"، مستلهمة إياه من حركة "الطعام البطيء". وتدعو هذه الحركة إلى إبطاء وتيرة الإنتاج والاستهلاك في صناعة الأزياء، وتشجيع المستهلكين على اقتناء ملابس ذات جودة أعلى، حيث تركز هذه الحركة على التصميم والإبداع والاستهلاك المدروس، وتصمم الملابس وتصنعها باستخدام مواد عالية الجودة ومستدامة وطويلة الأمد، ويقتصر الإنتاج على تلبية الطلب، كما يعد التأثير البيئي والاجتماعي من أهم أولوياتها.

إعلان

وحسب تقرير على موقع "غود أون يو" تعارض الموضة البطيئة نموذج الموضة السريعة، الذي ظهر قبل 30 عاما، وانخفضت فيه أسعار الملابس وتسارعت دورات الموضة، حيث تقوم الموضة السريعة على دورات إنتاج مكثفة وتصاميم رخيصة تنتج بكميات ضخمة، غالبا في مصانع منخفضة التكلفة. إذ إن ملايين المستهلكين حول العالم، خصوصا من أبناء الجيل زد، يشترون من منافذ مثل "شي إن" (Shein) و"تيمو" (Temu) و"تيك توك شوب" (TikTok Shop) التي تقدم سلعا بأسعار منخفضة، لكن عمرها الافتراضي قصير، مما يؤدي إلى تراكم نفايات ضخمة وتأثير بيئي سلبي.

في خضمّ الحرب التجاريّة الأميركية ضدّ الصين، برز قطاع الموضة البطيئة ليكون مستفيدا محتملا غير متوقَّع (شترستوك) أهميتها ومميزاتها

قبل الثورة الصناعية، كانت الملابس تصنع محليا وغالبا يدويا، وكان الناس يشترون ملابس متينة تدوم لسنوات أو يصنعونها بأنفسهم باستخدام الموارد المتاحة، وكانت تعبّر عن المكانة الاجتماعية والثقافة المحلية. بدأت الموضة البطيئة تحيي بعض هذه العادات القديمة من جديد، فهي تشجع المستهلكين على التفكير قبل الشراء، والتسوق من خزائنهم أو إصلاح الملابس القديمة بدلا من شراء الجديد. وعند الاحتياج لشراء ملابس جديدة، تدعو لاختيار عدد أقل من القطع ذات جودة عالية، مصنوعة بطرق مستدامة. كما تشجع المستهلكين على عدم التعامل مع الملابس كأنها شيء يمكن التخلص منه بسهولة، بل عليهم إصلاحها أو إعادة تدويرها للحد من التلوث وهدر الموارد.

الموضة البطيئة تتميز بعدة خصائص: الاعتماد على مواد طبيعية وأقمشة صديقة للبيئة مثل الكتان والقطن العضوي. تصنيع الملابس محليا أو حسب الطلب، مما يعني أن الإنتاج يكون على نطاق صغير لتقليل النفايات. إطلاق مجموعات محدودة من التصاميم، والتركيز على الجودة بدل الكمية. تسويق المنتجات في متاجر صغيرة أو عبر منصات إعادة البيع. رفض فلسفة "الاستخدام السريع والرمي" التي تعتمدها الموضة السريعة. الموضة البطيئة تقف على النقيض من الموضة السريعة التي ظهرت قبل 30 عاما (شترستوك) كيف قلب ترامب الطاولة؟

في خطوة أثارت جدلا واسعا، وقع الرئيس الأميركي، في الثاني من أبريل/نيسان الجاري، أمرا تنفيذيا بإلغاء ما يعرف بـ"الإعفاء الضئيل"، وهو نظام جمركي كان يعفي الطرود الصغيرة (أقل من 800 دولار) الواردة من الصين وهونغ كونغ من الضرائب والجمارك. هذا النظام استفادت منه بشكل كبير شركات الأزياء السريعة، مثل "شي إن" وتيمو، لشحن ملايين الطرود يوميا إلى الولايات المتحدة بدون ضرائب.

إعلان

وبإلغاء هذا الإعفاء، أضيفت رسوم جمركية جديدة بنسبة 34% على السلع المستوردة من الصين، إلى جانب رسوم سابقة بلغت 20%، مما رفع التكاليف بشكل كبير على العلامات التي تعتمد على الإنتاج الرخيص والسريع.

ويعد الإعفاء الضئيل، الذي حظيت به الموضة السريعة، العقبة الكبرى أمام شركات إعادة بيع الأزياء البطيئة، مع تفضيل المستهلكين أسعار الأزياء السريعة وسهولة الحصول عليها.

في السياق، نقلت مجلة "غلوسي" المتخصصة في صناعة الموضة، عن الرئيس التنفيذي لشركة "غوود ويل" (Goodwill) للسلع المستعملة مات كانيس، قوله "إن أكبر شيء مشترك بيننا (شركات إعادة البيع) هو أننا نرى الموضة السريعة -وهي بشكل عام سلع منخفضة السعر ومنخفضة الجودة ولها تأثير سلبي على البيئة- منافِسةً لنا".

لكن يبدو أن الأمر انقلب مع حرب ترامب التجارية، ومنحهم ميزة على حساب منافسيهم. جاء في تقرير لمجلة تايم الأميركية أن علامات الموضة البطيئة، خصوصا تلك العاملة في مجال إعادة البيع، خرجت مستفيدة من رسوم ترامب الجمركية، فشركات مثل "ثريد أب" (ThredUp) و"ذا ريل ريل" (The RealReal) و"غود ويل"، التي تبيع ملابس مستعملة من داخل السوق الأميركي، لا تعتمد على سلاسل الإمداد العالمية وبالتالي لا تتأثر برسوم الاستيراد.

وقال جيمس راينهارت، الرئيس التنفيذي لشركة "ثريد أب"، في تقرير مجلة تايم إن إنهاء الإعفاء "تحقيق طال انتظاره لتكافؤ الفرص"، مضيفا أن "الثغرة منحت ميزة غير عادلة لتجار التجزئة في الموضة السريعة، وساهمت في إغراق السوق بمنتجات منخفضة الجودة وقصيرة الأجل".

الموضة البطيئة تدعو إلى إبطاء الإنتاج والاستهلاك، وتصميم ملابس عالية الجودة تُصنع من مواد مستدامة (بيكسابي) هل تتحول إلى أسلوب حياة؟

لم تعد الموضة البطيئة مجرد نمط بديل، بل أصبحت، مؤخرا، خيارا أكثر منطقية في ظل الأزمات البيئية والاقتصادية. ومع استمرار الحرب التجارية، قد تتحول من حركة محدودة إلى تيار سائد يضع الجودة والاستدامة قبل السعر.

إعلان

تنصح مجلة "هاوس فون إيدن" للموضة والتصميم وأسلوب الحياة المستدام، بعدد من الخطوات لتبني "الموضة البطيئة" وجعلها أسلوب حياة، منها:

اختيار علامات تجارية مستدامة تنتج كميات محدودة وتستخدم مواد صديقة للبيئة. قراءة الملصقات للتأكد من مصدر المواد ومدى شفافيتها. اختيار الأقمشة الطبيعية مثل القطن العضوي. البحث عن الشهادات مثل "جي أو تي إس" (GOTS) على المنتج لضمان استدامة الأقمشة. استخدام الجلد الصناعي الخالي من البلاستيك كبديل للجلد الطبيعي. الانتباه لمكان التصنيع كونه قد يدل على ظروف العمل والإنتاج، مثل الصناعة في بلد ذي أجور منخفضة تعطي مؤشرا على الموضة السريعة. الاستثمار في الجودة بدل الكمية. شراء ملابس مستعملة من المتاجر أو المنصات الإلكترونية. استئجار الملابس للمناسبات الخاصة بدل شرائها. المشاركة في تبادل الملابس مع الأصدقاء أو في فعاليات مخصصة.

مقالات مشابهة

  • محمود جبر: الحوار الوطني نقطة تحول فارقة في مسار الحياة السياسية
  • هل يعود الحزب الديمقراطي للحكم مجددًا في أميركا؟
  • الموضة البطيئة.. كيف تستفيد من الحرب التجارية بين أميركا والصين؟
  • محافظ أسوان يوجه برعاية 50 مصابًا سودانيًا بحادث أتوبيس بالطريق الصحراوي الغربي
  • غارديان: إدارة ترامب تعيد احتجاز عائلات المهاجرين وتفاقم معاناتهم الإنسانية
  • خلافا لسلفه بايدن.. ترامب يمتنع عن مصطلح خاص بمأساة الأرمن
  • هل يدفع ترامب كاليفورنيا لمسار الانفصال عن أميركا؟
  • ترامب يوجه رسالة غاضبة لبوتين بشأن أوكرانيا
  • بالقرب من باب المندب.. السيسي يوجه رسائل عن أمن البحر الأحمر وغزة والسودان
  • أميركا تنتفض .. 12 ولاية تطعن أمام القضاء ضد رسوم ترامب الجمركية