خاص| بعد شائعات بيعه أثاث منزله.. إحسان التركي يكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تصدر الفنان القدير إحسان التركي التريند خلال الآونة الأخيرة، بعدما تم تداول بعض الشائعات عن بيعه لأثاث منزله وسيارته بسبب سوء الظروف المادية التي تعرض لها خلال الفترة الأخيرة بسبب قلة الأعمال الفنية التي تعرض عليه.
وحرص الفنان إحسان التركي على الرد عن تلك الشائعات من خلال “الفجر الفني” قائلًا:" لا أنا بيعت شقتي وعربيتي عشان كنت ساكن في شقة كبيرة جدًا في مصر الجديدة، وجيت نقلت في شقة أصغر فكان لأزم أبيع بعض حاجات من البيت".
وعن موقف نقابة المهن التمثيلية من الأزمة التي يمر بها، علق قائلًا:"النقابة بمقصرتش وبيسالوا عليا وبيحاولوا يساعدوني بأي وسيلة".
وأضاف الفنان القدير أن الأمر أشبه بـ«مؤامرة لإبادة جيل الوسط»، معبرًا عن استيائه من غياب الفرص المتاحة للفنانين من جيله، رغم قيمتهم الفنية الكبيرة.
وفي وقت لاحق، حرص النجم إحسان التركي أن يطمئن جمهوره من خلال "الفجر الفني" قائلًا: "الحمدلله احسن شوية، بدأت أتحسن أنا من عشر أيام مريت بوعكة صحية صعبة ولحد أمبارح مكنتش عارف اتكلم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احسان التركي احسان الترك الفجر الفني الفترة الأخيرة قلة الأعمال الفنية وعكة صحية
إقرأ أيضاً:
صحفي يكشف الأسباب الحقيقة وراء ارتفاع أسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية
شمسان بوست / عدن _خاص :
كشفت الصحفي صديق الطيار عن أسباب ارتفاع المواد الغذائية والمشتقات النفطية.
وكتب عبر “فيس بوك” :”ارتفاع أسعار المواد الغذائية أو أسعار المشتقات النفطية أو غيرها من متطلبات المعيشة.. نتاج طبيعي بسبب تدهور القيمة الشرائية للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية”.
وأضاف :”فتجار المواد الغذائية يشترون البضائع من الخارج بالعملة الأجنبية.. والعملة الأجنبية يشترونها من السوق بسعرها مقابل الريال اليمني المنهار”.
وأضاف :”كذلك شركة النفط في عدن تستورد المشتقات النفطية من الخارج بالعملة الصعبة التي تشتريها بسعرها المرتفع أمام الريال اليمني”.
وتابع :”لذا، لا نستغرب إذا رأينا كل احتياجاتنا الغذائية أو الاستهلاكية يرتفع سعرها باستمرار ما دام عملة بلادنا تتدهور وتنهار بشكل متسارع”.
واختتم :”الحل يكمن في التحرك الجاد من قبل السلطات الحكومية المعنية لوضع حلول ومعالجات حقيقية لكبح تدهور الريال اليمني أمام العملات الأجنبية الأخرى، غير ذلك، ستبقى كل متطلبات حياتنا في ارتفاع مستمر بالتوازي مع انهيار العملة”.