اتحاد المبدعين العرب يمنح اللواء إسماعيل القرقاوي وسام الإبداع الرياضي تكريما لمسيرته
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منح اتحاد المبدعين العرب، عضو الأمم المتحدة، اللواء إسماعيل القرقاوي رئيس الاتحادين الإماراتي والعربي لكرة السلة، وسام الإبداع الرياضي تقديراً لجهوده المتميزة في خدمة الرياضة العربية وكرة السلة على وجه الخصوص على مدار ٥٥ عاما .
جرى التكريم خلال حفل أقيم في دبي، حيث سلم الدكتور أحمد نور رئيس اتحادي المبدعين العرب والإعلاميين العرب عضو الأمم المتحدة الوسام للقرقاوي بحضور الدكتورة نرمين سليم الأمين العام للاتحاد ومندوبه الدائم بالأمم المتحدة.
وأشاد الدكتور نور في كلمته بالجهود الكبيرة التي بذلها القرقاوي في دعم وتعزيز الرياضة العربية، مؤكداً أن هذا التكريم يأتي تقديراً لعطائه المستمر وإسهاماته البارزة في تطوير كرة السلة على المستوى العربي.
من جانبه، عبر اللواء إسماعيل القرقاوي عن سعادته بهذا التكريم، مؤكداً أن جميع العاملين في المجال الرياضي يسعون لخدمة الرياضة العربية، وأن هذا الوسام يعد مصدر فخر واعتزاز له.
يذكر أن القرقاوي يشغل منصب رئيس الاتحادين الإماراتي والعربي لكرة السلة، وقد لعب دوراً بارزاً في تنظيم العديد من البطولات والمسابقات الرياضية على المستوى الإقليمي والدولي، مما ساهم في رفع مستوى اللعبة وتعزيز مكانتها في العالم العربي.
IMG-20250120-WA0066 IMG-20250120-WA0064المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
جمال وأصالة.. الخيل العربية موروث ديني وعربي تتوارثه الأجيال
أقيمت للمرة الثالثة بطولة جمال الخيل العربية الأصيلة في منطقة القصيم، بالمملكة العربية السعودية، بمشاركة 260 خيلًا عربيًا أصيلًا، وسط حضور لافت من المشاركين والهواة ومحبي الخيل.ومنذ القِدم شكّلت الخيل ركنًا أصيلًا في حياة الإنسان العربي، فكانت السند في الحرب، والوسيلة في السفر، وعونًا في طلب الرزق، ولم تكن الخيول مجرد وسيلة، بل حظيت بمعاملة خاصة لدى العرب في المأكل والمشرب، وكانت ولا تزال رمزًا للفخر والكرامة بمكانة رفيعة في ثقافة العرب، لا سيما في المملكة، وتُعد الخيل العربية الأصيلة جزءًا لا يتجزأ من الموروث الشعبي العريق.
وتبوأت الخيل مكانةً بارزةً في النصوص الدينية؛ إذ ورد ذكرها في القرآن والسنة النبوية وتغنى بها الشعراء واستشهد بها الحكماء, حتى غدت رمزًا للأصالة والفروسية والفخر والاعتزاز. ومع مرور الزمن، لم يخفت بريق الخيل العربية، فهي اليوم، تشارك في السباقات المحلية والعالمية، وتُربى في أرقى المزارع والإسطبلات، وتحظى باهتمام وعشق محبي الخيل.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب