كيفية استعادة الملفات المحذوفة من هاتفك بسهولة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
هل سبق وأن فقدت ملفًا مهمًا من هاتفك عن طريق الخطأ وشعرت باليأس؟ سواء كانت صورًا عائلية أو مستندات عمل حيوية أو محادثات لا تُقدر بثمن، فإن استعادة البيانات المحذوفة قد تبدو أمرًا صعبًا.
لكن لا تقلق، هناك حلول بسيطة وفعالة تساعدك على استعادة ملفاتك المفقودة بدون إنفاق المال أو اللجوء إلى برامج معقدة. ف
ي هذا التقرير، سنستعرض أفضل الطرق لاسترجاع الملفات المحذوفة بخطوات سهلة وآمنة.
تُعد خدمات النسخ الاحتياطي السحابي مثل Google Drive وiCloud واحدة من أفضل الطرق لاسترجاع البيانات بسرعة وبدون الحاجة إلى برامج إضافية.
لأجهزة أندرويد:
تحقق من حساب Google الخاص بك.
استرجع الصور والملفات عبر تطبيق Google Photos أو Google Drive.
لأجهزة iPhone:
انتقل إلى الإعدادات > الحساب > إدارة التخزين لاسترجاع البيانات المحذوفة.
استخدم تطبيق iCloud للوصول إلى النسخ الاحتياطية.
2. استعادة المحادثات المحذوفة عبر التطبيقات المدمجةتوفر العديد من التطبيقات ميزات نسخ احتياطي مدمجة لاستعادة الرسائل والمحادثات.
WhatsApp:
قم بحذف التطبيق وإعادة تثبيته.
اتبع الإرشادات لاستعادة المحادثات من النسخة السحابية.
Telegram:
يمكن استعادة الوسائط مباشرة من السحابة دون الحاجة إلى أي تطبيقات إضافية.
3. استرجاع الصور والملفات من سلة المهملاتمعظم الهواتف الحديثة تحتوي على ميزة "سلة المحذوفات" لاستعادة الملفات المحذوفة مؤقتًا.
لأجهزة أندرويد:
افتح تطبيق المعرض.
انتقل إلى قسم "سلة المحذوفات" لاستعادة الصور المحذوفة.
لأجهزة iPhone:
افتح تطبيق الصور.
اذهب إلى ألبوم "المحذوفة مؤخرًا" لاسترجاع الصور.
4. استخدام تطبيقات مجانية لاستعادة الملفاتإذا لم تنجح الطرق السابقة، يمكنك اللجوء إلى تطبيقات مجانية مخصصة لاستعادة الملفات.
DiskDigger:
يقدم خيارات لاسترجاع الصور والملفات المحذوفة.
Undeleter:
يُمكنه استعادة الملفات مع ميزات مجانية دون الحاجة للترقية.
نصائح لتجنب فقدان الملفات مستقبلًاقم بتمكين النسخ الاحتياطي التلقائي على هاتفك.
احتفظ بنسخة احتياطية للبيانات المهمة على وحدة تخزين خارجية أو سحابة.
تحقق من الملفات المحذوفة في سلة المهملات قبل إفراغها.
باستخدام هذه الطرق، يمكنك استعادة ملفاتك بسهولة وحماية بياناتك من الضياع في المستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد الملفات المحذوفة استعادة الملفات
إقرأ أيضاً:
142 انتهاكًا لأجهزة أمن “السلطة الفلسطينية” بالضفة خلال مارس الماضي
الثورة نت/..
وثقت لجنة أهالي المعتقلين السياسيين بالضفة الغربية في تقريرها الشهري عن شهر مارس 2025 ارتكاب أجهزة أمن “السلطة الفلسطينية” 142 انتهاكًا بحق المواطنين، في إطار ما وصفته بـ”نهج القمع السياسي والتنسيق الأمني مع العدو الصهيوني.
وحسب وكالة ” قدس برس” وضحت “لجنة أهالي المعتقلين” في تقرير صحفي اليوم الثلاثاء : أن الانتهاكات تنوعت ما بين 49 حالة اعتقال سياسي، و18 حالة اختطاف، و16 عملية مداهمة لمنازل وأماكن عمل، و15 حالة قمع للحريات، وعشر استدعاءات أمنية، وعشر حالات اعتداء جسدي وإطلاق نار، وحالتي تدهور صحي بين المعتقلين، وتسع حالات تنسيق أمني، بالإضافة إلى 11 انتهاكًا متنوعًا، واغتيال واحد للمطارد عبد الرحمن أبو المنى في جنين .
وبيّن التقرير أن هذه الانتهاكات استهدفت شرائح متعددة من أبناء الشعب الفلسطيني، بينهم عشرة أسرى محررين، وخمسة معتقلين سياسيين سابقين، وسبعة مطاردين للعدو الصهيوني واثنين من الطلبة الجامعيين، ومعلم واحد .
وجاءت محافظة جنين في صدارة المناطق التي تعرضت للانتهاكات بعدد 50 انتهاكًا، تلتها طوباس بـ26، ثم نابلس 18، ورام الله والبيرة 17، في طولكرم 11، والخليل وقلقيلية وعشر انتهاكات لكل منهما .
وبحسب توزيع الاعتقالات، فقد سجلت جنين 20 حالة اعتقال، تلتها طوباس عشر، نابلس ست ، طولكرم خمس ، رام الله ثلاث ، الخليل ثلاث، و قلقيلية ثنتين .
كما تم توثيق 16 عملية مداهمة، بينها سبع في جنين، وأربع في طوباس، وثلاث في نابلس، وواحدة في كل من طولكرم والخليل .
وأكدت اللجنة في تقريرها أن هذه الأرقام تعكس تصعيدًا خطيرًا في سياسة القمع الممنهجة التي تنتهجها “السلطة الفلسطينية” بحق المعارضين السياسيين والمقاومين، محذّرة من أن هذه الممارسات تُهدد وحدة الصف الوطني وتخدم مصالح العدو الصهيوني.
وطالبت “لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية”، المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية، والفصائل الوطنية، بتحمّل مسؤولياتها إزاء هذه الانتهاكات، والعمل الجاد على وقف التنسيق الأمني، وضمان حماية حقوق المواطنين، والإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين.
وتتزامن سياسة “السلطة الفلسطينية”، مع العدوان الصهيوني المتواصل في إطار نهج التصعيد المستمر في الضفة الغربية، التي تستهدف الفلسطينيين بمختلف أشكال القمع من الاعتقالات والهدم إلى تهجير السكان قسرًا، ضمن مخططات تهدف إلى فرض السيطرة على الأرض وتهويدها.