أسيرة محررة: قوات الاحتلال فتشتنا ونحن عاريات واستولت على ملابسنا
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
#سواليف
قالت #الأسيرة #الفلسطينية المحررة #رولا_حسنين، إن “قوات #الاحتلال فتشتنا ونحن عاريات واستولت على ملابسنا”.
وأضافت في حديث مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الإثنين، أن “قوات الاحتلال نكلت بنا مرات عدة بينها الوقوف بجو بارد جدا ساعات، وأن إدارة سجون الاحتلال مارست سياسة التجويع بحق الأسيرات”.
وأشارت إلى أن “اليوم كان يمر علينا داخل سجون الاحتلال بألف سنة، ولم نكن نحصل على رعاية صحية في سجون الاحتلال إلا عبر المحاكم”.
مقالات ذات صلة الكشف عن معلومات جديدة حول اغتيال كينيدي قد يتسبب بفضحية تدمر رواية واشنطن 2025/01/20وأكّدت أن “قوات الاحتلال تعمدت طمس أي فرحة لعائلات الأسيرات”، وأنها عاشت “شعورا قهريا قاسيا بسبب ابتعادي عن طفلتي”.
وكانت محكمة الاحتلال أصدرت حكماً على الأسيرة الصحفية رولا حسنين بالسجن لمدة 11 شهرا وغرامة مالية تعادل نحو 1400 دولار أمريكي.
واعتقلت الصحفية حسنين في 19 آذار/مارس الماضي، بعد مداهمة منزلها جنوب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة.
ووجهت سلطات الاحتلال اتهامات للصحفية البالغة من العمر 29 عاماً بالتحريض على وسائل التواصل الاجتماعي، وهي تهمة تم توجيهها بشكل متكرر ضد الفلسطينيين منذ بدء العدوان على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، عن الدفعة الأولى من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية في غزة، وذلك بعد تأخير لنحو 7 ساعات.
وتضم الدفعة، وفق “هيئة شؤون الأسرى والمحررين” و”نادي الأسير”، 69 امرأة و21 طفلا، من بينهم 76 من الضفة الغربية و14 من القدس.
وأشار أهالي الأسرى المفرج عنهم إلى أن “قوات الاحتلال داهمت منازل أهالي الأسرى الذين سيفرج عنهم، منذ أمس الأحد، وطلبت منهم عدم إقامة أي مظاهر فرح أو استقبال المهنئين أو نشر صور.
وأعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مساء الأربعاء (15 كانون ثاني/يناير)، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
ويتكون الاتفاق من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، ويتضمن وقفا للعمليات العسكرية، وانسحاب جيش الاحتلال من المناطق المأهولة في غزة وفتح معبر رفح وتعزيز دخول المساعدات عبره، وتبادل الأسرى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسيرة الفلسطينية الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أسيرة إسرائيلية ادعّت أن مقاومًا “اغتصبها بعينيه” تتعرض للاغتصاب في “تل أبيب”
#سواليف
كان خبرُ شكوى #اغتصابِ مدرب لياقة بدنية لمتدربة لديه في “تل أبيب”، الخبر الأبرز والأكثر تداولًا في وسائل الإعلام العبرية خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وكشفت شرطة #الاحتلال، عن اعتقال #مدرب_لياقة بدنية شخصي في الثلاثينيات من عمره، بشبهة #اغتصاب متدربة تبلغ من العمر 20 عاما في تل أبيب، وتم تقديم شكوى استثنائية ضده أول من أمس، بحسب ما نقلته صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.
وأشارت الصحيفة إلى تفتيش الشرطة منزل المدرب قبل إلقاء القبض عليه، وهو الذي يتمتع بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويصف بمدرب “المشاهير”.
مقالات ذات صلة بيباس مخاطبًا ترامب: “أرجوك أنهِ الحرب وأعد الأسرى” 2025/03/31قد يبدو خبر اغتصاب في دولة الاحتلال، خبرًا عاديًا في “دولة” أظهرت مؤشراتها عام 2009، أن 21% من نسائها وفتياتها تعرضن للاغتصاب، وقد كشفت بيانات مكتب النائب العام في دول الاحتلال بشأن الاعتداءات الجنسية، تسجيله 4298 شكوى تتعلق بالتحرش الجنسي خلال عام 2023.
لكن الغريب في الموضوع، هو ما كشفته منصات للمستوطنين، ومصادر عبرية لا تتبع للرقابة في دولة الاحتلال تتبعت “شبكة قدس” ما نشرته، والتي كشفت عن اسم المشتكي بقضية الاغتصاب: #ميا_شيم، #الأسيرة_الإسرائيلية السابقة في قطاع #غزة.
وتم إطلاق سراح ميا شيم (21 عاما) في أواخر نوفمبر بموجب الهدنة الأولى بين #الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، وسبق أن ظهرت في لقطات مصورة لها وهي تخضع للعلاج من إصابة برصاصة في ذراعها.
واشتهرت شيم بكذبتها الشهيرة بعد إطلاق سراحها، حين قالت إن مقاومًا كان “يغتصبها بعينيه على مدار الساعة.. كنت أخشى التعرض للاغتصاب”، وهو الأمر الذي نفاه أسرى إسرائيليون آخرون تحدثوا عن حسن معاملة المقاومين وأخلاقهم.
وبحسب المنصات، فإن شيم أخبرت أصدقاءها أنها التقت بالمدرب من خلال معارف مشتركين، وزعمت أنه أعطاها مخدرات واغتصبها بشدة.
ولفتت منصات المستوطنين إلى أن شيم ألغت حفل زفافها بعد 4 أشهر من خطوبتها، والذي كان مقررًا في 24 مارس\آذار من الشهر الحالي، وهو بالفعل ما كانت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية قد نشرته في ذلك التاريخ.
وقد أدت التفاصيل الجديدة، بحسب منصات المستوطنين، إلى تعقيد التحقيق بشكل كبير، حيث تقوم الشرطة بفحص كل السبل الممكنة.
ويتوافق ذلك، مع ما نشرته قناة كان مساء اليوم، بأن الشرطة تواجه صعوبات في التحقيق، ويرجع ذلك جزئيا إلى مزاعم تعاطي المخدرات خلال الاغتصاب.
لكن منصات مستوطنين تؤكد أن شكوى الاغتصاب، قد تكون أكذوبة جديدة صنعتها شيم، بسبب رغبتها في لفت الأنظار، والحصول على الشهرة.
ربما تذكرون (ميا شيم)
الأسيرة المفرج عنها من أيدي المقاومة
اشتهرت بأنها عملت عملية في أنفها
واشتهرت بزعمها أن عناصر خماس اغتصبوها بأعينهم
اليوم تشتهر بخبر اغتصابها من مدربها الرياضي بالفعل.
تخيل كانت في أمان لأكثر من سنة عند خماس، وفي أقل من شهر اغتصبها بنو جلدتها شذاذ الآفاق! pic.twitter.com/Rb5lvlPsRM