لجريدة عمان:
2025-01-20@23:10:33 GMT

المقاومة الفلسطينية: غزة ستنهض من جديد

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

غزو "وكالات": أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن قطاع غزة سينهض من جديد ويعيد بناء ما دمره الاحتلال، كما أكدت أن الشعب الفلسطيني سيواصل الصمود حتى دحر الاحتلال وإقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس.

وتواصل فرق الدفاع المدني بغزة البحث عن جثامين أكثر من 10 آلاف شهيد لا تزال أجسادهم تحت الأنقاض حتى الآن.

كما ذكر الدفاع المدني أن عدد الشهداء الذين تبخرت أجسادهم ولم يَجد لهم أثرا بسبب القصف الإسرائيلي بلغ 2842 شهيدا، وذلك بعد 471 يوما من المجازر الإسرائيلية في القطاع، التي خلّفت أكثر من 155 ألف شهيد وجريح فلسطيني، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

من جانبها، دعت رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر ميريانا سبولياريتش جميع الأطراف إلى "الإيفاء بالتزاماتها لضمان إتمام العمليات المقبلة بشكل آمن".

وقال توم فليتشر، منسق الإغاثة في الأمم المتحدة، إن 630 شاحنة دخلت غزة في الساعات الأولى منذ بدء سريان الهدنة، 300 منها توجهت إلى شمال القطاع. وأعلنت قطر اليوم أنها بدأت بتوفير مليون لتر من الوقود يوميا إلى غزة لعشرة أيام.

وما زال وقف إطلاق النار صامدا في يومه الثاني، بعد إفراج إسرائيل عن 90 أسيرا فلسطينيا من سجونها إثر إفراج حركة حماس عن ثلاث مجتجزات إسرائيليات كن محتجزات في قطاع غزة في اليوم الأول لبدء سريان وقف إطلاق النار بين الطرفين بعد أكثر من 15 شهرا من حرب مدمّرة.

وعادت المحتجزات الثلاث اللواتي أطلق سراحهن الأحد إلى عائلاتهن ونقلن إلى المستشفى في وسط إسرائيل حيث أكد طبيب بأن وضعهن مستقر.

وبعد ساعات في الضفة الغربية المحتلة، غادر أسرى فلسطينيون سجن عوفر بعدما أطلقت سراحهم السلطات الإسرائيلية فيما احتفلت الحشود بوصولهم.

ومع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحرك آلاف الفلسطينيين النازحين في أنحاء غزة للعودة إلى مناطقهم.

بدأ تطبيق الهدنة قبيل تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة لولاية ثانية، علما بأنه أشار إلى أن الفضل يعود إليه في وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بعد شهور من المفاوضات.

وإذا سارت الأمور وفقا للخطة، فسيستغرق تطبيق الهدنة أسابيع بل حتى أشهرا علما بأن جميع الأطراف المعنية لم تتفق إلى الآن سوى على المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.

ورغم المخاطر، تدفق مئات الفلسطينيين إلى جباليا المدمرة في شمال غزة والتي تعد من المناطق الأكثر تضررا جراء الحرب.

لم تنتظر رنا محسن (43 عاما) بدء التهدئة وتوجهت مع زوجها وأطفالهما الأربعة إلى منزلهم في مخيم جباليا. وتقول لفرانس برس "فرحتي لا توصف، نحن في منزلنا أخيرا. صحيح انه مجرد ركام لكنه منزلنا، نحن محظوظون لأن جزءا من السقف لا يزال صامدا".

ولعبت قطر والولايات المتحدة ومصر دور الوساطة للتوصل إلى المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة التي تستمر 42 يوما.

ويفترض بأن تفسح الطريق لإيصال المساعدات الإنسانية الضرورية إلى غزة في وقت يتم الإفراج عن مزيد من المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين.

وينص الاتفاق على انسحاب القوات الإسرائيلية من بعض أجزاء غزة مع بدء الأطراف المعنية التفاوض على بنود اتفاق دائم لوقف إطلاق النار.

ويفترض في المرحلة الأولى من الهدنة بأن يتم الإفراج عن 33 محتجز إسرائيلي مقابل 1900 فلسطيني.

وتمهد الهدنة إلى انتهاء الحرب لكن لم يتم بعد وضع اللمسات النهائية على المرحلة الثانية. وأفاد مسؤول رفيع من حماس فرانس برس بأن عملية التبادل الثانية ستتم السبت.

وشوهد آلاف الفلسطينيين الذين يحملون الخيام والملابس ومتعلقات أخرى يتجهون إلى مناطقهم الأحد بعدما دفعت الحرب معظم سكان غزة البالغ عددهم 2,4 مليون إلى النزوح.

وأكد برنامج الأغذية العالمي بأنه يتحرك لإيصال المواد الغذائية لأكبر عدد ممكن من أهالي غزة.

وقال نائب مديره التنفيذي كارل سكاو "نحاول الوصول إلى مليون شخص في أقرب وقت ممكن".

خلال الهدنة الوحيدة السابقة التي لم تدم أكثر من أسبوع في نوفمبر 2023، أطلقت الفصائل الفلسطينية محتجزين أيضا مقابل أسرى فلسطينيين.

وفي الضفة الغربية المحتلة، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن رئيس الأركان هرتسي هاليفي قوله إن على إسرائيل أن تكون مستعدة لعمليات كبيرة في الضفة الغربية خلال الأيام القادمة.

في غضون ذلك، اقتحمت قوات الاحتلال عدة بلدات بالضفة منذ فجر اليوم، كما أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندي برتبة رقيب أول وإصابة 3 جنود آخرين بجروح ما بين متوسطة وخطيرة، وذلك في تفجير عبوة ناسفة استهدف آلية للجيش الإسرائيلي الليلة فبل الماضية في بلدة طمون بمحافظة طوباس شمالي الضفة الغربية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: وقف إطلاق النار الضفة الغربیة الأولى من أکثر من

إقرأ أيضاً:

هذه هدايا ترامب لنتنياهو لدفعه للموافقة على وقف إطلاق النار بغزة

سرايا - مع دخول وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ صباح اليوم الأحد، تبرز مخاوف من أن ينفذ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب تعهداته لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخاصة بدعم ترامب لاستئناف الحرب في المستقبل، وتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.

ومن تعهدات الإدارة الأميركية الجديدة أيضا -وفقا لما نشر مؤخرا- إلغاء قرارات إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن مثل العقوبات ضد المستوطنين "الإرهابيين" وإدخال برنامج التجسس "بيغاسوس" بالقائمة السوداء، والعودة إلى مسار التطبيع بحسب "اتفاقيات أبراهام" وتحديدا مع السعودية.

أجمعت تقديرات إسرائيلية على أن ستيفن ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط مارس ضغوطات على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من أجل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام صفقة تبادل الأسرى، وذلك مقابل "هدايا" سيقدمها ترامب لإسرائيل.

وأضافت أن ترامب تعهد لنتنياهو بأنه -مقابل موافقته على الاتفاق- سيدعم استئناف الحرب في المستقبل، وتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية، وإلغاء قرارات إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن مثل العقوبات ضد المستوطنين "الإرهابيين" وإدخال برنامج التجسس "بيغاسوس" بالقائمة السوداء، والعودة إلى مسار التطبيع بحسب "اتفاقيات أبراهام" وتحديدا مع السعودية.

وهناك مؤشرات عن توجه ترامب إلى "محاربة" محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، والتصدي لمذكرات الاعتقال الدولية الصادرة ضد نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، وإجراءات دولية أخرى ضد مسؤولين سياسيين وعسكرين لارتكابهم جرائم حرب.


ضغوطات
يرى محللون إسرائيليون أن مثل هذه "الهدايا" تحمل في طياتها أيضا الضغوطات التي مارسها مبعوث ترامب على إسرائيل، وأنها ستواجه تحديات صعبة خلال ولايته الثانية، حيث بات واضحا أنها ليست صاحبة القول الفصل في القضايا المصيرية والملفات الإقليمية الساخنة، وأنها ترضخ عند تعرضها لضغوطات دولية خاصة حال مورست من البيت الأبيض.


وقد استعرض رونين بيرغمان الصحفي الاستقصائي ومحلل الشؤون الأمنية الاستخباراتية بصحيفة "يديعوت أحرونوت ما سمي "رزمة الهدايا" إذا وافق نتنياهو على وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، ومن بينها دعم ترامب إسرائيل في حال قررت انتهاك الاتفاق واستئناف الحرب.

وبرأيه، فإنها تهدف إلى تطمين أحزاب الائتلاف ومعسكر اليمين الاستيطاني من أجل تنفيذ كافة مراحل الاتفاق وثنيهم عن تفكيك وإسقاط الحكومة الإسرائيلية خلال فترة القتال، مشيرا إلى أنه لم يتم التنصيص على هذه الهدايا بالاتفاقيات، بل هي تفاهمات بحسب منافع ومصالح كل طرف.

ويعتقد بيرغمان أن الضفة ستكون أحد الأثمان التي ستجبيها "أحزاب اليمين المتطرف" حيث سيحصل تحالف "الصهيونية الدينية" -مقابل اتفاق وقف إطلاق النار- على موافقة وضوء أخضر أميركي لتنفيذ مشاريع استيطانية واسعة، وهو ما يمهد لضم جزئي من أراضي الضفة للسيادة الإسرائيلية.


أزمة قيادة
أما عميت سيغل مراسل الشؤون السياسية في القناة 12 الإسرائيلية فتساءل: كيف سيبدو دعم ترامب لإسرائيل في حال استئناف القتال، خصوصا وأنه يروج لوعده بأنه "سينهي الحروب ولن يبدأها".

ويعتقد أنه رغم الوعد باستئناف الحرب خلال مراحل تنفيذ الاتفاق المختلفة "يبدو أن وجهة ترامب، الذي بدأ يتصرف وكأنه زعيم إسرائيل، تتجه نحو مواصلة مسار التطبيع في الشرق الأوسط على أساس قاعدة اتفاقات أبراهام، وسيسعى إلى ضم السعودية، وهذا لن يتحقق إذا كانت المنطقة غارقة في الحرب".

ومن وجهة نظره، فإن ترامب سيواصل، كجزء من الامتيازات لنتنياهو، دعم إسرائيل بالشحنات العسكرية، ومنحها مظلة دولية أمام محكمة لاهاي، ويطلق العنان لها لتوسيع الاستيطان "مما يعكس الموافقة على ضم أجزاء الضفة لإسرائيل".


من جانبها، ترى تال شنادير مراسلة الشؤون السياسية والدبلوماسية بالموقع الإلكتروني "زمان يسرائيل" أن التعاون الوثيق وغير المسبوق في واشنطن بين إدارة بايدن وترامب يعكس أزمة القيادة في إسرائيل.

وبرأيها، فإن ما رشح من هدايا ترامب يحمل في طياته ضغوطات -ولربما تهديدات- من قبل الرئيس الأميركي القادم الذي صرح بأنه يريد بدء ولايته الجديدة "دون حروب بالشرق الأوسط".

وما يعزز هذا الطرح -حسب شنادير- هو اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، حيث تنقل المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين، بين بيروت وإسرائيل على مدار عام لوقف القتال مع حزب الله وتجنب حرب شاملة، ولم تتمكن إدارة بايدن من إلزام نتنياهو بالتوقيع على الاتفاق إلا بعد انتخاب ترامب الذي أوضح أن الحرب يجب أن تنتهي و"هو السيناريو ذاته الذي تكرر على جبهة غزة".


حاكم جديد
أما المحرر بصحيفة "دى ماركر" سامي بيرتس، فيرى أن دور ترامب وما قام به لإخراج الاتفاق إلى النور -في ظل معارضة حكومة نتنياهو الشديدة- يشير إلى أنه هو "الحاكم الجديد في إسرائيل". وأضاف "الآن سيضطرون حتى في معسكر اليمين المتطرف إلى الخضوع والامتثال لأجندة سياسية وأمنية قد يروج لها في منطقة الشرق الأوسط، بحيث أن ترامب سيركز على ما يهم أميركا".

ويتابع أنه منذ انتخابه لولاية ثانية، يجمع العالم أن ترامب "شخص غير متوقع ولا يمكن التنبؤ بتصرفاته مما يثير التساؤل حول سبب احتفال اليمين في إسرائيل بانتخابه، حيث ضغط وأخضع نتنياهو وأجبره على عقد صفقة محتجزين هزت القاعدة الأساسية لمعسكر اليمين الإسرائيلي".

وباعتقاده، فإن ما يروج عن تعهد ترامب بمنح نتنياهو المزيد من الهدايا -لإنهاء الحرب- يشير إلى أنه "نجح في ثنيه وإسكات اليمين الإسرائيلي وإرغامه على قبول الصفقة التي قدمها بادين في مايو/أيار 2024".

وختم المحرر بأنه عندما هدد ترامب بأنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى بحلول 20 يناير/كانون الثاني الحالي (تاريخ دخوله البيت الأبيض) "فسيحل الجحيم" وهذا ما حرك نتنياهو. ورغم ضغوط وزيري الأمن إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش "بات واضحا أن نتنياهو رُدع أكثر من طرف ترامب".

إقرأ أيضاً : شاحنات المساعدات تستعد للدخول إلى غزة من معبر كرم أبو سالمإقرأ أيضاً : وسائل إعلام عبرية: الجيش تلقى أمرا بوقف إطلاق النار في غزةإقرأ أيضاً : أبو عبيدة يعلن أسماء الأسيرات الثلاث المقرر الإفراج عنهن اليوم



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#جرائم#قيادة#ترامب#المنطقة#لبنان#السعودية#اليوم#الحكومة#الله#بايدن#الدفاع#غزة#الفصل#الثاني#رئيس#الوزراء#الرئيس



طباعة المشاهدات: 2967  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 19-01-2025 12:54 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
ضجة بعد اعتداء امرأة على زوجها بسكين .. أصابته بجروح بليغة برأسه سطو احتيالي بسلاح الذكاء الاصطناعي يستخدم وريثة العرش الإسباني كمصيدة صيني يثير ضجة ببيع مقاعد المترو هل هذا مسموح؟ الأبراج والمسار المهني في 2025: توقعات فلكية للنجاح والازدهار منح عالم أردني في الهندسة النووية الجنسية الكورية... أصابة مواطن وابنه بإطلاق نار في منطقة المنشية... شاهد بالفيديو .. حرمة الأموات تنتهك في مقبرة... بالفيديو : إصابة 5 أشخاص بحادث تصادم بين ثلاث... لماذا تمنع السلطة الفلسطينية أهالي الضفة من... أهالي غزة يترقبون دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز...جيش الإحتلال: يحظر على الفلسطينيين الاقتراب من معبر...هل تكون الضفة "كعكة" التعويض لهزيمة...الحوثيون: استهدفنا حاملة طائرات أميركية بمسيرات...وقف اطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ اليوم...جيش الاحتلال يستعد لـ"انسحاب تدريجي" من...حكومة الاحتلال تقر هدنة غزة وتنفذ مزيدا من الهجماتترمب: وقف إطلاق النار يعتمد على احترامنا وإلا...الاحتلال: قررنا دفع ثمن باهظ لإعادة جميع الرهائنوزراء بحكومة نتنياهو بكوا بجلسة التصديق على صفقة... بسبب فيديو عن مخرج مصري شهير .. إحالة منى فاروق... محاكمة منى فاروق بتهم التعدي على القيم الأسرية ..... تطور جديد بأزمة إهانة شكري سرحان .. بيان رسمي واعتذار وفاة والد الفنانة ياسمين عبد العزيز .. وإيقاف... ماكسيم خليل يضرب مجددا: الحيتان الداعمة للأسد لم... نجم ريال مدريد .. اعتزل الكرة وأصبح "صياداً" تلاحقه السلطات صلاح يستعد لتوديع ليفربول .. والسبب هالاند ليجانيس يوقف انتصارات أتلتيكو .. ويمنح الريال هدية الصدارة الجزيرة يتغلب على مغير السرحان وديًا التعمري يقود مونبلييه للفوز ويشعل آمال تأهل النشامى للمونديال ضجة بعد اعتداء امرأة على زوجها بسكين .. أصابته بجروح بليغة برأسه سطو احتيالي بسلاح الذكاء الاصطناعي يستخدم وريثة العرش الإسباني كمصيدة صيني يثير ضجة ببيع مقاعد المترو هل هذا مسموح؟ الأبراج والمسار المهني في 2025: توقعات فلكية للنجاح والازدهار العمل عن بعد: كيف تبني بيئة عمل منتجة من المنزل؟ مأساة على تيك توك: وفاة طفل بلبناني بسبب تحدي القضمة الواحدة المُهلك الخيول والكلاب المدرّبة تشارك بالبحث عن ضحايا لوس أنجلوس مدرسة في سلوفاكيا تشهد جريمة قتل "بشعة" منفذها طالب الروبوت ينجح في أصعب جراحات الكبد متفوقاً على البشر خدع المصريين .. ضبط جزار ذبح حصاناً لبيعه على أنه ضأن

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • إيران: اتفاق غزة انتصار للمقاومة الفلسطينية
  • استعراض غير مسبوق لمقاتلي المقاومة الفلسطينية في غزة
  • ستراتفور: ما التداعيات الإقليمية لوقف إطلاق النار في غزة؟
  • هذه هدايا ترامب لنتنياهو لدفعه للموافقة على وقف إطلاق النار بغزة
  • غزة تحتفل بوقف إطلاق النار.. هتافات للمقاومة تعلو في الشوارع (شاهد)
  • المقاومة الفلسطينية تتصدى لاقتحامات العدو الصهيوني في الضفة
  • العالم يترقب البدء بتنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية والكيان الإسرائيلي
  • الرئيس التركي: رغم الابادة والمجازر إسرائيل لم تتمكن من كسر إرادة المقاومة الفلسطينية
  • لماذا تمنع السلطة الفلسطينية أهالي الضفة من الاحتفال باتفاق وقف إطلاق النار بغزة؟ .. تفاصيل قرار أشعل غضب الفلسطينيين