طبق رئيسي على المائدة خلال تنصيب ترامب.. ما هي كعكة السلطعون؟
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضمَّت العديد من الاحتفالات المختلفة، ومنها مائدة كبرى للغداء بعد التنصيب، والذي سيقام بعد أداء الرئيس المنتخب ونائب الرئيس جيه دي فانس اليمين الدستورية، بحسب شبكة «CNN» الأمريكية، ووفق اللجنة المشتركة في الكونجرس أن كعكة السلطعون تعد الطبق الرئيسي على المائدة.
كعكة السلطعون هي الطبق الرئيسي على مائدة طعام تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لذا نستعرض كل ما يتعلق بتحصير تلك الوصفة، وفق ما نشره موقع «مايو كلينك»، خاصة أن هذه الطريقة تحتوي على القليل من الحشوة، ويُراعى عدم الإفراط في الخلط.
تأتي مكونات كعكة السلطعون «سرطان البحر» كالآتي:
- قطع من لحم السلطعون.
- 2 بياض البيضة.
- 3 ملاعق كبيرة من المايونيز منخض الدهون.
- معلقة كبيرة من عصير الليمون.
- 2 معلقة صغيرة شبت.
- 1\2 معلقة توابل حسب الرغبة.
- كوب فتات خبز القمح.
تحضير كعكة السلطعونطريقة تحضير كعكة السلطعون، يجمع في إناء كبير لحم السلطعون وبياض البيض والمايونيز وعصرة الليمون والشبنت والتوابل وتُخلط جيدًا، ثم تقسم إلى قطع متساوية وتغطية كل قطعة بفتات الخبز لتشكيل الطبقة الخارجية، ثم يوضع كعك السلطعون على صينية الشواء.
يُشوى الكعك في الفرن لمدة 20 دقيقة أو إلى أن تصبح الطبقة العليا للكعك بنية اللون، وهو ما يكون صحي للغاية لمحبي كعكة السلطعون، إذ تحتوي على سعرات حرارية قليلة ولا توجد دهون، لذلك يفضل تناولها بالطريقة ذاتها للاستفادة منها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنصيب ترامب ترامب السلطعون مائدة طعام
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: نتنياهو يبعد رئيسي الشاباك والموساد عن المفاوضات
قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر استبعاد رئيس جهاز "الموساد" دادي برنيع، من إدارة المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية من صفقة الأسرى، وأسند المهمة إلى وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ليكون الشخصية الرئيسية في هذه الجولة من المحادثات.
وأوضحت الصحيفة أن ديرمر أصبح اللاعب الرئيسي في المفاوضات، بينما تم تهميش قادة الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الموساد ورئيس الشاباك.
ولفتت إلى أن ديرمر سيعمل على إدارة المحادثات مع الإدارة الأمريكية، لا سيما مع مبعوث الرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في خطوة تعكس تغييرا كبيرا في نهج الاحتلال التفاوضي مقارنة بالمرحلة الأولى من الصفقة، وفق "معاريف".
وأوضحت الصحيفة أن من المتوقع أن يلتقي ديرمر وويتكوف خلال الأيام القريبة المقبلة، لبدء المحادثات حول المرحلة الثانية من الصفقة التي تركز على إطلاق المزيد من الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقالت "معاريف"، إن "ديرمر سيكون جزءا من الفريق، لكنه سيركز بشكل أساسي على العمل مع إدارة ترامب، وخاصة مع المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف"، مشيرة إلى أن "هذا المحور من المتوقع أن يكون له وزن كبير".
وأشارت إلى أن المحادثات المقبلة سيكون لها طابع سياسي واستراتيجي أكثر من ذي قبل، نظرا لأنها تتعلق بإنهاء الحرب في غزة، وهو ما يفسر تولي ديرمر، المقرب من نتنياهو، قيادة المفاوضات بدلاً من رؤساء الأجهزة الأمنية.
ووفقا للصحيفة العبرية، فإن التغييرات في تركيبة الفريق المفاوض تعكس توجه حكومة الاحتلال الإسرائيلي نحو السيطرة السياسية المباشرة على المفاوضات بدلا من تركها للأجهزة الاستخباراتية.
وشددت الصحيفة على أن رئيس جهاز "الشاباك" رونين بار لن يكون جزءا من الفريق المفاوض، بل سيتم تمثيل الجهاز من قبل نائبه السابق، المعروف بالرمز "م".
ولم يُحسم بعد ما إذا كان رئيس "الموساد" دادي برنيع سيبقى جزءا من المفاوضات أم سيتم استبداله بشخص آخر من داخل الجهاز، في حين أكدت الصحيفة أن المسؤول عن الأسرى والمفقودين، جلعاد إيرش، سيكون عضوا في الفريق التفاوضي الجديد.
ونقلت "معاريف" عن تقرير لقناة "12" الإسرائيلية، أن ديرمر قال لعائلات الأسرى: "لن أرفع يدي للتصويت لصالح الصفقة إذا لم تشمل إسقاط حماس"، ما يشير إلى موقف متشدد من جانب الاحتلال تجاه شروط التفاوض.