إحالة سائق للجنايات في الشروع بقتل جاره بالسلام
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت نيابة السلام، إحالة سائق للجنايات لاتهامه بالشروع في قتل جاره بطعنة في الصدر بسلاح أبيض، بسبب خلافات الجيرة بالسلام.
تعود تفاصيل الواقعة بنشوب مشادة كلامية بين المجني عليه والمتهم وانتهت بمشاجرة عنيفة تعدي المتهم علي المجني عليه بسلاح أبيض.
وبانتقال الأجهزة الأمنية لمكان الحادث، وتم القبض علي المتهم، وبحوزته السلاح المستخدم في الحادث، ونقل المصاب للمستشفى العام وتحرر محضر بالواقعة وتمت إحالة المتهم للنيابة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احالة سائق الشروع في قتل بسبب خلافات الجيرة
إقرأ أيضاً:
الأمن يكثف جهوده لكشف ملابسات تعدي طالب على آخر بسلاح أبيض بجامعة سوهاج
يكثف رجال الأمن بمديرية أمن سوهاج جهودهم لكشف ملابسات مقطع فيديو متداول عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يظهر واقعة تعدي طالب على آخر باستخدام سلاح أبيض داخل أسوار جامعة سوهاج.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة ثانٍ سوهاج، بورود بلاغ بحدوث مشاجرة بين طالبين داخل الحرم الجامعي، وإصابة أحدهما بجروح متفرقة بالجسد نتيجة التعدي عليه بسلاح أبيض.
وعلى الفور، انتقلت قوة أمنية من وحدة مباحث القسم إلى مكان البلاغ، وتبين من الفحص والتحريات الأولية أن الواقعة تعود إلى نشوب مشادة كلامية بين الطالبين تطورت إلى مشاجرة.
قام خلالها أحد الطلاب بإخراج سلاح أبيض "مطواة" والتعدي على زميله مسببًا له إصابات ظاهرة.
وتم نقل المصاب إلى المستشفى الجامعي لتلقي العلاج اللازم لحالته الصحية، بينما تمكنت قوات الأمن بالتنسيق مع إدارة أمن الجامعة من ضبط الطالب المعتدي، والتحفظ على الأداة المستخدمة في الواقعة.
كما تم التحفظ على كاميرات المراقبة بمحيط موقع الحادث، وجارٍ تفريغها بمعرفة الأجهزة المختصة، لتحديد ملابسات الواقعة بالكامل وظروف حدوثها، والاستماع إلى شهادة الشهود والمعنيين من طلاب وأفراد أمن الجامعة.
وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
وأكدت مديرية أمن سوهاج أنها تتابع الواقعة بكل اهتمام، مشددة على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المتهم، ومواصلة جهودها لضبط أي مظاهر خروج عن القانون داخل المؤسسات التعليمية.