لإمساك الشتاء .. عصير خارق يعالجه بسرعة| اكتشف المكونات وطريقة التحضير
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
يعانى عدد كبير من الأشخاص من الامساك خلال فصل الشتاء ولكن هل تعلم أن هناك تركيبة خاصة من العصير الأخضر تساعد في علاج هذه المشكلة.
ووفقا لما جاء في موقع tuasaude نعرض لكم طريقة عمل العصير الأخضر لعلاج الإمساك وأهم فوائده.
مكونات العصير الأخضر:
8 أوراق سبانخ
عصير من برتقالتين
2 كيوي
2 ملاعق كبيرة من دقيق الشوفان
1 ملعقة كبيرة من بذور الشيا المنقوعة
طريقة تحضير العصير الأخضر للإمساك:
اغسلي السبانخ وضعيها في الخلاط، اعصري برتقالة واحدة وأضيفيها إلى الخلاط، ثم أضيفي الدقيق واخلطي حتى تمتزج المكونات جيدًا، اسكبي الخليط في كوب ثم أضيفي بذور الشيا.
يجب نقع بذور الشيا في الماء لمدة ساعتين على الأقل لتكوين خليط يشبه الهلام و قد يؤدي الاستهلاك المستمر لبذور الشيا المجففة إلى تهيج الأمعاء ويجب تجنبها.
شرح فوائد العصير
السبانخ غنية بالألياف وتحتوي على خصائص ملينة تحفز وظائف الأمعاء.
ويمكن أن تساعد في تقليل الانزعاج والانتفاخ المرتبط بمشاكل الإمساك والبرتقال ملين طبيعي، في حين أن الكيوي والشوفان وبذور الشيا غنية بالألياف، والتي يمكن أن تساهم جميعها في علاج الإمساك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإمساك العصير الأخضر عصير الإمساك المزيد العصیر الأخضر
إقرأ أيضاً:
هل طعامك يخدّرك؟: اكتشف السر العلمي وراء شعورك بالنعاس بعد الأكل مباشرة
صورة تعبيرية (مواقع)
هل لاحظت أنك ما إن تنتهي من وجبة دسمة حتى يبدأ جفناك في الثقل، وتجد نفسك تُصارع النوم وكأنك لم تنم منذ أيام؟
لا تقلق، أنت لست وحدك! العلماء يصفون هذه الظاهرة بأنها "السبات الغذائي"، وهي استجابة بيولوجية طبيعية تحدث في جسمك بعد تناول الطعام، لكنها مرتبطة بسلسلة من العمليات الكيميائية والهرمونية المدهشة التي ربما لم تسمع بها من قبل.
اقرأ أيضاً ترامب يكشف خطة "ما بعد الحرب" ويُقصي حماس من المشهد.. من البديل؟ 23 أبريل، 2025 تعرف على الدول العربية المتضررة كثيرا من رسوم ترامب الجمركية.. اليمن منها؟ 23 أبريل، 2025
ما الذي يحدث داخل جسمك بعد الأكل؟:
عندما تتناول الطعام، يبدأ الجهاز الهضمي في العمل بكامل طاقته لهضم وتحليل العناصر الغذائية. هذا يتطلب ضخّ كمية أكبر من الدم نحو المعدة والأمعاء، مما يعني تقليل تدفق الدم إلى الدماغ مؤقتًا، وهو ما يسبب الإحساس بالخمول والنعاس.
هل نوع الطعام له علاقة؟
نعم، وبشدة. الوجبات الغنية بالكربوهيدرات والسكريات (مثل الأرز، الخبز، المعكرونة، والحلويات) تحفّز الجسم على إفراز الأنسولين، والذي يؤدي بدوره إلى زيادة دخول الحمض الأميني "تريبتوفان" إلى الدماغ. هذا الحمض يتحول هناك إلى سيروتونين ثم إلى ميلاتونين – هرمون النوم الشهير.
ماذا عن الأكل الثقيل؟:
الوجبات الثقيلة والمليئة بالدهون تتطلب وقتاً أطول للهضم، مما يجعل الجسم يبذل طاقة أكبر، ويزيد الشعور بالإرهاق.
هل هو أمر مقلق؟:
في الغالب لا. لكن إذا كان النعاس بعد الأكل مبالغًا فيه أو يتكرر بشكل غير طبيعي، فقد يشير إلى مشاكل مثل مقاومة الإنسولين، اضطرابات الغدة الدرقية، أو حتى اضطرابات النوم.
كيف تتجنبه؟:
تناول وجبات متوازنة وخفيفة.
تجنّب الإفراط في الكربوهيدرات والسكريات.
حاول أن تمشي قليلاً بعد الأكل لتنشيط الدورة الدموية.
لا تذهب للنوم فورًا بعد الوجبة.