أبان المستقدم الجديد لاتحاد العاصمة، امبارك عمر، عن طموحاته الكبيرة على الصعيد الشخصي مستقبلا.

وصرح امبارك، للصفحة الرسمية للاتحاد: “تتويج اتحاد العاصمة بكأس الكاف السموم الماضي، من أبرز الأسباب التي حفزتني على الإنضمام إليه”.

كما أضاف: “أي لاعب يطمح لخوض منافسة افريقية، بالإضافة لنهائي السوبر الإفريقي، وأنا لاعب جد طموح”.

وتابع أعمر مبارك: “بالنظر لتواجدي حاليا في فريق كبير مثل اتحاد العاصمة، أتوقع تلقي دعوة الناخب الوطني، لدي رغبة كبيرة، وسأعمل لبلوغ ذلك”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“المقاومة إبداع”… مهرجان لشعراء من سورية ولبنان في اتحاد الكتاب العرب

دمشق-سانا

أقام اتحاد الكتاب العرب مهرجاناً شعرياً بعنوان: “المقاومة إبداع” شارك فيه عدد من شعراء سورية ولبنان تطرقوا فيه إلى الفكر المقاوم وحب الوطن والإنسان بأسلوب شعري موزون.

وأشار رئيس اتحاد الكتاب العرب في سورية الدكتور محمد الحوراني في كلمته إلى أهمية الشعر المقاوم لأنه يعبّر عما تعكسه الذات الصادقة في مواجهة الظلم والاحتلال، مبيناً أنه يحفز على النضال والمواجهة والمقاومة من أجل الانتصار والتحرير.

بدوره رأى الأمين العام لاتحاد الكتاب اللبنانيين الدكتور أحمد نزال أن هذا النوع من الشعر يأتي لتعزيز ثقافة الانتماء وتشكيل جبهة ثقافية تحفظ الهوية العربية التي تحمي الوطن، إضافة إلى تفعيل الشعور النضالي لحماية القيم والأخلاق الموروثة.

في حين أوضح الدكتور الشاعر أسامة حمود الذي أدار المهرجان أن المقاومة هي إبداع لأنها تعبير عن حماية الوطن والدفاع عن القيم والأصالة، مبيناً أن الإبداع هو أيضاً مقاومة لأنه أكثر ما يحفز الإنسان على حماية وطنه وهويته.

وألقى الشاعر الدكتور إيهاب حماده من لبنان قصيدة شعرية عبّر فيها عن حبه لدمشق، معتبراً أنها من الرموز العربية الأصيلة، كما حرض في نصوصه على الدفاع عن فلسطين وعدم الخوف أو التردد من أجل حماية فلسطين وعودة أرضها إلى أصحابها.

كما ألقى الشاعر إبراهيم منصور من سورية نصوصاً شعرية دعا فيها إلى حماية الذات من الوقوع بما يسيء إليها والعمل على محبة الأرض وحمايتها مع تقدير قيمة الشهيد بأسلوب اعتمد فيه الصورة والرمز والدلالة.

وفي نصوصه أكد الدكتور الشاعر حسين عوض خليل من سورية حب دمشق واعتبارها في المقدمة دائماً لما تمتلكه من جماليات، معتبراً أن المقاومة من أجل البقاء الكريم هي مساهمة من أجل جمال الوطن وبقائه كريماً.

وأوضح الشاعر خليل عاصي أمين سر اتحاد الكتاب اللبنانيين أن الدفاع عن الكرامة والأرض هما شيئان يصلان بالإنسان إلى أقصى ما يتمناه، حيث استخدم في شعره جماليات الطبيعة والبيئة من خلال الرمز والإيحاء والتصوير الفني.

وألقى الشاعر سديف حمادة من لبنان نصوصاً رفع فيها قيمة الشهداء عالياً بأسلوب فني وظف فيه معاني الجمال بأسلوب شعر الشطرين الموزون.

وفي نصوصه عبّر الشاعر فاروق شويخ من لبنان عن إصراره على ضرورة نصرة قطاع غزة وتحرير فلسطين وأثر ذلك على الوطن العربي، حيث جمع بأسلوبه بين الأصالة والحداثة ومحاكاة الشعراء الأصيلين خلال ما عبّر عنه في شعره.

وجاءت نصوص الشاعر قاسم فرحات من فلسطين مصممة على تحرير الأرض الفلسطينية وبقاء القدس عاصمة لفلسطين والتحفيز من أجل النضال ومواجهة المحتل وطرده وهزيمته.

وفي الوقت عينه كانت نصوص الشاعر كميل حمادة من لبنان، مشيرة إلى أن الأطفال المقاومين حملوا بأيديهم أجمل أنواع الشعر والقصائد، معبرين عن رفضهم للمؤامرات والاحتلال، رافعين شعار العزة والكرامة.

وجاءت نصوص الشاعرة نور موصلي من سورية معبّرة عن نزاعات ذاتية بأسلوب شعري يمتلك المقومات والعاطفة الصادقة.

وختمت الشاعرة هيلانه عطالله من سورية بقصيدة سلطت فيها الضوء على طوفان الأقصى والأبطال الأشاوس الذين يدافعون عن بقائه حتى الشهادة أو النصر لأن الشهادة هي رمز الكرامة والبقاء.

وامتلكت النصوص المشاركة في المهرجان مكونات الشعر الحقيقي مع الجمع بين الأصالة والحداثة دون التخلي عن قيمة الموهبة.

محمد خالد الخضر

مقالات مشابهة

  • “منتخب بناء الأجسام” يحرز 8 ميداليات ملونة في بطولة آسيا بمنغوليا
  • “البلد الأمين” تطرح فرص استثمارية جديدة بمكة المكرمة
  • “المقاومة إبداع”… مهرجان لشعراء من سورية ولبنان في اتحاد الكتاب العرب
  • ادباء ميسان يحتفون “بالمنطقة الخضراء”
  • الفيصل يهنئ “أخضر تحت 19” بعد التتويج بغرب آسيا
  • المنتخب السعودي تحت 19 سنة بطلًا لكأس اتحاد غرب آسيا 2024
  • أخضر 19 عامًا يتوج بكأس “غرب آسيا”
  • 234 لاعباً ولاعبة يشاركون في فعاليات “اليوم العالمي” للريشة الطائرة اليوم
  • 234 لاعباً ولاعبة يشاركون في فعاليات “اليوم العالمي” للريشة الطائرة غداً
  • عاجل.. مفاجآت وغيابات في قائمة المنتخب الوطني لأولمبياد باريس