صدى البلد:
2025-04-25@15:18:51 GMT

في يوم تنصيبه.. ترامب يتحدث عن نجاته من الاغتيال

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

قال الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، اليوم الإثنين، إنه نجا من الاغتيال؛ لإنقاذ الولايات المتحدة، ولجعل أمريكا عظيمة.

وأشار الرئيس الأمريكي الجديد خلال كلمته بعد تنصيبه كرئيس للولايات المتحدة رقم 47، في مبنى الكابيتول، أن واشنطن ستواجه الأزمات بقوة.

ولفت ترامب إلى أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة كانت أعظم الانتخابات في تاريخ أمريكا، مضيفا أنه فاز في كل الولايات المتأرجحة واستقطب ملايين الأصوات، وسجل أرقاما قياسية في الانتخابات.

وأكد ترامب أنه سيحارب النخب الفاسدة والراديكالية، مشيرا إلى أن إدارته ستحقق النجاحات للولايات المتحدة.

وقال إن الحرائق التي اجتاحت المنازل في لوس أنجلوس، كانت بلا أي وسيلة للدفاع.

وأوضح ترامب في خطاب تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة أنه لن يسمح بالإهمال والفساد في الجهاز الحكومي، لافتا إلى أن كل شيء سيتغير بسرعة كبيرة بداية من اليوم.

ووصف الرئيس الأمريكي الجديد، انتخابه، بمثابة “تفويض للتغيير”، منوها بأن انحدار أمريكا انتهى.

وأضاف أن ولايته ستكون فرصة لعكس انحدار الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنه واجه مساعٍ لسلب حريته أكثر من أي رئيس أمريكي سابق.

وأكد الرئيس الأمريكي الجديد أن العهد الذهبي لأمريكا يبدأ الآن.

وقال الرئيس الأمريكي عقب انتهاء مراسم تنصيبه (الرئيس الـ47 في تاريخ الولايات المتحدة)، أن  أمريكا ستكون عظيمة أكثر من أي وقت مضى.

وأكد ترامب أنه بداية من اليوم سيحترم الجميع أمريكا، ولن نسمح لأحد باستغلالنا، وسنحافظ على سيادتنا والأمن سيعود، سنبني أمة حرة مزدهرة.

انتهاء استغلال وزارة العدل كسلاح سياسي

وأضاف الرئيس الأمريكي الجديد أن الولايات المتحدة تواجه أزمة ثقة في منذ سنوات عديدة، لافتا إلى أن الحكومات الأمريكية أخفقت في حماية المواطن الأمريكي، وفشلت في الدفاع عن حدودنا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية لوس أنجلوس الاغتيال الولايات المتأرجحة اغتيال ترامب الرئيس الأمريكي الجديد أمريكا عظيمة أعظم الانتخابات المزيد الرئیس الأمریکی الجدید الولایات المتحدة إلى أن

إقرأ أيضاً:

سياسات الهجرة داخل أمريكا الشمالية في ظل عودة ترامب.. دراسة تحليلية لمؤسسة المستقلين الدولية «IOI»

سلطت دراسة تحليلية موسعة الضوء على التحولات المتسارعة في ملف الهجرة في أمريكا الشمالية، في ظل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والسياسات المتوقعة تجاه المهاجرين غير النظاميين، وتأثيراتها الإقليمية والدولية.

وتناولت الدراسة التي أصدرتها وحدة الدراسات والأبحاث بمؤسسة المستقلين الدولية، بعنوان «الهجرة بين كندا والمكسيك والولايات المتحدة في ظل فترة حكم ترامب الجديدة»، واحدة من أكثر القضايا العالمية تعقيدًا، وهي قضية الهجرة غير النظامية بين دول أمريكا الشمالية، بما في ذلك تحليل التدفقات البشرية على الحدود، الدوافع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وردود فعل الدول الثلاث «الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك» تجاه موجات الهجرة في السنوات الأخيرة.

وقد قُسمت الدراسة إلى خمسة محاور رئيسية، تبدأ بـ:

- تحليل الدوافع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تدفع الأفراد للهجرة من كندا والمكسيك إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك إنهاء العمل بالمادة 42، وانتشار عصابات التهريب، والخوف من السياسات المتشددة المنتظرة في عهد ترامب.

- تقييم أثر الهجرة على سوق العمل الأمريكي، مع توضيح الفروق الدقيقة بين تأثيرات الهجرة الشرعية وغير الشرعية على الاقتصاد، والوظائف، والبرامج الاجتماعية.

- مقارنة تفصيلية بين سياسات الهجرة في عهدَي ترامب وبايدن، من حيث التشريعات، التنفيذ، والتغيرات في الخطاب السياسي والإعلامي تجاه المهاجرين.

- مناقشة تأثير الهجرة على العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول الثلاث، خصوصًا بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك كرد فعل على تدفق المهاجرين، ما يُنذر بأزمة اقتصادية إقليمية.

- وأخيرًا، تقديم رؤية استشرافية شاملة لمستقبل المهاجرين في الولايات المتحدة في ظل ما يسمى بـ «أمننة» ملف الهجرة، والقرارات التنفيذية المتوقعة بإعادة العمل بسياسات الترحيل، وإنشاء معسكرات احتجاز، وتقييد برامج اللجوء.

وفي تصريح لها حول أهمية الدراسة، قالت الدكتورة بسمة فؤاد، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة المستقلين الدولية «IOI»: «إعداد هذه الدراسة لم يكن فقط جهدًا بحثيًا، بل ضرورة لفهم تحولات حقيقية على مستوى السياسات الدولية، وواقع جديد قد يهدد مصير ملايين المهاجرين. عودة ترامب للرئاسة لا تمثل مجرد تغيير سياسي، بل تؤسس لنهج أكثر قسوة في التعامل مع المهاجرين، وتعيد رسم الحدود السياسية والأمنية في أمريكا الشمالية».

وأضافت: «نحن في مؤسسة IOI ندرك أن قضية الهجرة ليست مجرد أرقام، بل حياة بشرية، واستقرار مجتمعات، وتوازنات سياسية حساسة، هذه الدراسة تحاول أن تقدم قراءة علمية عميقة، مع تسليط الضوء على التحديات الإنسانية والقانونية التي يواجهها المهاجرون، في ظل موجة جديدة من الخطابات العدائية والإجراءات الصارمة».

وتختتم الدراسة بعدد من التوصيات الاستراتيجية، منها:

- تعزيز التعاون الثلاثي بين كندا والمكسيك والولايات المتحدة لمواجهة الهجرة غير النظامية بطرق إنسانية وقانونية.

- تحسين البنية القانونية للهجرة النظامية، وتطوير برامج اندماج اقتصادي واجتماعي للمهاجرين.

- خلق توازن بين الأمن القومي وحماية حقوق الإنسان، خاصة في ظل تصاعد التيارات اليمينية التي تصوّر المهاجرين كتهديد وجودي.

وتعد هذه الدراسة واحدة من الإصدارات الاستراتيجية التي تعكس رؤية مؤسسة المستقلين الدولية في فهم وتحليل السياسات المرتبطة بالهجرة، والهجرة غير النظامية، انطلاقًا من دورها كمؤسسة مستقلة تعمل علي مكافحة الهجرة غير النظامية ودعم قضايا الهجرة لقراءة الدراسة كاملة، مـــن هــنـــــــــــا.

اقرأ أيضاًالهجرة والاستقالة.. أزمة نقص الأطباء إلى أين؟

نقابة الأطباء: سداد فاتورة التعليم للحد من الهجرة أفكار حمقاء

«التضامن» تشارك في زيارة تبادل الخبرات بملف مكافحة الهجرة غير الشرعية باليونان

مقالات مشابهة

  • ترامب: حلف الناتو ضعيف من دون الولايات المتحدة
  • سياسات ترامب تربك الشركات التي مولت حفل تنصيبه
  • تداعيات معارك ترامب.. الولايات المتحدة تواجه خطر فقدان نفوذها في القارة مع توسّع نفوذ الصين
  • وزير الخزانة الأمريكي: النمو في الولايات المتحدة سيكون أعلى بكثير من التوقعات
  • إدارة ترامب ستحظر الملونات الغذائية الاصطناعية في الولايات المتحدة
  • سياسات الهجرة داخل أمريكا الشمالية في ظل عودة ترامب.. دراسة تحليلية لمؤسسة المستقلين الدولية «IOI»
  • (كير): الولايات المتحدة ترتكب ابشع جرائم حرب في اليمن
  • ترامب: الولايات المتحدة ستجني إيرادات ضخمة من الرسوم الجمركية المفروضة
  • إيلون ماسك: قرار فرض التعريفات الجمركية بيد الرئيس الأمريكي وحده
  • شعبية ترامب تتراجع في الولايات المتحدة بعد 100 يوم من تنصيبه