تتابع زمني .. تفاصيل جديدة لأول مرة عن مشاجرة مدرسة التجمع | فيديو
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
كشف خالد الجوهري، مسئول إدارة الـIT بمدرسة كابيتال الدولية، تفاصيل الفيديو الخاص بمشاجرة الطالبتين "كارما ، راوية" في مدرسة كابيتال الدولية بالتجمع الخامس.
وقال في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، إن المشاجرة بين الطالبتين لم تستمر طويلا، فقد بدأت منذ الساعة 3 و30 ثانية، وانتهت في أقل من دقيقتين.
وتابع: المُشرفة دخلت المشاجرة وأنهت المشكلة في 30 ثانية، ثم جاء مشرف آخر وقام بالتواصل مع العيادة لنقل الطالبة المصابة "كارما" إلى العيادة وإسعافها.
وأردف: الممرضة وصلت إلى الطالبة المصابة "كارما" في موقع المشاجرة على الفور، ثم تمت مساندتها إلى العيادة لتلقي الإسعافات الأولية، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لم يستغرق سوى 6 دقائق فقط.
وأكمل: بعد دخول الطالبة كارما إلى العيادة؛ تم إجراء فحوصات طبية سريعة عليها في غضون ما يقرب من ربع ساعة، ثم تم السماح لها بالخروج لبدء التحقيق معها بخصوص الواقعة.
واستكمل: في تمام الساعة 03:28 دقيقة؛ تم بدء التحقيق مع الطالبتين "راوية وكارما" المشتركين في المشاجرة، وبعد انتهاء التحقيق خرجت الطالبة برفقة والديها ويرافقهم مسؤول الإشراف بالمدرسة حتى بوابات الخروج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدرسة كابيتال خالد الجوهري المزيد
إقرأ أيضاً:
قضية “أمنية خطيرة” جديدة لدى الاحتلال قيد التحقيق
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن جهاز ” #الشاباك ” وقسم التحقيقات مع #الشرطة لدى #الاحتلال، يحققان في #قضية_أمنية_خطيرة حدثت خلال #حرب_الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع #غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه في هذه المرحلة، لا يمكن نشر المزيد من التفاصيل.
وتفرض الرقابة العسكرية للاحتلال حظرًا تامًا على نشر تفاصيل التحقيق، مما يمنع من الإشارة إلى أي معطيات تتعلق بمكان أو طبيعة “القضية الأمنية”
وبحسب ما ورد في تقارير صحافية عبرية مقتضبة، فإن الجهات الضالعة بالتحقيق في هذه القضية المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال، “غالي بهاراف ميارا”، إلى جانب رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، ورئيس وحدة التحقيق مع أفراد شرطة الاحتلال “ماحاش”
مقالات ذات صلة.وتساءل مراقبون فب الصحافة العبرية، مساء الإثنين، عمّا إذا كانت التحقيقات الجارية والتي يقودها “الشاباك”، أنها تطال مسؤولين وشخصيات عامة بارزة، قد تشكّل ذريعة إضافية لبقاء رئيس “الشاباك” في منصبه، رغم قرار نتنياهو بإقالته.
كما يُنظر إلى هذا التحقيق كجزء من أزمة أعمق بين رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ورئيس “الشاباك”، رونين بار، الذي كان نتنياهو قد أعلن إقالته رسميًا بقرار صدر عن الحكومة بحجة “انعدام الثقة”، قبل أن يتم تجميد القرار مؤقتًا من قبل المحكمة العليا للاحتلال.
ومنذ اندلاع الحرب، تم التحقيق في عدة قضايا أمنية لدى الاحتلال. ومن بين القضايا التي يجري التحقيق فيها حالياً، قضية تُعرف باسم “قطر غيت”، والتي يُشتبه فيها بأن مستشاري رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، “يوناتان أوريخ” و “إيلي فيلدشتاين”، تلقوا أموالا من قطر مقابل خدمات دعائية.
بالإضافة إلى ذلك، تم التحقيق في قضية تسريب وثائق سرية، والتي وُجهت فيها اتهامات ضد فيلدشتاين وضد ضابط شعبة الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال “آري روزنفيلد”.
في تشرين ثاني/نوفمبر الماضي، قُدمت لوائح اتهام خطيرة ضدهما، حيث وُجهت لروزنفيلد تهمة تمرير معلومات لمكتب رئيس وزراء الاحتلال بشكل غير قانوني، بينما قام فيلدشتاين بتسريب تلك المعلومات لوسيلة إعلام أجنبية، بعد أن رفضت الرقابة الإسرائيلية نشرها.