مسيران لـ 500 من خريجي دورات التعبئة في القناوص والزهرة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
نفذ 500 من خريجي دورات “طوفان الأقصى” بمديريتي القناوص والزهرة في محافظة الحديدة، اليوم الاثنين، مسيرين تزامنا مع الانتصار التاريخي للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأبطال في غزة.
حيث شارك في المسير الأول 250 من منتسبي القطاع التربوي في الداودية بعزلة بني مهدي في مديرية القناوص بحضور مديري القطاع التربوي بالمديرية، والزكاة ومسؤولي التدريب والتأهيل والتعبئة العامة.
فيما شارك في المسير الثاني 250 خريجا من أبناء عزلة الفرنتي بمديرية الزهرة بحضور مديري المديرية والأمن ومسؤول التدريب ومندوبي التعبئة العامة.
وعبر الخريجون عن الاعتزاز بالنصر المحقق في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” نصرة للشعب الفلسطيني، وحيوا تضحيات الشعب اليمني في إسناد إخوانهم الفلسطينيين والمقاومة الباسلة في غزة، التي سطرت أروع ملاحم الصمود والتضحية.
وأشادوا بالعمليات النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية، ضد الأمريكان والصهاينة.. مؤكدين على الموقف الإيماني المبدئي في نصرة قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وأوضحوا أن التحاقهم بدورات التعبئة يأتي في إطار تعزيز الجهوزية لمواجهة أي تصعيد من قبل ثلاثي الشر، وكذا الاستعداد لمواصلة إسناد المقاومة الفلسطينية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تدشين دورات “طوفان الأقصى” للقطاع الزراعي في الجوف
الثورة نت/..
دُشنت في محافظة الجوف، اليوم، دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” لمنتسبي القطاع الزراعي في المحافظة، تحت شعار “وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ”.
تستهدف الدورات التي تنظم برعاية وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، والسلطة المحلية في المحافظة، “318” متدرباً من عاملي الإدارة العامة وفروع القطاع الزراعي في المديريات والجمعيات التعاونية الزراعية.
وفي الافتتاح، أكد مسؤول التدريب، أبو الرجال السويدي، أهمية هذه الدورات، التي تأتي تنفيذًا لتوجيهات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفي إطار التعبئة العامة لدعم الشعب الفلسطيني، وضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
ولف إلى أن الهدف العام من هذه الدورات هو استنفار الطاقات ضمن أنشطة التعبئة العامة “طوفان الأقصى” للعاملين في القطاع الزراعي والمزارعين، منوها بأهمية إكساب المتدربين خبرات عسكرية ومهارات قتالية، بما يعزز الروح الجهادية العالية لمواجهة أي طارئ.
فيما أكد مدير الموارد البشرية في القطاع الزراعي في الجوف، مقبل المياح، أن هذه الجبهة التنموية الزراعية لا تقل شأنًا عن الجبهة العسكرية، وأنها ثمرة صمود الجبهة العسكرية.. معتبرا أي تخاذل، أو تراجع في الجوانب الجهادية، يعد خيانة لله ورسوله ودماء الشهداء.
ودعا المياح جميع العاملين في القطاع الزراعي والمزارعين إلى المشاركة الفعالة في هذه الدورات؛ لتعزيز قدراتهم ومهاراتهم، بما يسهم في تطوير الجبهة التنموية، ودعم قضايا الأمة والشعب الفلسطيني.
أمير الباحة يطلع على تقرير إنجازات المركز السعودي للأعمال بالمنطقة