صحيفة الاتحاد:
2025-01-20@18:58:52 GMT

سيف بن زايد يلتقي وزير العدل الفرنسي

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية مع معالي جيرالد درامانان وزير العدل بجمهورية فرنسا.
واستعرض اللقاء علاقات التعاون والصداقة التاريخية الراسخة بين البلدين الصديقين وحرص قيادتي البلدين على مواصلة الارتقاء بها، كما تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجالات القضائية والأمنية والشرطية ومكافحة الجريمة المنظمة والتأكيد على الالتزام المشترك بفتح آفاقٍ جديدة من التعاون المثمر والبناء بما يخدم مصالح البلدين ويعزز الجهود الدولية لدعم مناخ السلم والأمن العالميين.

أخبار ذات صلة سيف بن زايد: في 17 يناير.. تتجدد قيم المواطنة الإيجابية المفعمة بالنخوة والولاء سيف بن زايد يحضر أفراح القبيسي والمريخي

حضر اللقاء اللواء الركن خليفة حارب الخييلي وكيل وزارة الداخلية ومعالي اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري قائد عام شرطة أبوظبي، واللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان مدير عام شرطة أبوظبي وعدد من ضباط وزارة الداخلية.
كما حضره نيكولا نيمتشينو، سفير فرنسا لدى دولة الإمارات وجيل فريدمان ملحق الأمن الداخلي بالسفارة الفرنسية وفيليب سالومون قاضي الاتصال لدى السفارة وجريجوري كانال، مدير مكتب وزير العدل وكمال عمروش مستشار الاتصال لدى وزير العدل وعدد من أعضاء الوفد الفرنسي المرافق لمعالي الوزير.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جيرالد دارمانان سيف بن زايد سیف بن زاید وزیر العدل

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الفرنسي يتمنى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين

أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو -أمس الأحد- أنّه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقّع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل في هذا البلد.

ويندرج هذا الموقف في سياق التوترات الحادّة التي تسود العلاقات بين البلدين.

وفي تصريح لمحطة "بي إف إم تي في" الإخبارية الفرنسية، قال روتايو إنّ باريس "أُهينت" من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثّرا جزائريا رحّلته فرنسا إلى وطنه.

وأضاف أنّ "الجزائر لم تحترم القانون الدولي عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثّر الذي كان يحمل جواز سفر بيومتريا يثبت جنسيته".

كما تطرق روتايو إلى مصير الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الموقوف في بلده الأم، قائلا إنه "يجب على فرنسا أن تختار سبلا للردّ على الجزائر".

وقد وقعت هذه الاتفاقية الثنائية بين البلدين في 27 ديسمبر/كانون الأول 1968، وهي تمنح وضعا فريدا للمواطنين الجزائريين فيما يتعلّق بسفرهم إلى فرنسا والإقامة أو العمل فيها.

وبما أنّها اتفاقية ثنائية فهي تندرج ضمن القانون الدولي الذي يسمو على القانون الوطني الفرنسي، وبالتالي فهي تجعل الجزائريين في منأى عن موجبات القانون العام الفرنسي في المسائل المتعلّقة بالهجرة.

إعلان

وبموجب هذه الاتفاقية، يتمّ تسهيل دخول الرعايا الجزائريين إلى فرنسا (دون الحاجة لتأشيرة إقامة طويلة) وتمكّنهم من الإقامة بحريّة لممارسة نشاط تجاري أو مهنة مستقلّة، وتمنحهم أسبقية على رعايا بقية الدول في الحصول على تصريح إقامة لمدة 10 سنوات.

وفي مقابلته مع محطة "بي إف إم تي في" الإخبارية، ندّد روتايو بما أسماه "عدوانية الجزائر تجاه باريس" مؤكّدا أن فرنسا فعلت كل ما في وسعها على طريق المصالحة، وبالمقابل "لم نلق سوى إشارات عدوانية".

وأضاف روتايو أن "كرامة فرنسا تضرّرت بسبب الإساءة التي وجهتها الجزائر".

مقالات مشابهة

  • سيف بن زايد ووزير العدل الفرنسي يبحثان التعاون بين البلدين
  • سيف بن زايد يبحث مع وزير العدل الفرنسي تعزيز التعاون في المجالات القضائية والأمنية والشرطية
  • وزير الداخلية الفرنسي يحرض على الجزائر وخارجية بلاده ترد عليه
  • وزير الداخلية الفرنسي ينوي معاقبة المهاجرين
  • وزير الداخلية الفرنسي ينوي معقابة المهاجرين
  • وزير الداخلية الفرنسي يدعو إلى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين
  • وزير الداخلية الفرنسي يتمنى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين
  • وزير الزراعة يبحث مع الوفد الزراعي الأردني التعاون بين البلدين
  • سويلم يلتقي وزير المياه النيجيري للتباحث حول سُبل تعزيز التعاون بين البلدين