تفاقم المرض يبدّد أمل غناء سيلين ديون مجدداً
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تراجعت آمال جمهور المغنية الكندية سيلين ديون بوقوفها مجدداً أمامهم على المسرح، بعدما كشفت شقيقتها "كلوديت" في تصريح جديد عن تدهور حالتها الصحية.
ديون أصبحت منحنية الظهر وعرضة للسقوط في أي وقت
ونقلت صحيفة "ميرور" البريطانية عن كلوديت أن سيلين طلبت من شقيقتهما الأخرى ليزا الانتقال للعيش معها بعدما أصبح ظهرها منحنياً، وتشعر بآلام كثيرة.
وكانت ديون قد كشفت للمرة الأولى عن مرضها بشكل علني عبر فيديو مؤثر عبر حسابها على إنستغرام في ديسمبر (كانون الأول) العام الماضي لتبرر سبب إلغاء مواعيد جولتها الأوروبية.
View this post on InstagramA post shared by Céline Dion (@celinedion)
سيلين تتحدى الألم والمرضدينفت كلوديت الشائعات حول اختفاء سيلين عن المقربين منها. كما لفتت إلى أنها على تواصل دائم مع كبار الباحثين في مجال هذا المرض النادر الذي يسمى علمياً بـ “متلازمة الشخص المتيبس”. وتكثف من قراءاتها ومقابلاتها مع الخبراء أملاً في تسريع التوصل إلى علاج شاف لمرضها الذي يصيب شخصاً من كل مليون شخص.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع، أن ديون أصبحت منحنية الظهر وعرضة للسقوط في أي وقت، إضافة إلى تشنجات مفاجئة المؤلمة، وصعوبة شبه دائمة في المشي.
وأكد المصدر أنه لم تتم مشاهدة سيلين علناً منذ حوالى 600 يوم، وأرجع البعض السبب إلى النحافة المخيفة التي طرأت على جسدها النحيل أصلاً.
وبعد مرور عام على تصريحها الصادم لجمهورها، تزايدت التوقعات حول عدم قدرتها الغناء مجدداً، سواء على المسرح أو عبر أغان في الاستوديو بسبب مضاعفات مرضها النادر الذي يؤثر على الأوتار الصوتية.
وسبق أن تم تشخيص المطربة الشهيرة (55 عاماً)، بالإصابة بمتلازمة الشخص المتيبس، وهو مرض نادر يجعل عضلات الجسد والبطن أكثر تيبُّساً وضخامة بشكل تدريجي، وتتأثر بها عظام وعضلات الذراعين والساقين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سيلين ديون
إقرأ أيضاً:
شبكة دولية تتوقع استمرار أزمة انعدام الأمن الغذائي باليمن حتى مايو القادم
توقعت شبكة دولية، استمرار أزمة انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع في اليمن حتى مايو القادم.
وقالت شبكة نظام الإنذار المبكر بالمجاعة (FEWS NET)، في أحدث تقرير لها: "من المتوقع حدوث انتشار واسع النطاق لانعدام الأمن الغذائي الحاد على مستوى الأزمة وأسوأ من ذلك في جميع أنحاء اليمن حتى مايو القادم على الأقل".
وذكرت الشبكة أن مستويات انعدام الأمن الغذائي ستكون عند مستوى الأزمة (المرحلة الثالثة من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي!)، في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، في حين ستتواصل مرحلة الطوارئ المرحلة الرابعة من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي) في مناطق سيطرة الحوثيين.
وعزت الشبكة الدولية، أسباب تفاقم أزمة الغذاء في مناطق سيطرة الحكومة إلى الانخفاض المستمر للعملة الوطنية وارتفاع الأسعار، وعدم انتظام صرف الرواتب، فيما كانت انعدام فرص العمل والفيضانات المدمرة الأخيرة التي أتلفت المحاصيل وأصول سبل العيش، ومحدودية توزيع المساعدات الغذائية، إضافة إلى أن تأثيرات الصراع الشديدة وطويلة الأمد على الأنشطة المالية والعمليات التجارية الأسباب الرئيسية وراء تفاقم الأزمة في مناطق سيطرة الحوثيين.