وصول ترامب وعائلته إلى القديس يوحنا .. لماذا سميت بكنيسة الرؤساء؟
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
وصل دونالد وميلانيا ترامب إلى كنيسة القديس يوحنا، بما في ذلك إيفانكا وإريك ترامب وعائلاتهما، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
تعد كنيسة القديس يوحنا كنيسة تاريخية مشهورة تقع في واشنطن العاصمة، بالقرب من البيت الأبيض، وتُعرف باسم "كنيسة الرؤساء" (The Church of the Presidents). تُعد معلماً دينياً وثقافياً بارزاً في الولايات المتحدة.
بُنيت في عام 1816، وصممها المهندس المعماري الشهير بنيامين لاتروب، الذي صمم أيضاً أجزاء من مبنى الكابيتول.
وحول لماذا تُعرف بـ "كنيسة الرؤساء"؟، فتقليدياً، كان جميع رؤساء الولايات المتحدة منذ جيمس ماديسون يحضرون الصلاة والطقوس دينية فيها، مما أكسبها هذا اللقب.
تحتوي الكنيسة على مقعد مخصص للرئيس الأمريكي، يُعرف بـ "مقعد الرئيس".
تُستخدم لإقامة الصلوات في الأحداث الوطنية الكبرى.
في عام 2020، أصبحت الكنيسة محط أنظار العالم بعد أن زارها الرئيس دونالد ترامب ورفع الإنجيل أمامها أثناء احتجاجات جورج فلويد، ما أثار جدلاً واسعاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واشنطن الكابيتول كنيسة القديس يوحنا دونالد وميلانيا ترامب المزيد
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤول أمريكي، اليوم الجمعة، القول بأن الرئيس دونالد ترامب، لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأفاد الموقع الإخباري بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.
ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.
وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.
ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.
فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.
وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.
ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.