بايدن يستقبل الرئيس المنتخب دونالد ترامب في البيت الأبيض
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يصل إلى البيت الأبيض قبل حفل التنصيب، وان الرئيس الأمريكي جو بايدن يستقبل الرئيس المنتخب دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية مقطع فيديو يوضح حضور رؤساء سابقين ومشاهير بالفن والسياسة لحفل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب داخل الكابيتول.
وقال ياسر نور الدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من نيويورك، إن مراسم التنصيب الرئاسية الأمريكية لهذا العام تختلف كليًا وجزئيًا عن المعتاد، حيث تقام جميع مراحلها تحت قبة الكابيتول نظرًا للأجواء شديدة البرودة.
وأوضح نور الدين، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن مراسم تنصيب ترامب ستبدأ في الخامسة صباحًا بتوقيت واشنطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب بايدن جو بايدن الرئيس الأمريكي المزيد المنتخب دونالد ترامب القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
نقاش حاد داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي.. تفاصيل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن موقع “بوليتيكو” كشف أن هناك نقاشا حادا داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز.
وجاء أن مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية أدخلوا صحفيا بالخطأ في مجموعة سرية تناقش خطط الحرب مما أثار الشكوك بشأن إقالة والتز، ومنخرطون في محادثات متعددة مع موظفين آخرين بالإدارة حول ما يجب فعله مع والتز.
كما نفى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، اليوم الثلاثاء، التقارير التي تحدثت عن مشاركة مسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب لمعلومات حساسة حول خطط عسكرية أمريكية عبر الرسائل النصية.
وفي اول تصريح رسمي من وزارة الدفاع الامريكية، خلال حديثه للصحفيين، قال هيغسيث:"لم يكتب أحد خطط حرب في رسائل نصية، ولم يتم تسريب أي معلومات حساسة تتعلق بالعمليات العسكرية".
وجاء هذا التصريح ردًا على تقرير نشرته مجلة ذا أتلانتيك، والذي زعم أن مسؤولين كبارًا في إدارة ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ناقشوا تفاصيل عمليات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن عبر مجموعة دردشة على تطبيق المراسلة المشفر Signal، مما أدى إلى انضمام مراسل عن طريق الخطأ إلى المحادثة.
تحقيقات ومخاوف أمنية
أثار هذا التقرير ردود فعل واسعة داخل المؤسسات الأمنية الأمريكية، حيث عبر بعض المشرعين عن مخاوفهم من إمكانية تعرض الاتصالات الحكومية غير الرسمية للاختراق، وطالبوا بإجراء تحقيقات لمعرفة ما إذا كان هناك أي انتهاك للأمن القومي.
من جانبه، لم ينكر البيت الأبيض صحة الرسائل المسربة، لكنه أكد أن تحقيقًا داخليًا جارٍ لتقييم ما حدث.