تركيا الآن:
2025-04-07@11:11:58 GMT

انخفاض الطلب على السيارات في تركيا

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

نشر موقع صاحبيندان.كوم تقريرًا حديثًا حول “رؤية سوق السيارات” لشهر ديسمبر، أعده مركز البحوث الاقتصادية والاجتماعية في جامعة بهتشة شهير.

انخفاض الطلب على السيارات وأسعارها الحقيقية

وفقا للتقرير، شهد سوق السيارات المستعملة في ديسمبر انخفاضًا في الطلب، في حين استمرت الأسعار الحقيقية في الانخفاض. سجل مؤشر الطلب على السيارات تراجعًا بنسبة 1.

7% مقارنة بشهر نوفمبر 2024، لكن ارتفع بنسبة 17.5% مقارنة بشهر ديسمبر 2023.

ارتفاع مؤشر النشاط بنسبة 0.4 نقطة

أظهر التقرير أن مؤشر النشاط في سوق السيارات، الذي يُقاس بنسبة السيارات المباعة مقابل إجمالي الإعلانات، شهد زيادة بنسبة 0.4 نقطة ليصل إلى 21.7% مقارنة بالشهر السابق. وقد أرجع التقرير هذا الارتفاع إلى الانخفاض في عدد السيارات المباعة مقارنة بعدد الإعلانات.

اقرأ أيضا

تعاون عسكري تركي باكستاني يُحدث تحولًا في موازين القوى…

الإثنين 20 يناير 2025

زيادة في مدة بقاء الإعلانات على الموقع

كما شهد مؤشر آخر للنشاط، وهو “عمر الإعلانات المغلقة” (المدة التي تظل فيها الإعلانات المعروضة للبيع على الموقع)، زيادة قدرها 0.3 يوم ليصل إلى 20.2 يومًا، مقارنة بالشهر الماضي.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اسعار السيارات في تركيا الحياة في تركيا السيارات السيارات في تركيا

إقرأ أيضاً:

خسائر غير مسبوقة للبورصة الأمريكية بعد فرض ترامب الرسوم الجمركية

تكبدت الشركات المدرجة على مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" للبورصة الأمريكية خسائر ضخمة تجاوزت 2.5 تريليون دولار من قيمتها السوقية، وسط تصاعد المخاوف من ركود اقتصادي عالمي نتيجة الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة. 

وكانت الشركات التي تعتمد بشكل كبير على سلاسل توريد خارجية من بين الأكثر تضرراً، حيث انخفضت أسهم "آبل" بنسبة 9.3%، في حين هبطت أسهم "لولوليمون أثليتيكا" و"نايكي"، اللتين ترتبطان بعلاقات تصنيع في فيتنام، بأكثر من 9%.

وسجل مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" أكبر انخفاض له منذ حزيران/يونيو 2020، حيث تراجعت أكثر من 80% من أسهم الشركات المدرجة، وانخفض ثلثاها بنسبة لا تقل عن 2%. 

وفي هذا السياق، اعتبر غاريت ميلسون، المحل الاستراتيجي للمحافظ الاستثمارية لدى "ناتيكسيس إنفستمنت مانجرز سوليوشنز"، أن الوضع يعكس حالة من الانسحاب الجماعي من المخاطر.

وفاقمت الرسوم الجديدة في حجمها وتأثيرها تلك التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى، حيث ألقت بظلالها على سلاسل التوريد العالمية، وأسهمت في تفاقم التباطؤ الاقتصادي وارتفاع معدلات التضخم، مما أثار حالة من الترقب والقلق في أوساط المستثمرين بشأن انعكاساتها على أرباح الشركات.

وقدّر محللو بنك "سيتي غروب" أن شركة "آبل" قد تخسر ما يصل إلى 9% من هامش أرباحها الإجمالية إذا اضطرت إلى تحمل التكاليف الإضافية الناتجة عن الرسوم المفروضة على الصين. 

في المقابل، رأى الخبير الاقتصادي في "جي بي مورغان" مايكل فيرولي، أن هذه الإجراءات تعادل أكبر زيادة ضريبية تشهدها البلاد منذ عام 1968، محذراً من أنها قد تؤدي إلى رفع الأسعار بنسبة تصل إلى 1.5% هذا العام، الأمر الذي من شأنه أن يدفع الاقتصاد نحو ركود حاد.


تراجعت الأصول الأمريكية
وعلى الصعيد العالمي، تراجعت الأصول الأمريكية بشكل ملحوظ، حيث هبط مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 4.8%. وفي المقابل، كان تأثير الأزمة محدوداً في الأسواق الأخرى، إذ سجل المؤشر الآسيوي العام تراجعاً بأقل من 1%، وهبط "ستوكس أوروبا 600" بنسبة 2.6%، بينما ارتفع اليورو بنسبة 1.6% مقابل الدولار. وأغلقت بورصة وول ستريت على تراجع حاد، حيث خسر مؤشر "إس آند بي 500" 4.84%، ومؤشر "داو جونز" 3.98%، بينما هبط "ناسداك" بنسبة 5.97%.

وتراجعت الأسواق الأوروبية بدورها، حيث سجلت بورصة فرانكفورت انخفاضاً بنسبة 2.27%، وباريس بنسبة 2.69%، ولندن بنسبة 1.54%. كما شهدت أسعار النفط تراجعاً حاداً، إذ انخفض سعر خام برنت بنسبة 6.42% ليصل إلى 70.14 دولاراً للبرميل، بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 6.64% ليستقر عند 66.95 دولاراً للبرميل.

وعلى الرغم من التراجع الحاد في الأسواق، أكد الرئيس الأمريكي أن الاقتصاد والأسواق سيشهدان انتعاشاً، مشيراً إلى أن البلاد "ستزدهر". لكن ردود الفعل الدولية لم تكن على نفس القدر من التفاؤل.

فيما دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشركات الفرنسية العاملة في الولايات المتحدة إلى تعليق استثماراتها، فيما شددت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني على ضرورة إلغاء الرسوم بدلاً من زيادتها. من جهتها، حذرت منظمة التجارة العالمية من أن هذه الإجراءات قد تقلّص تجارة البضائع العالمية بنسبة 1% خلال العام.


أما الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، فقد تعهد باتخاذ كل الإجراءات الممكنة لحماية الشركات والعمال، في حين أعلنت كندا فرض رسوم جمركية مضادة بنسبة 25% على واردات سيارات أميركية، مؤكدة عزمها على تعزيز علاقاتها مع شركاء أوروبيين موثوقين. أما مملكة ليسوتو  فقد أعلنت عن إرسال وفد إلى واشنطن للاحتجاج على رسوم بنسبة 50% فرضت عليها.

من جانبها، دعت بكين واشنطن إلى إلغاء الرسوم فوراً، ملوّحة برد مضاد. أما المفوضية الأوروبية فأكدت استعدادها للحوار، مع الاحتفاظ بخيارات الرد مفتوحة.

وحذرت تقارير اقتصادية من أن هذه السياسات الحمائية قد تدفع النمو العالمي إلى ما دون 2%. كما قدّر وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز خسائر السوق بما يصل إلى 30 تريليون دولار.

وأثارت الإجراءات الأميركية انتقادات واسعة من اليابان وأستراليا وبنغلادش، فيما أبدت فرنسا وألمانيا استعداداً للرد من خلال استهداف شركات تكنولوجيا أميركية. وندد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز٬ بما وصفه بـ"عودة إلى الحمائية" التي تتناقض مع متطلبات القرن الحادي والعشرين.

وتأتي هذه الإجراءات الأمريكية في إطار سياسة تستهدف الرد على ما تعتبره واشنطن حواجز غير جمركية تعيق دخول السلع الأميركية إلى الأسواق الأجنبية. ورغم إعلان البيت الأبيض عن إعفاء بعض السلع من الرسوم، إلا أن آثارها ظهرت سريعاً مع إعلان شركة "ستيلانتيس" إغلاق مصنع "كرايسلر" في كندا مؤقتاً.

ويحذر خبراء دوليون، بمن فيهم مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، من أن الرسوم الجديدة تشكل تهديداً كبيراً على استقرار الاقتصاد العالمي.

مقالات مشابهة

  • انخفاض أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1 %
  • أخبار السيارات| مقارنة بين سكودا كودياك و هيونداي سانتافى .. سيارات 2025 سيدان جديدة في مصر
  • جولد بيليون: أسعار الفضة تتراجع 13.3% وتمحو مكاسب 3 أشهر
  • السياحة: 154 مليار ريال إنفاق الزائرين
  • تركيا تواجه تراجعاً في إيرادات المشمش المجفف
  • 376.4 مليون ريال صادرات عُمانية ومبيعات محلية مؤمَّن عليها لدى ""كريدت عُمان"
  • نمو الصادرات والمبيعات المحلية المؤمَّنة لدى كريدت عُمان بنسبة 5.4%
  • مقارنة بين نمط التمارين الأسبوعية والنشاط اليومي
  • الأسهم الأوروبية تنهي تعاملات الأسبوع على انخفاض حاد
  • خسائر غير مسبوقة للبورصة الأمريكية بعد فرض ترامب الرسوم الجمركية