رفض يتنازل عن أي حاجة .. إيه حكاية زياد كامل وصفقات الزمالك
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
اكد الإعلامي أمير هشام، أن زياد كمال لاعب الزمالك جمع متعلقاته ولا يتدرب مع الفريق، ويرفض التنازل عن مستحقاته المالية، مشيرًا إلى أن اللاعب يريد الحصول على 50% من قيمة مستحقاته في الموسم الحالي.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "زياد يريد الحصول على 5 ملايين جنيه، واللاعب رفض التنازل عن أي مستحقات، ويطالب بالحصول عليها كاملة، وبالإضافة إلى أن إنبي يريد الحصول على 150 ألف دولار بخلاف مبلغ الإعارة عن الموسم الحالي وقيمته 10 ملايين جنيه".
وأضاف: "البنك الأهلي عرض على الزمالك قطع إعارة سيد نيمار في مقابل ضم محمد عاطف، ولكن الزمالك رفض، وجروس متمسك باستمرار محمد عاطف ورفض رحيله وأخطر النادي أنه غير مقتنع بالبولندي ميشالاك لذلك لا يشركه في المباريات بشكل أساسي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك جمهور الزمالك زياد كامل المزيد
إقرأ أيضاً:
مقاول يحرق سيارته في عدن احتجاجاً على مماطلة صرف مستحقاته المالية
الجديد برس|
قام مقاول يمني بحرق سيارته الشخصية أمام مبنى وزارة المياه والبيئة في عدن، في خطوة احتجاجية صادمة بسبب رفض الوزارة صرف مستحقاته المالية التي تقدر بمئات الآلاف من الدولارات.
ووفقاً لشهود عيان ووسائل إعلام محلية، فإن المقاول علي محمد عبدالرب المالكي نفذ هذا الفعل اليائس، أمس الأحد، بعد مماطلة الوزارة في تسديد مستحقاته البالغة 242 ألف دولار عن مشروعين نفذهما لصالح الوزارة ومنظمة اليونيسف في محافظة تعز، حيث تم تسليم المشروعين في نوفمبر 2023 وأبريل 2024.
وأظهر مقطع فيديو متداول المقاول أثناء اشتعال النيران في سيارته وهو يحمل مسؤولاً في الوزارة مسؤولية تعطيل صرف مستحقاته، محذراً بأن “هذه هي البداية”. ونقل موقع “المصدر أونلاين” عن مصادر مقربة أن الاتفاقية كانت تنص على صرف المستحقات فور استكمال المشاريع، إلا أن المقاول واجه “مماطلة وتلاعباً” من الجهات المعنية.
وتأتي هذه الحادثة في سياق أزمة متكررة يعانيها مقاولو المشاريع في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، حيث سبق أن أقدم مقاول آخر على إغلاق مدرسة في المكلا سبتمبر الماضي احتجاجاً على عدم صرف مستحقاته.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من وزارة المياه والبيئة في عدن حتى الآن حول هذه الحادثة أو حول أسباب تأخر صرف مستحقات المقاول، في وقت تزداد فيه الاحتجاجات المماثلة بسبب تعثر الصرف للمقاولين والموردين.