قوى الأمن وقدامى القوى المسلحة اللبنانية نعيا اللواء المتقاعد عثمان عثمان
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
نعت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي واللواء عماد محمود عثمان وعائلة آل عثمان ورابطة قدامى القوى المسلحة اللبنانية في بيان، اللواء المتقاعد عثمان خزاعي عثمان المدير العام السابق لقوى الأمن الداخلي الرئيس السابق لرابطة قدامى القوى المسلحة اللبنانية.
يصلى على جثمانه الطاهر بعد صلاة العصر يوم غد الثلاثاء ويوارى في الثرى في جبانة العائلة في بلدة الزعرورية.
تقبل التعازي قبل الدفن وبعده ويومي الثاني والثالث في منزل العائلة الكائن في الزعرورية حي القصيبة تقبل التعازي في بيروت يومي السبت والأخد 25 و26/1/2025 في صالة DUNE فردان من الساعة الثالثة عصراً لغاية السابعة مساء".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يعتقل متورطا بإلقاء البراميل المتفجرة
أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم الجمعة القبض على متهم بإلقاء براميل متفجرة على المواطنين خلال الثورة ضد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقالت الوزارة -في بيان- ألقت مديرية الأمن في محافظة حمص وسط البلاد "القبض على أحد المجرمين" الذي كان يعمل لدى الفرقة 25 التابعة للواء بالنظام السابق سهيل الحسن المتهم بارتكاب جرائم حرب وإلقاء براميل متفجرة على الأحياء السكنية المأهولة بالمدنيين.
وأكدت الوزارة أن "عمليات المتابعة الأمنية مستمرة لملاحقة المطلوبين للعدالة وتحويلهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل"، بحسب البيان ذاته.
مديرية الأمن في محافظة حمص تلقي القبض على أحد المجرمين الذي كان يعمل لدى الفرقة "25" التابعة للمجرم سهيل الحسن والمتورط بارتكاب جرائم حرب ومنها إلقاء البراميل المتفجرة من الطيران المروحي على الأحياء السكنية المأهولة بالمدنيين#الجمهورية_العربية_السورية#وزارة_الداخلية pic.twitter.com/J2R3wD8S1N
— وزارة الداخلية السورية (@syrianmoi) February 21, 2025
ومنذ الإطاحة بالأسد، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم لهذه المبادرة أدى لمواجهات في عدد من محافظات البلاد.
إعلانوفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، وقرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.