بالفيديو.. الإفراج عن الأسيرة القيادية الفلسطينية «خالدة جرارة»
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر اللحظات الأولى للإفراج عن الأسيرة القيادية في “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” خالدة جرارة“.
ويظهر الفيديو جرار وهي تمشي في الشارع مرتدية لباس الأسرى وسط هتافات تشيد بها. ووصلت الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى بلدة بيتونيا غرب رام الله قبل أن يتوجهوا إلى بلداتهم في الضفة الغربية.
وقالت هيئة السجون الإسرائيلية أنه تم الإفراج عن 90 أسيرا فلسطينياً في إطار عملية التبادل، وفقا للاتفاق الذي تم التوصل إليه بين حماس وإسرائيل.
ووفقا لقائمة قدمتها هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة للسلطة الفلسطينية، فإن جميع المفرج عنهم هم من النساء أو القُصر.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اتفاق تبادل الأسرى حماس وإسرائيل صفقة إعادة الرهائن وقف إطلاق النار غزة
إقرأ أيضاً:
«هيئة الأسرى»: إسرائيل رفضت الإفراج عن رموز حركة التحرير الفلسطينية
قال رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية قدورة فارس، إنَّ دولة الاحتلال رفضت الإفراج عن أبرز رموز حركة التحرير الفلسطينية ضمن المرحلة الأولى من المفاوضات، موضحًا أنَّ من بين هؤلاء الأسرى الذين تم استبعادهم من صفقة التبادل: مروان البرغوثي، أحمد سعدات، إبراهيم حامد، وعبد الله البرغوثي، بالإضافة إلى عدد آخر من الشخصيات البارزة في الحركة الفلسطينية.
إسرائيل اشترطت إبعاد المفرج عنهم من أسرى صفقة وفاء الأحرار إلى خارج فلسطينوأشار رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية، في تصريحات صحفية لوسائل إعلام فلسطينية إلى أنَّ إسرائيل اشترطت إبعاد المفرج عنهم من أسرى صفقة وفاء الأحرار إلى خارج فلسطين، كشرط لإتمام الصفقة، مضيفًا أنَّ إسرائيل فرضت أيضًا إبعاد نحو 250 أسيراً فلسطينيًا معظمهم من المحكومين بالمؤبدات.
بدء سريان الهدنة منذ أمس الأحدكان قد بدأ أمس الأحد سريان الهدنة بعد أن أعلنت مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية نجاح المفاوضات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية من أجل صفقة تبادل أسرى جديدة، إذ تركزت المحادثات على إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن أسرى إسرائيليين.
وتأتي هذه الصفقة تأتي في سياق الجهود المستمرة لوقف إطلاق النار الذي في قطاع غزة، والذي استمر منذ السابع من أكتوبر قبل الماضي، فضلًا عن تحرير الأسرى الذين يقبعون في السجون الإسرائيلية، وخاصة الذين يعانون من أحكام مؤبدة أو الذين يعدون من رموز الحركة الوطنية الفلسطينية.