ظواهر فلكية في رمضان 2025.. البحوث الفلكية في مصر تكشف تاريخ حلول الشهر الفضيل
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
#سواليف
كشف رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في #مصر أشرف شاكر تاريخ أول أيام #شهر_رمضان المقبل، وقال إنه سيحل فلكيا في الـ1 من مارس 2025.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على القناة الأولى بالتلفزيون المصري أن “بدر شهر رمضان سيكون يوم 14 مارس، حيث سيتزامن هذا التاريخ مع خسوف كلي للقمر يستمر لمدة 6 ساعات و3 دقائق، إلا أن الخسوف الكلي الفعلي سيكون لمدة ساعة وخمس دقائق فقط”.
وتابع شاكر قائلًا: “وفقًا للحسابات الفلكية، سيبدأ شهر رمضان المبارك يوم 1 مارس القادم، ما يجعل خسوف القمر متوافقًا مع البدر في 14 مارس”.
مقالات ذات صلة الهولندي هوغربيتس يحذر ويتنبأ بالأماكن الأكثر عرضة لزلازل قوية في الشرق الأوسط قريبا (فيديو) 2025/01/20وأشار إلى أن هذا الخسوف سيكون مرئيًا في دول أوروبا وبقية دول العالم، ولكنه لن يكون مرئيًا في الدول العربية.
كما ذكر شاكر أن الظواهر الفلكية تتطلب حدوث كسوف للشمس قبل أو بعد الخسوف بفترة تتراوح بين أسبوعين، ولذلك سيشهد العالم كسوفًا جزئيًا للشمس يوم 29 مارس 2025، حيث سيستمر لمدة 3 ساعات و53 دقيقة، ولكنه أيضًا لن يكون مرئيًا للدول العربية، وسيتمكن سكان أوروبا وأمريكا من مشاهدته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مصر شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
جداول موازنة 2025 بلا أفق والعجز ستون تريليون دينار
26 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: تتأخر موازنة 2025 في العراق عن موعدها المأمول، مما يثير تساؤلات حول قدرة الحكومة على إدارة الأزمات المالية.
وتعزو اللجنة المالية البرلمانية هذا التأخير إلى تراجع أسعار النفط، الذي يشكل العمود الفقري للاقتصاد العراقي.
وتبنى الموازنة على سعر 70 دولاراً للبرميل، لكن التقلبات الحالية في الأسواق العالمية تجعل هذا الرقم غير واقعي، مما يفاقم التحديات في تحقيق الاستقرار المالي.
ويتوقع الخبراء عجزاً مالياً ضخماً يصل إلى 60 تريليون دينار، وهو رقم يعكس هشاشة الوضع الاقتصادي.
يضاف إلى ذلك عجز متراكم من عامين سابقين، مما يزيد الضغط على الحكومة لإيجاد حلول مبتكرة.
وتشير التحليلات إلى أن الاعتماد المفرط على النفط يجعل الموازنة عرضة للصدمات الخارجية، فيما تبقى محاولات التنويع الاقتصادي محدودة وغير كافية.
ويبرز التأخير في إقرار الموازنة إشكاليات أعمق تتعلق بالتخطيط الاقتصادي وسوء إدارة الموارد.
وينتقد مراقبون غياب استراتيجية واضحة لمواجهة انخفاض أسعار النفط، بينما يطالب آخرون بإصلاحات هيكلية تشمل تقليص الإنفاق العام وتعزيز القطاعات غير النفطية. ت
وظهر آراء استياءً شعبياً من تكرار هذه الأزمات دون حلول جذرية في حين يفاقم الوضع السياسي المضطرب عملية إقرار الموازنة، حيث تؤدي الخلافات بين الكتل السياسية إلى تأخير اتخاذ القرارات.
ويرى محللون أن هذا الانقسام يعيق القدرة على وضع رؤية اقتصادية موحدة، مما يترك البلاد في دوامة من العجز والتخبط.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts