نسرين طافش تفاجئ جمهورها: اتجوزت ورجعت من شهر العسل على طول
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
فاجأت الفنانة التونسية نسرين طافش جمهورها بإعلان زواجها من رجل أعمال مصري خارج الوسط الفني، وذلك خلال لقاء أجرته مع الإعلامية بوسي شلبي على هامش حفل Joy Awards، الذي أُقيم في المملكة العربية السعودية.
وقالت نسرين خلال اللقاء: “اتجوزت رجل أعمال مصري مش من الوسط الفني ولسه جاية من شهر العسل على هنا على طول”.
تصريح نسرين أثار تفاعلًا واسعًا بين جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انهالت عليها التهاني والتبريكات، متمنين لها حياة مليئة بالسعادة والاستقرار.
ورغم هذا الإعلان المفاجئ، لم تكشف نسرين عن المزيد من التفاصيل حول هوية زوجها أو وجهة شهر العسل، لكنها بدت سعيدة وواثقة أثناء حديثها.
يذكر أن نسرين طافش احتفلت مؤخرًا بقرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونشرت صورة لها من أمام الأهرامات رافعة علم فلسطين عبر حسابها على “إنستجرام” وعلقت قائلة: “سلام عليكم بما صبرتم… سلام لغزة… رحم الله شهداءنا ومسح على قلوب الثكالى”.
ويعتبر حفل Joy Awards من أبرز الفعاليات الفنية في العالم العربي، حيث شهد حضور عدد كبير من نجوم الفن والإعلام من مختلف أنحاء العالم.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نسرين طافش الفنانة نسرين طافش زواج نسرين طافش المزيد
إقرأ أيضاً:
بعد 3 سنوات من التلكؤ ومحاولات تمييع القضية .. إحالة القاتل بندر العسل وعصابته إلى القضاء
حيروت – صنعاء
وافقت السلطات اليوم على إحالة قتلة العقيد الشهيد ردفان بن يحيى العرجلي إلى القضاء وذلك بعد مرور ثلاثة أعوام كاملة على ارتكاب القاتل المجرم المدعو بندر العسل وعصابته الجريمة النكراء التي نفّذها بدمٍ باردٍ ويدٍ آثمة، في وضح النهار، وسط العاصمة صنعاء كما تسلم أولياء دم المجني عليهم اليوم نسخة من ملف القضية من قبل النيابه العامة.
وفي تصريح صحفي أكد المجني عليه الدكتور ناصر بن يحيى العرجلي رئيس حزب اليمن الحر ان تلك الجريمة الوحشية كانت فاصلةً بين عهدين، لحظةً كُتب فيها الدم على الإسفلت شهادةً على ظلمٍ مستطير
مضيفا:أُصِبنا بعدة طلقات نارية، وأمضيت شهرًا بين الحياة والموت في المستشفى، بينما ارتقى أخي وقرة عيني، الشهيد العقيد ردفان بن يحيى صالح العرجلي، إلى جوار ربه، شهيدًا بإذن الله، مخضبًا بدمائه الطاهرة التي ستظل لعنةً تطارد قاتليه ما تعاقب الليل والنهار.
واستطرد الدكتور العرجلي” منذ ذلك اليوم، والدولة بكل سلطاتها، من قمة هرمها إلى أدناه، تلتزم صمتًا مريبًا، وتحتمي على القتلة، وترفض تحويلهم إلى العدالة، بل وتبقيهم في جناح خاص بالبحث الجنائي، يمارسون أعمالهم وكأن شيئًا لم يكن، بل ويستمر القاتل في منصبه كمدير للأوقاف في محافظة إب حتى يومنا هذا، دون أن تطاله يد القانون، وكأنما أصبح الدم مباحًا لمن يملك النفوذ، وأصبحت العدالة سلعةً تباع وتُشترى في أسواق المصالح.
وأشار الدكتور العرجلي إلى انه وبعد 3 سنواتٍ من الخذلان والتواطؤ، وبعد أن بلغ الظلم مداه، استفاقت الدولة المنبطحة من سباتها، ووافقت أخيرًا على تحويل القتلة إلى القضاء، بعد أن ظنوا أن الأيام ستمحو الجريمة، وأن الزمن كفيل بطمس الحقيقة، ولكنّ دماء الشهداء لا تجف، والظلم لا يدوم، والله لا يغفل عن حقٍّ يُنتزع، ولا عن مظلومٍ يستنجد.
وقال الدكتور العرجلي :فوجئنا ان القتلة الميدانيين لم يتم إحالتهم إلى النيابة المختصة بحسب الارسالية الرسمية وذلك بسبب صدور توجيهات عليا كما أكد مصدر مسئول بالنيابة بوقف إرسال الملف والجناة .
ووجه الدكتور العرجلي خطابه للسلطات قائلا: اتقوا الله في دمائنا، ارفعوا أيديكم وأيدي علماء السوء عن القضاء، ودعوا شرع الله يأخذ مجراه، كفى ظلماً، وكفى تعصبًا أعمى يعيدنا إلى جاهليةٍ كنّا نظن أننا قد تجاوزناها. الأيام دول، والظالم إلى زوال، و*”وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون”*، واللهُ على نصرنا لقدير، والعاقبة للمتقين.وحسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير!