انقضاء دعوى ضد مطرب شعبى أصاب طفلا بسيارته فى إمبابة بالتصالح
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
قدمت أسرة الطفل المصاب في حادث سيارة يقودها مطرب شعبي، ما يفيد التصالح، خلال جلسة اليوم، لتقرر محكمة جنح إمبابة انقضاء الدعوى بالتصالح، في الوقت الذي تغيب فيه المطرب عن الحضور.
ورد بلاغ لغرفة النجدة بالجيزة، بإصابة طفل في حادث تصادم بإمبابة، وتوصلت التحريات الأولية، إلى أن مطرب شعبي أثناء قيادته سيارته، اصطدم بالطفل، مما أسفر عن إصابته، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المطرب، وأمرت النيابة بإخلاء سبيله بكفالة، وأحالته إلى المحاكمة، أمام محكمة الجنح التي أصدرت قراراها المتقدم.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث امبابة
إقرأ أيضاً:
المطرب أحمد العيسوي.. رحلة كفاح بدأت من شوارع الشرابية إلى نجومية الغناء
تحدث المطرب أحمد العيسوي عن صورة نادرة من ذكريات طفولته، مشيرًا إلى أنها لم تُنشر من قبل على مواقع التواصل الاجتماعي أو في أي مكان آخر، مما يجعلها ذكرى خاصة جدًا بالنسبة له وعبّر عن سعادته برؤيتها، حيث أعادته إلى أيام الطفولة الجميلة.
وعند سؤاله عن مرحلة الشباب وما قبل إصدار ألبومه الأول “اتشطروا”، أوضح العيسوي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أنه مر برحلة طويلة مليئة بالتحديات فقد أنهى دراسته ثم التحق بالخدمة العسكرية عام 1986، لكن شغفه بالغناء بدأ منذ فترة مبكرة وكان شقيقه الراحل، الحاج سامور العيسوي، الداعم الأول له، إذ آمن بموهبته بشكل كامل وشجعه على الاستمرار.
أوضح العيسوي أنه بدأ الغناء كهواية، حيث كان يؤدي الأغاني في فناء المدرسة وفي شوارع الحي، حتى أصبح يشارك في حفلات الأفراح بالمناطق المجاورة وكان لأهل منطقته، الشرابية، دور كبير في دعمه، رغم أنه وُلد في باب الشعرية، ذلك الحي الذي يُعد معقلًا للفن وبعد إنهاء خدمته العسكرية، استمر في المشاركة في الأفراح خلال إجازاته، حتى تمكن من دخول عالم الفن بفضل الدعم الذي تلقاه من شعراء وملحنين بارزين في باب الشعرية.