لجنة بـ «الوطني» تواصل مناقشة سياسة الحكومة في تعزيز معدلات الإنجاب بالدولة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
واصلت لجنة الشؤون الصحية والبيئية في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الافتراضي الذي عقدته اليوم، برئاسة محمد أحمد اليماحي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في شأن تعزيز معدلات الإنجاب في الدولة، بحضور عدد من الخبراء والمختصين.
حضر الاجتماع أعضاء اللجنة كل من الدكتورة سدرة راشد المنصوري مقررة اللجنة، وسمية عبدالله السويدي، وناعمة عبدالله الشرهان أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
وجرت خلال الاجتماع مناقشة أسباب انخفاض معدلات الإنجاب في الدولة، والتحديات الصحية التي تواجه الأزواج الراغبين في الإنجاب، ومقارنة معدلات الإنجاب في الإمارات مع دول العالم، والمقترحات المقدمة لرفع معدل الإنجاب، وجهود الحكومة في هذا الشأن.
أخبار ذات صلة الإمارات.. مساعدات متواصلة لتخفيف معاناة «الشتاء» حول العالم رئيس الدولة يمنح السفير التركي وسام زايد الثاني من الطبقة الأولىكما تم التطرق إلى مدى مساهمة مراكز الإخصاب في دعم الأسر الراغبة في الإنجاب، والخدمات الطبية المقدمة في مراكز الإخصاب، مقارنة بالتجارب والممارسات الطبية العالمية في هذا المجال، ومدى كفاية مراكز الإخصاب، وفقاً للتوزيع الجغرافي للدولة، كما تم استعراض مبادرات دعم الصحة الإنجابية للمواطنين، وتقييم مدى تأثير العوامل الاقتصادية والاجتماعية على الصحة الإنجابية، والربط الإلكتروني بين مراكز الإخصاب والهيئات الصحية، ووزارة الصحة ووقاية المجتمع.
وتناقش اللجنة موضوع سياسة الحكومة في شأن تعزيز معدلات الإنجاب في الدولة وفق عدة محاور، هي دور التشريعات في تعزيز معدل الإنجاب في الدولة، وسياسات واستراتيجيات الدولة بشأن تعزيز معدلات الإنجاب، والعوامل الاقتصادية والاجتماعية لمعدل الإنجاب في الدولة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المجلس الوطني الاتحادي الإنجاب الإمارات تعزیز معدلات الإنجاب معدلات الإنجاب فی الإنجاب فی الدولة الحکومة فی
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: 55% من الأتراك يرفضون سياسة تركيا تجاه سوريا
أنقرة (زمان التركية) _ كشف استطلاع رأي رفض الغالبية لسياسة الرئيس رجب طيب أردوغان بشأن سوريا، ومعارضة الإفراج عن زعيم تنظيم العمال الكردستاني الانفصالي عبد الله أوجلان، وأظهر الاستطلاع تأييد تطبييق الديموقراطية وتدني الثقة في هيئة الشؤون الدينية.
الاستطلاع أجرته مؤسسة Bupar للدراسات استطلاع للرأي بمشاركة 2420 شخصا في 12 منطقة حددتها هيئة الإحصاء التركية في الفترة بين 23 و21 ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وتضمن استطلاع الرأي عدة أسئلة حول سياسة تركيا تجاه سوريا، وأبرز المشكلات التي تعاني منها تركيا وحل الأزمة الكردية وإعادة انتخاب الرئيس أردوغان لولاية ثالثة.
وجاءت نتائج استطلاع الرأي على النحو التالي:
– هل الدولة بحاجة إلى العلمانية؟
نعم : 75.5 في المئة
لا : 17.2 في المئة
– هل الدولة بحاجة إلى الديمقراطية؟
نعم : 87.4 في المئة
لا : 7.8 في المئة
ممتنعون : 4.8 في المئة
– ما أبرز مشكلات تركيا؟
الفقر والغلاء: 85 في المئة
الفواتير : 45 في المئة
المسكن والإيجار : 44 في المئة
– هل تؤيد سياسة العدالة والتنمية تجاه سوريا؟
لا : 55.3 في المئة
نعم : 35.8 في المئة
ممتنعون : 8.9 في المئة
– هل تؤيد تصريحات أردوغان ببقاء السوريين الراغبين في البقاء؟
لا : 68.2 في المئة
نعم : 27.3 في المئة
ممتنعون : 4.5 في المئة
– هل تؤيد دعوة بهجلي بشأن أوجلان؟
لا : 67.6 في المئة
نعم : 20.3 في المئة
ممتنعون : 12.1 في المئة
– لماذا يتبنى بهجلي حل الأزمة الكردية؟
تشجيع الناخب الكردي على انتخاب أردوغان: 45.1 في المئة
لا أدري : 22.1 في المئة
من أجل مصلحة الدولة لإنهاء الإرهاب حتى وإن كان سيضر الحركة القومية : 21.8 في المئة
إجراء احترازي للتطورات التي سيشهدها الشرق الأوسط ولعرقلة إقامة دولة كردية في سوريا : 7.6 في المئة
– هل يتوجب تغيير قاعدة الانتخاب لولايتين رئاسيتين فقط كي يتمكن أردوغان من الترشح مرة أخرى؟
لا : 65.7 في المئة
نعم : 24.5 في المئة
لا أدري : 9.8 في المئة
– هل تثق في هيئة الشؤون الدينية؟
لا : 83.3 في المئة
نعم : 11.1 في المئة
لا أدري : 5.6 في المئة