صدمته سيارة بعدها.. حقيقة فيديو تحطيم شخص لواجهة مسجد في بريطانيا
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو يُزعم أنه للحظة تحطيم شخص واجهة مسجد في بريطانيا، قبل أن تصدمه سيارة لدى فراره من مكان الحادثة.
كانت الرواية المرتبطة بالفيديو تقول إن "متطرفًا بريطانيًا حطم واجهة مسجد وجاءه الرد سريعًا من الله وبيقولوا علينا إرهابيين".
عربيًا، حازت إحدى النسخ الرائجة للفيديو على أكثر من 3 ملايين مشاهدة في منصة إكس (تويتر سابقًا).
عندنا تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن السياق الذي جرى ترويجه مٌضلل ولا يرتبط بحادثة في بريطانيا.
أما السياق الحقيقي للمقطع المتداول، فيعود إلى بولندا عندما حطم شاب نافذة متجر رهن في مدينة لوبلينيك جنوبي البلاد، قبل أن تصدمه سيارة قادمة في الاتجاه المعاكس.
وحسب تقارير إخبارية بولندية، باع مالك شريط فيديو كاميرا المراقبة التي سجلت الواقعة في 21 سبتمبر/أيلول 2017، عبر شبكة الإنترنت باعتباره حدثًا غير عادي.
بريطانيابولندانشر الاثنين، 20 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا
إقرأ أيضاً:
مخطوفة ولا محبوسة .. حقيقة فيديو طفلة فيصل الصارخة من الطابق العاشر
انتشر منذ قليل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطفلة تصرخ من نافذة شقة في الطابق العاشر بأحد عقارات منطقة فيصل.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو تحت عنوان "بنت بتصرخ من شباك في الدور العاشر شكلها مخطوفة"
وانهالت التعليقات على المنشور ليتبين من تعليق مصورة الفيديو ان الطفلة تركتها والدتها بمفردها في الشقة وأغلقت عليها الباب "حبستها" فحاولت الطفلة فتح النافذة وظلت تقفز وتصرخ فيما يحاول مصوري الفيديو اثناءها لمنع سقوطها بعد انقطاع السلك المثبت على النافذة.
كما تبين ان مصوري الفيديو تمكنوا من تحديد العقار الذي يبعد عنهم بمسافة بعيدة وصعدوا امام باب الشقة وظلوا يتحدثون للطفلة لتهدئتها حتى عادت والدتها التي اندهشت من توقف أشخاص غرباء على باب شقتها وعندما علمت بما حدث قالت لهم "ايه كنت في الشغل".
واتهمت المنشورات المتداولة أم الطفلة بالاهمال لتركها بمفردها في شقة بطابق مرتفع بينما رأى البعض الآخر ان الأم وحدها هي من تعلم ظروفها ويبدو انها اعتادت ترك الطفلة يوميا بتلك الطريقة لعدم قدرتها عل اصطحابها.