موتورولا تطرح هاتفها الجديد Moto G54 بمواصفات ممتازة وسعر منافس.. انسوا جلاكسي
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
هاتف Moto G54 (مواقع)
بدأت شركة موتورولا الأمريكية الاستعداد من أجل إطلاق هاتف جديد مخصص للشباب والفئة المتوسطة مع سعر مناسب يتوافق مع قدرات الكثيرين، وذلك خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
وكشفت تسريبات أن الشركة تعمل بالفعل على إطلاق هاتف Moto G53 الذي تم إطلاقه في شهر ديسمبر الماضي.
اقرأ أيضاً فيفو تطرح هاتفها الجديد “Vivo Y77t 5G” بمعالج قوي وتصميم عصري.. يستحق الشراء 19 أغسطس، 2023 حل فعّال لمشكلة النفاد السريع لبطارية آيفون 14.. ستدوم طويلا 19 أغسطس، 2023
وطبقا لموقع GSMArena فإن موتورولا تعمل على إعداد هاتفها الجديد Moto G54 مع مواصفات مميزة، إذ سيأتي بشاشة قياس 6.5 بوصة تدعم جودة عرض +FHD ، ودقة 1080 بكسل، مع معدل تحديث 120 هرتز في الثانية، ومستشعر للبصمة تحت الشاشة.
كما سيقدم هاتف موتورولا القادم Moto G54 كاميرا خلفية رئيسية بدقة 50 ميجابكسل ، مع كاميرا فائقة الاتساع بدقة 16 ميجابكسل، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل لتصوير السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو.
وسوف يعمل هاتف موتورولا القادم Moto G54 بمعالج من شركة كوالكوم الأمريكية لم يتم تحديده بعد مقترن بذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 8 جيجابايت وما يصل إلى 256 جيجابايت من سعة التخزين القابلة للتوسيع.
إلى جانب ذلك، سوف يحتوي هاتف موتورولا القادم Moto G54 على بطارية كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقوة 25 زات، كما سيعمل الهاتف بنظام التشغيل أندرويد 13.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن الهاتف خلال الفترة المقبلة.
سعر الهاتف:
السعر فى مصر
7,335 جنيه
السعر فى السعودية
888 ريال
السعر فى الامارات
870 درهم
السعر فى الأردن
168 دينار
السعر بالعملات الأجنبية
237 دولار امريكي
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: موتورولا
إقرأ أيضاً:
الغيرة القاتلة.. زوجة تلتمس الخروج من عش الزوجية: بيتجسس على تليفوني
لم تجد "نجلاء" مفرًا أمامه للخلاص من حياتها التعيسة، سوى محكمة الأسرة، آملةً وضع كلمة النهاية على زواجها الذي امتد على مدار سنتين، لم يتكللا سوى بالمعاناة والشقاء، والغيرة القاتلة التي كانت طاغيةً على علاقة زوجية فقدت جميع ملامحها على مر الأيام.
حبس سيدة 4 أيام بتهمة قتل طفلتها في المنوفية المؤبد للسائق المتهم بقتل شخص عمداً فى الخانكة
وتقول الزوجة إنها تحملت المرة تلو الأخرى، طباع زوجها الغاضب، الذي اعتاد على الشك في سلوكها، على الرغم من علاقاتها الاجتماعية الضيقة، ولكن كان يصل به الأمر إلى تفتيش هاتفها وتفحص الرسائل والمكالمات الواردة والصادرة منه، وكأنه يشتبه في أمرها.
لتردف بأنها واجهته في أكثر من مناسبة، بضرورة تغيير طباعه، ولكنه كان يتحجج بأن ذلك السلوك، نابع من حبه المفرط لها، وهو ما اضطرها إلى اللجوء لأشقائها الكبار في محاولة للاحتكام إليهم وعلاج الأمر بطريقةٍ ودية دون التطرق إلى الانفصال، ولكن كانت تلك الجلسات بدون أي جدوى، خصوصًا مع استمرار الزوج في شكوكه المتواصلة تجاه زوجته اليائسة.
فتضيف بأن القشة التي تحطمت عليه علاقتهما، كانت حينما رفضت منحه هاتفها، وهنا قام بتوجيه سيل من السباب إليها، وأمام محاولة الدفاع عن نفسها وتهديدها له بطلب الطلاق، تعدى عليها بالضرب المبرح، وهو الأمر الذي أثار في نفسها ضرورة التخلص من زيجتها، لتقرر على الفور التوجه إلى محكمة الأسرة، وكل ما تلتمسه هو الحصول على الحكم بالخلع وإسدال الستار على حياتها الزوجية البائسة.