توبا بويوكستون تخطف أنظار الجمهور بتحدثها بالعربية في حفل جوى أوورد
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
خطفت الفنانة التركية توبا بويوكستون، الأنظار بإطلالتها الساحرة التي أبهرت الحضور، على هامش مشاركتها في تقديم حفل توزيع جوائز «Joy Awards».
وتألقت توبا بويوكستون، حضور حفل توزيع جوائز Joy Awards 2025، بإطلالة أزياء أنثوية ساحرة، حيث اختارت فستانًا من المخمل الأسود مع اللون العاجي من توقيع المصمم جان بول غوتييه Jean Paul Gaultier، ونسقت معه صيحة القفازات، وتقلدت مجوهراتها رافقتها على السجادة الخزامية من توقيع دار شوبارد Chopard، حيث تزيّنت النجمة التركية بأقراط شاندلير اللافتة وسوار عريض من الذهب الأبيض المرصع بالألماس.
وتحدثتتوبا بويوكستون خلال الحفل بالعربية، قائلة: «شو ها الليلة الحلوة بقلب الرياض».
حفل joy awardsمهرجان joy awards، حدث سعودي يحتفى بأهل الفن في عالم السينما والدراما والموسيقى إلى جانب الرياضة والمؤثرين العرب، من تقديم الهيئة العامة للترفيه (GEA) في المملكة العربية السعودية في «موسم الرياض».
وحضر الحفل كوكبة من نجوم الفن من مختلف أنحاء العالم، بينهم أنتوني هوبكنز، ماثيو ماكونهي، توبا بويوكستون، بوراك أوزجيفيت، هاندا أرتشيل، يسرا، ليلى علوي، إلهام شاهين، هنادي مهنا، أحمد عز، ياسمين رئيس، رنا رئيس، وليد توفيق، أحمد حلمي، منى زكي، منة شلبي، محمد سامي، مي عمر، نسرين طافش، كريم عبد العزيز، أنغام، أصالة، صابر الرباعي، صفية العمري، باسم سمرة، إدوارد، محمد رجب.
وشهد الحفل حضور المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، ويُبث على الهواء مباشرة عبر قنوات MBC1، وMBC مصر، وMBC العراق، وMBC5، إضافةً إلى منصة «شاهد»، بداية من وصول النجوم إلى الحفل، ومرورهم على السجادة الخزامية، وصولاً إلى توزيع الجوائز والتكريمات، وما يتخللها من فقرات فنية وترفيهية وعروض موسيقية وغنائية حية، وأخيراً الختام.
اقرأ أيضاًتوبا بويوكستون تثير الجدل على المواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهور ياسمين صبري
اقرأ أيضاًمن شهر العسل لـ جوي أوورد.. نسرين طافش تفاجئ جمهورها بزواجها من رجل أعمال مصري
ارتدى ملابس هندية.. قصة مقلب رامز جلال في حفل جوي أوورد «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حفل توزيع جوائز joy awards 2025 ياسمين صبري joy awards توبا بويوكستون حفل جوي أوردز السعودية حفل جوي اوورد حفل جوي اووردز توبا بویوکستون
إقرأ أيضاً:
تركيا تلفت أنظار صناع السينما العالمية بفضل صادرات الدراما
قال رئيس هيئة السينما في تركيا سعيد ياردمجي إن صادرات المسلسلات التلفزيونية والأفلام المحلية، زادت من اهتمام استوديوهات الأفلام الرائدة في العالم، بتركيا.
جاء ذلك على هامش فعالية خاصة في ولاية نوشهير وسط البلاد، أوضح فيها أنه تجرى دراسات في الهيئة التي تأسست عام 2012 بهدف جعل تركيا واحدة من مواقع التصوير السينمائي الرائدة في العالم.
وأشار إلى أن المسلسلات التلفزيونية والأفلام التركية بدأت تجذب مزيدا من اهتمام المشاهدين خارج البلاد في السنوات الأخيرة، موضحا أن الطلب الناشئ تسبب في توجيه صناعة المسلسلات -التلفزيونية والأفلام- انتباهها إلى تركيا.
وأكد أن المسلسلات التلفزيونية التركية تشكل عنصرا قويا يقدم ثقافة البلاد وتاريخها وأسلوب حياتها للعالم، إذ "يُنتج ما معدله 60 مسلسلا وفيلما سنويا، تصدر من آسيا إلى أوروبا ومن البلقان إلى أميركا الجنوبية، وتُشاهد في نحو 170 دولة".
ياردمجي تحدث عن زيادة الاهتمام بالقول "إذا نظرنا إلى جمهور التلفزيون وحده، تُظهر الإحصائيات وجود أكثر من 750 مليون مشاهد للأعمال التركية، وبالتالي زاد اهتمام هوليود وبوليود والمنصات الإعلامية الكبرى، حيث تجري عمليات شراء وقدوم وإنتاج مشاريع في تركيا".
إعلانوشدد أن "السياحة تنقسم اليوم إلى قطاعات مختلفة، فبعد سياحة المؤتمرات والثقافة والرياضة، ظهرت سياحة الأفلام، نعرف أماكن مثل لاس فيغاس وباريس ولندن من خلال المسلسلات والأفلام، ومن أكثر الدول حظا في هذا الصدد فرنسا وإنجلترا وإيطاليا".
وأوضح "كما ازداد الاهتمام بتركيا في السنوات الأخيرة، حيث تُعدّ سياحة الأفلام جزءا لا يتجزأ من السياحة، أعتقد أن عدد الأفلام المصورة في تركيا وصادراتها سيزداد في السنوات القادمة".
ولفت إلى أن "تركيا غنية بمواقع تصوير طبيعية، وفي الأشهر الأخيرة، تواصلت شركات مثل باراماونت، ويونيفرسال، وسوني، ووارنر براذرز، للاستفسار عن دعم الأفلام، ومسألة استرداد ضريبة القيمة المضافة، وتوافر تصاريح مواقع التصوير".
وختم بالقول "لدينا تراث ثقافي غني يمتد من بحر إيجة إلى البحر الأسود، ومن جنوب شرق الأناضول إلى بحر مرمرة، هذا وضع لا يُقدر بثمن، فريد، ولا مثيل له".
وتجاوزت عائدات تصدير المسلسلات التركية العام الفائت 500 مليون دولار، بواقع أكثر من 300 عمل، فيما تحظى المسلسلات التركية بمتابعة كثيفة في مناطق شتى بأنحاء العالم وخاصة الشرق الأوسط وأميركا اللاتينية، فضلا عن أوروبا وأستراليا والولايات المتحدة.