لقطات جوية تكشف حجم الدمار في خان يونس بعد 15 شهراً من الحرب
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، لقطات جوية تكشف حجم الدمار في خان يونس بعد 15 شهراً من الحرب.
ووفقا للتقرير، أظهرت لقطات جوية تم تصويرها يوم الأحد حجم الدمار الهائل الذي لحق بمدينة خان يونس جنوب غزة، بعد 15 شهراً من الحرب على القطاع.
في سياق متصل، أكد رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، صلاح عبدالعاطي، أن الشاحنات التي تدخل لقطاع غزة تتنوع ما بين مساعدات غذائية وخيام ومستلزمات طبية ووقود، لتعويض ما يعاني منه سكان القطاع بعد استخدام إسرائيل لسلاح التجويع والتشريد لأكثر من 15 شهرا.
وقال عبدالعاطي، في تصريحات تلفزيونية ، اليوم الاثنين، إن "قطاع غزة بحاجة لكافة الاستجابة الإنسانية فى جميع المجالات سواء الأغطية أو الخيام، أو مراكز الإيواء المؤقتة، والكرفانات، والغذاء بكل أنواعه، ومعدات الدفاع المدني والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الملابس والأحذية، لمواجهة تداعيات فصل الشتاء القارس".
وأضاف أن منظمات الأمم المتحدة تشرف بنفسها على عمليات التوزيع وإدخال المساعدات بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني والمصري، إضافة إلى المساعدات المختلفة التي تدخل عن طريق الهلال الأحمر الإماراتي والسعودي والقطري، فهم يشرفون أيضا بأنفسهم علي توزيع المساعدات بمشاركة بعض المؤسسات الأهلية والدولية العاملة في هذا المجال من أجل وصول المساعدات بعدالة إلى المتضررين وضحايا الإبادة الجماعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة لقطات جوية المزيد
إقرأ أيضاً:
شعبة الملابس الجاهزة تكشف مفاجأة عن مصدر المستعملة في مصر| شاهد
أكد الدكتور خالد سليمان، نائب رئيس شعبة الملابس الجاهزة، أن الملابس المستعملة التي تدخل مصر من الخارج يتم استيرادها بغرض التوزيع من خلال الجمعيات الخيرية.
وقال سليمان، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن هناك معلومات غير دقيقة حول دخول الملابس المستعملة إلى مصر، حيث تقوم بعض الجمعيات بالتنسيق مع التجار لبيع هذه الملابس بدلاً من توزيعها مجانًا.
وأوضح نائب رئيس شعبة الملابس الجاهزة، أن التجار المصريين يسافرون إلى الشارقة لشراء الملابس الجاهزة المهربة، ثم يتوجهون إلى السعودية، وبعد ذلك تدخل البضائع إلى مصر عبر جمرك سفاجا.
عروض الأوكازيونوفيما يخص التخفيضات، أكد الدكتور خالد سليمان، أن جميع عروض الأوكازيون حقيقية وليست وهمية، مشددًا على أن المستهلك يمكنه الاستفادة من هذه العروض دون قلق.
وأشار إلى أن الملابس المهربة تمثل فقط 3% من حجم السوق المصري، لكنها تؤثر بسبب انخفاض أسعارها، موضحًا أن وزارة التموين عليها مسؤولية مراجعة المحلات والفواتير لضبط السوق.
ولفت إلى أن هناك مصانع داخل مصر تقوم بتقليد العلامات التجارية العالمية، مشيرًا إلى أن هذه المنتجات تُباع عبر الإنترنت، وهو ما يستدعي تدخل وزارة التموين وجهاز حماية المستهلك لمراقبة هذه الأنشطة.
وأكد أن الشعبة تشارك بخصومات تصل إلى 30% في معارض 'أهلاً رمضان'، وهي مبادرة مستمرة سنويًا لدعم المستهلكين.
وختم حديثه بالإشارة إلى أن أولويات المستهلكين تغيرت بسبب ارتفاع الأسعار، مما أثر على القرارات الشرائية وفقًا لمستويات الدخل المختلفة.