عمرو دياب يتزيَّن بساعة يبلغ سعرها نصف مليون دولار
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أثار الفنان المصري عمرو دياب حالة من الجدل خلال حفله الغنائي الذي أقامه في العاصمة اللبنانية بيروت، إذ سلطت الأضواء على ساعته الثمينة.
اقرأ ايضاً(كرش) عمرو دياب يشغل بال الجماهير!ساعة عمرو دياباختار دياب ارتداء ساعة باهظة الثمن من الماركة السويسرية المتخصصة بساعات اليد والاكسسوارات"رولكس"، وتحديدًا مجموعة "كوزموجراف دايتونا"، وبلغ سعرها ما يقارب الـ15 مليون جنيه مصري، أي ما يعادل نصف مليون دولار.
وصنعت الساعة من ذهب عيار 18 قيراط، ورصِّعت بـ36 فص من ألماس، فيما تزيَّنت بمينا من حبيبات الألماس البراقة.
حلق عمرو دياب
على صعيد آخر، أثار دياب الجدل بارتدائه أقراطًا دائرية صغيرة من الذهب، وعقدًا أشبه ما يكون بمسبحة.
واستهجن المتابعون اختيار دياب ارتداء أقراط لاسيما أنه في الستينات من عمره، فعلَّق أحدهم: "مش ضد الحلق بس يحترم عمره وتاريخه شوي الستايل كله مش خرجه"، وأضاف آخر ساخرًا: "الحلق عامل قلق ".
عالتلاتين ما لبس حلق هلق عالستين لابس حلق ???? #الحلق_اللي_عامل_قلق | #عمرو_دياب
pic.twitter.com/KATB3Kvsxv
وبالعودة إلى الحفل، أحيى دياب حفلًا غنائيًا جماهيرًا في بيروت مساء أمس السبت، حيث وصل عدد الحصور لما يقارب الـ15 ألف شخًصا.
واختار الجمهور ارتداء اللون الأبيض، بناءً على الشروط التي فرضتها الشرطة المنظمة للحفل، إذ بات من الشائع اختيار اللون الأبيض في حفلات دياب.
واتخذت الاجراءات اللازمة لتأمين الحفل، إذ لجأ للجيش اللبناني بالتعاون مع القوى الأمنية في البلاد، بالإضافة إلى اتخاذ المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي إجراءات مرورية صارمة من الساعة الثالثة عصراً حتى انتهاء الحدث، إذ عملت على قطع حركة مرور في بعض الطرق وإغلاق تحويلات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
ترامب يحصل على 25 مليون دولار من ميتا
وكالات
كشفت شركة “ميتا” أنها توافق على دفع 25 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية رفعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضدها، بعد أن قامت الشركة بتعليق حساباته في يناير 2021 عقب الهجوم على مبنى الكابيتول.
وتشمل التسوية تخصيص 22 مليون دولار للمؤسسة غير الربحية التي ستصبح المكتبة الرئاسية المستقبلية لترامب، فيما سيُستخدم باقي المبلغ لتغطية الرسوم القانونية. بحسب “أسوشيتد برس”.
وتأتي هذه التسوية في وقت حساس بالنسبة لشركة “ميتا”، التي تسعى لإعادة بناء العلاقات مع إدارة ترامب، وسط لقاءات جرت بين الرئيس السابق والرؤساء التنفيذيين لعدد من شركات التكنولوجيا الكبرى، بما في ذلك مارك زوكربيرج.