أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز نجمين يمتلكان موهبة كببرة وهو أمر لا خلاف عليه، ولكن النجومية قد تزول فى يوم من الأيام ويظل العلاقات الإنسانية روح المحبة والجدعة وهو ما تجسد فيهما وخاصة أحمد العوضي الذى كان ولا يزال ضهرا وسندا لها رغم الانفصال منذ عام ونرصد فى التقرير التالى أبرز المواقف التى جمعت بينهما والتى تؤكد على جدعنتهما سويا.

 

أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز أحمد العوضي يساندها فى جنازة والدها 

حرص أحمد العوضي على التواجد والوقوف بجوارها فى مراسم تشييع جثمان والدها والتى أقيمت بالأمس حتى تم دفنه فى مقابر العائلة. 

أحمد العوضي وياسمين عبد العزيزأحمد العوضي وياسمين فى جنازة وعزاء أعز الناس 

حرص أحمد العوضي أيضا على مساندة ياسمين عبد العزيز فى عزاء المتتجين الاربعة وخاصة المنتج حسام شوقي الذى جمع بينهما فى عدد من الأعمال وكان رحيله بمثابة صدمة كبيرة لهما وظهرت ياسمين فى العزاء والجنازة شبه منهارة من البكاء الا ان العوضي كان سندا وعونا لها. 

أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز ياسمين عبد العزيز تقف بجوار العوضي فى أزمته الصحية

اما ياسمين عبد العزيز كانت حريصة على الاطمئنان على حالى أحمد العوضي جراء ما تعرض له اثناء تصوير مسلسه الأخير “حق عرب” بعد تصوير مشهدا به دخان ونار كثيف مما تسبب فى حالة من اختناقه ودخل على أثرها المستشفى وهو ما دفع ياسمين للاطمئنان عليه وزيارته بالمستشفى. 

رنا رئيس تواجه العفاريت والأرواح فى برومو مسلسل روح جدو.. فيديوأحزان الوسط الفني فى 24 ساعة.. دموع ياسمين عبد العزيز على فراق والدها ومحمد فؤاد بسبب رحيل والد زوجتهالعوضي يهنئها على عودتها للدراما 

كما قام أحمد العوضي مؤخرا بتهنئة ياسمين عبد العزيز بعودتها الى الدراما التلفزيونية من خلال مسلسل “وتقابل حبيب” الذى من المقرر أن يعرض فى رمضان المقبل مؤكدا ان عودتها تضيف الى الدراما المصرية وتمنى أن تحقق نجاحا كبيرا رغم منافسته فى رمضان. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز الفنانة ياسمين عبد العزيز أحمد العوضي الفنان أحمد العوضي أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز المزيد أحمد العوضی ویاسمین عبد العزیز یاسمین عبد العزیز

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " نصف مصر " الذى لا يعرفه المصريون !!{2}



فى حديثى أمس عن حتمية الإتجاه غربًا !! أى الإتجاه إلى وادينا القديم !! نعم إسمه الحقيقى "الوادى القديم"، حيث كان هو الأهم من حيث البنيه الأساسية مثل طرق التجارة العالمية والمدن المنشأه على طوله من الجنوب وحتى شمال البلاد فى سيوة، حيث كانت البلاد المعروفه بطيبة ( الأقصر ) (ومنف) الجيزة، " وهليوبوليس "، جنوب الدلتا وشمال القاهرة، كل هذه المدن كانت تقع وسط " احراش "من فيضان النيل الذى  كان يغطى كامل مسطح وادى النيل شمالًا وجنوبًا، وكانت " ترتع فيه التماسيح "، فكانت الطرق المحميه بالطبيعة هى تلك المارة بواحات مصر الغربية، لذا هو " الوادى القديم " أما " وادينا الجديد " فى الحقيقة هو وادى النيل وما نراه ونعيش فيه وعليه اليوم.
أما الإطلاق لإسم " الوادى الجديد " على " واحات مصر الغربية " فكان ( مجازًا ) للمستقبل كما ( أطلق عليه ) زعيمنا العظيم الراحل "جمال عبد الناصر" !!
ظهرت كل عناصر النجاح بعد الإهتمام بالتنمية فى الوادى، وصدَّر الوادى الجديد لمصر، وللعالم (البطيخ النمسى) والأزر المصرى الممتاز والمعروف فى العالم كله، والفول والعدس، والذرة والقمح وكما قلت أمس كانت باكورة إنشاء المصانع التى تقوم على الزراعة وتوقفت برامج التنمية والإهتمام بالوادى نظرًا لظروفنا مع الإحتلال الإسرائيلى لشبه جزيرة سيناء، " ولخدش " الكرامة الوطنيه، والإصرار المصرى على رد تلك الكرامة مهما كان الثمن، فتوقفت برامج التنمية، وبعد إنتصار أكتوبر كان الإهتمام بالوادى إهتمام يكاد يكون شبه منعدم !!حيث إتجه الإقتصاد إلى الغرب، إلى ما سمى بالإنفتاح والإستيراد فكانت عوامل الإقتصاد هو الحصول على توكيلات أجنبيه لكل المنتجات الإستهلاكية، من طعام ومواد إستفزازيه فى الغذاء، مع الإهتمام بأن يعيش المصريون حياة البذخ، الغير مسنود على موارد حقيقية حيث لا إنتاج، ولا زراعة، ولا صناعة، وأصبح القطاع العام الذى بناه "جمال عبد الناصر" طيلة سبعة عشر عامًا، مجالًا " للنهب والتربح " من ذوى السلطة والمحسوبية، وظهر إقتصاد يقوم على العمولات، وإنتهى إقتصاد القيمة المضافة، فأصبحنا نُصَدِرْ الخامات، ونستوردها مصنعه، ففقدنا أهم شيىء فى حياتنا وهى الرغبة فى العمل، وإهتم الإقتصاد بالسمسرة والعمولات، وجلب البضائع المستفزة لعامة شعب مصر، ولكن كان النصر الذى أحرزته القوات المسلحة المصرية فى أكتوبر 1973، وتلاحم الشعب مع قواته المسلحة، والإحساس بعودة الكرامة المصرية، بل الكرامة العربية هى التى تتوج الموقف المصرى فى جميع مجالات الحياة السياسية، ورغم الخطأ العظيم الذى وقع فيه الرئيس "السادات"، وهى حربة المعلنة على حقبة زعامة "جمال عبد الناصر" ( سرًا ) وفى العلانية فهو سيمشى على ( خطى جمال عبد الناصر ) هكذا قال أمام مجلس الشعب، وخرجت النكتة المصرية لكى تستكمل الجملة (بالاستيكة !! ) وكان تشجيعه للجماعات الإسلامية للوقوف ضد ماكان يطلق عليهم أصحاب "قميص عبد الناصر"، وإستفحل الأمر، فأخرج الإخوان للحياة السياسية ودعمهم بكل الوسائط فى مؤسسات الدولة وخاصة الأجهزة الأمنية إلى أن أغتالوه فى يوم عمره كله، يوم نصره، يوم عزته وعزة "مصر" كلها، يوم 6 أكتوبر 1973، أغتيل وهو يستعرض قواته المسلحة، شامخًا وسط جنوده، وإذ بأحدهم أو ببعضهم يقتلوه لكى ندخل فى نفق أخر من نظام حكم بدء مساء 23 يوليو 1952وتوالى على قيادته زعامات إعتنقت سياسات للأسف مختلفة عن بعضها البعض فكان ما وصلنا إليه !!                                                                         وللحديث بقيه.........
[email protected]

مقالات مشابهة

  • ياسمين عبد العزيز تستعرض رشاقتها في أحدث ظهور
  • د.حماد عبدالله يكتب: " نصف مصر " الذى لا يعرفه المصريون !!{2}
  • ياسمين عبد العزيز تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير
  • حبس المتهم بمعاشرة نجلة شقيقه بالفيوم على ذمة التحقيقات وإخلاء سبيل الأب وشقيقته بكفالة
  • ريهام عبد الغفور تكشف تفاصيل عودتها للتمثيل في "ظلم المصطبة"
  • خاتم في يد ياسمين عبد العزيز يشعل التكهنات ويصعد بها إلى تريند جوجل!
  • بالكاجوال .. ياسمين عبد العزيز تبهر متابعيها بإطلالة شبابية
  • أحمد موسى عن حضور الرئيس السيسي حفل زفاف ابنة الشهيد مالك مهران: في مقام والدها
  • خاتم ياسمين عبد العزيز يلفت الأنظار في أحدث ظهور لها
  • أحمد ماجد عن نجاح مسلسل "فهد البطل":"العوضي بيحط قلبه في الشغل.. الناس صدقت إن إحنا إخوات"