سواليف:
2025-02-21@12:57:15 GMT

“هند رجب” تقدم شكوى ضد جندي إسرائيلي في برشلونة

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

#سواليف

قدمت منظمة #هند_رجب، شكوى ضد جندي احتياط بالجيش الإسرائيلي موجود حاليا في #برشلونة حسبما أفادت إذاعة #جيش_الاحتلال.

يشار الى أنه حتى الآن قدمت المنظمة أكثر من 30 شكوى ضد #جنود_إسرائيليين في ما لا يقل عن 8 دول، وذلك بشبهة ضلوعهم في ارتكاب #جرائم_حرب خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة.

مقالات ذات صلة الإفراج عن الدفعة الثانية من الرهائن مساء السبت المقبل 2025/01/20.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هند رجب برشلونة جيش الاحتلال جنود إسرائيليين جرائم حرب غزة

إقرأ أيضاً:

لبنان يعتبر أي وجود إسرائيلي “احتلالا” وتحذير أممي من انتهاك القرار 1701

#سواليف

أكد #لبنان أن استمرار وجود #القوات_الإسرائيلية على أراضيه يعد “احتلالا”، في حين حذرت #الأمم_المتحدة من أن “أي تأخير” في #الانسحاب_الإسرائيلي من #جنوب_لبنان سيعتبر انتهاكا للقرار 1701.

وانتهت قبل ساعات مهلة تطبيق بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين #حزب_الله وإسرائيل، وانسحب الجيش الإسرائيلي من معظم المناطق التي سيطر عليها خلال الأشهر الماضية بجنوب لبنان، ولكنه أبقى قواته في 5 مناطق إستراتيجية بدعوى حماية المستوطنات القريبة من الحدود.

وفي بيان إثر اجتماع عقده رؤساء الجمهورية والحكومة والبرلمان، نقلت الناطقة باسم الرئاسة اللبنانية نجاة شرف الدين عن المجتمعين اعتبارهم “استمرار الوجود الإسرائيلي في أي شبر من الأراضي اللبنانية احتلالا”، وتوجههم إلى مجلس الأمن “لمطالبته باتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الخروقات الإسرائيلية وإلزام إسرائيل بالانسحاب الفوري حتى الحدود الدولية”.

مقالات ذات صلة سعر قياسي جديد للذهب في الأسواق المحلية 2025/02/18

وأكد البيان تمسك الدولة اللبنانية “بحقوقها الوطنية كاملة وسيادتها على كامل أراضيها، والتأكيد على حق لبنان باعتماد كل الوسائل لانسحاب العدو الإسرائيلي”، و”جاهزية الجيش الكاملة لتسلم مهامه على طول الحدود” مع إسرائيل.

وفي السياق، لم يحمل البيان الوزاري للحكومة اللبنانية أي ذكر لدور المقاومة في الدفاع عن لبنان، وقال البيان -وفقا لما نقلته رويترز- إن الحكومة الجديدة التي يقودها نواف سلام ستعمل من أجل “دولة تتخذ قرارات الحرب والسلام”.

تحذير أممي

من جانبها، اعتبرت الأمم المتحدة أن “أي تأخير” في انسحاب الجيش الإسرائيلي من لبنان انتهاك للقرار 1701.

وقالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت وقائد قوة يونيفيل الجنرال أرولدو لاثارو في بيان مشترك إن “اليوم يصادف نهاية الفترة المحددة لانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى جنوب الخط الأزرق وانتشار القوات المسلحة اللبنانية بشكل مواز في مواقع في جنوب لبنان”.

وحذر الطرفان من أن “أي تأخير آخر في هذه العملية يناقض ما كنا نأمل حدوثه، ولا سيما أنه يشكل انتهاكا مستمرا لقرار مجلس الأمن الدولي 1701″، الذي أنهى صيف 2006 حربا مدمرة بين حزب الله وإسرائيل.

في المقابل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس “اعتبارا من اليوم سيبقى (الجيش الإسرائيلي) في منطقة عازلة في لبنان مع 5 نقاط إشراف وسيستمر في التحرك بقوة ومن دون أي مساومة ضد أي انتهاك (للهدنة) من جانب حزب الله”.

واعتبر كاتس أن قرار البقاء داخل الأراضي اللبنانية اتخذ “بناء على قرار القيادة السياسية.. لضمان حماية كافة المجتمعات الإسرائيلية والردع ضد أي تهديدات من لبنان”.

وأضاف: “يتعيّن على حزب الله الانسحاب الكامل باتجاه منطقة شمال نهر الليطاني وعلى الجيش اللبناني نزع سلاحه تحت إشراف الآلية التي وضعتها الولايات المتحدة”، في إشارة إلى بنود اتفاق وقف إطلاق النار.
وجود مؤقت أم دائم؟

وقال المحلل السياسي إبراهيم حيدر للجزيرة نت إن إسرائيل تصر على الاحتفاظ بالمواقع الخمسة لأنها نقاط كاشفة بالمعنى الإستراتيجي وتطل على كل المناطق في الجنوب اللبناني، كما تقع أعلى من المستوطنات في شمال إسرائيل.

وأوضح حيدر في تصريح للجزيرة نت أن إسرائيل تحتفظ بمجموعة من التلال الإستراتيجية وتربطها ببعضها البعض على المستوى الجغرافي وهو ما يدل على وجود مخطط إسرائيلي يقضي بعدم الانسحاب من هذه النقاط والاستمرار في التحكم بمفاصل المنطقة الجنوبية ومنع أي تحرك لحزب الله.

وتحدث عن مخاوف من أن بقاء الاحتلال في تلك النقاط قد يشكل معبرا للدخول إلى القرى المجاورة تحت عنوان حرية التحرك بضمانة أميركية ضد أهداف تعتبرها إسرائيل تهديدا أمنيا لها.

ولم يستبعد المحلل السياسي بقاء الاحتلال في تلك المناطق إلا إذا حصلت تطورات دولية وإقليمية، أو إطلاق مقاومة جديدة ضد هذه النقاط و”هذا يبدو حتى الآن غير متاح في ظل الأوضاع الراهنة”.

وأشار حيدر إلى أن حزب الله لا يبدو في موقف يسمح له بإعادة خوض معركة تحت عنوان تحرير هذه النقاط، وأضاف “نحن أمام مرحلة جديدة ومرحلة انتقالية لا تبدو معها الأمور متاحة -للآن على الأقل- في أن يتمكن لبنان من تحرير كل الأراضي”.

وبناء على اتفاق وقف إطلاق النار الذي لعبت الولايات المتحدة وفرنسا دور الوساطة للتوصل إليه، ينتشر الجيش اللبناني إلى جانب قوات حفظ السلام الأممية بينما ينسحب الجيش الإسرائيلي في مهلة 60 يوما تم تمديدها حتى 18 فبراير/شباط الحالي.

ويفترض أن ينسحب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني، على بعد حوالي 30 كيلومترا من الحدود، مع تفكيك البنى التحتية العسكرية المتبقية هناك.

مقالات مشابهة

  • الجمعية الطبية السورية الأمريكية “سامز” تقدم مساعدات طبية لمشفى ‏الميادين في دير الزور
  • جندي إسرائيلي ينتحر قرب غزة بعد فشل محاولة سابقة قبل أيام
  • جندي إسرائيلي يُقدم على الانتحار قرب غزة بعد فشل محاولة سابقة قبل أيام
  • عجال يبرز تقدم المشاريع المشتركة مع مسؤولي “جنرال إلكتريك” الأمريكية
  • إعلام العدو: 170 ألف جندي “إسرائيلي” يطلبون العلاج النفسي
  • يديعوت أحرونوت: 170 ألف جندي إسرائيلي يطلبون العلاج النفسي
  • 170 ألف جندي إسرائيلي يطلبون العلاج النفسي
  • الزمالك يقدم عرضًا لتسوية مستحقات جروس وتجنب شكوى “فيفا”
  • لبنان يعتبر أي وجود إسرائيلي “احتلالا” وتحذير أممي من انتهاك القرار 1701
  • باحث إسرائيلي: لا بديل لحماس في غزة والحديث عن “اليوم التالي” مجرد خيال