واصل الأستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد جولاته الميدانية لمستشفى جامعة بورسعيد للوقوف على آخر مستجدات العمل بالمستشفى حيث رافقه فى هذه الجولة أ.د وديد وليم الأستاذ بكلية الهندسة جامعة الزقازيق  و عمداء كليات القطاع الصحى و امين عام الجامعة وأ.د المدير التنفيذى للمستشفى الجامعى والمستشار الهندسى للجامعة.

                                                                                               
هذا وقد اطلع رئيس جامعة بورسعيد على أخر مستجدات العمل على ارض الواقع من وضع اللمسات الاخيرة للعديد من الاقسام الطبية والاعمال الانشائية والمعمارية وكافة التجهيزات بالمستشفى ومراجعة الأجزاء التى سيتم تشغيلها فى المرحلة الأولى حيث تم تفقد غرف العمليات واقسام الغسيل الكلوى وحضانات الاطفال وغرف عمليات قسطرة القلب والمخ والمعامل واقسام الاشعة وغرف اقامة المرضى وتم مراجعة خطط التشغيل والاستفادة من التجارب السابقة والتى قدمها واشار اليها الدكتور وديد وليم                                                                       
ومن جانبه اوصى رئيس الجامعة بسرعة الانتهاء من المرحلة الاولى للتشغيل الفعلى والتشديد على سرعة انتهاء الاعمال النهائية للشركات المنوط اليها العديد من الاعمال مع مرعاة اقتصاديات التشغيل والاولويات الملحة تمهيدا للعد التنازلى للافتتاح الفعلى للمستشفى

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد جامعة بورسعيد المستشفي الجامعي المزيد جامعة بورسعید

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يواصل مساعيه للتخلّص من رئيس الشاباك

نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار اختار عدم المثول أمام الحكومة، وهو ما يُعَد بمثابة رسالة استقالة، حسب قوله.

وأضاف نتنياهو أن قضية إقالة رئيس الشاباك غير قابلة للمراجعة القضائية، مشددا على أن صلاحية إقالته بيد رئيس الحكومة.

وتأتي هذه التصريحات في سياق الصراع المحتدم في إسرائيل على خلفية سعي نتنياهو للتخلص من رونين بار وتحميله المسؤولية في أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2003 (طوفان الأقصى) في غلاف قطاع غزة.

وفي هذا السياق، نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية مزيدا من التفاصيل حول الاشتباك الذي حصل بين رئيس الشاباك ووزير الأمن القومي العائد للحكومة الإسرائيلية إيتمار بن غفير.

وذكرت القناة استنادا إلى مصادرها أن رئيس الموساد ديفيد برنيع ورئيس الأركان إيال زامير حاولا الفصل جسديا بين بن غفير ورونين بار، حيث بدا الأمر وكأن بن غفير كان على وشك خنق رئيس الشاباك، حسب المصدر نفسه.

وأرسل بن غفير رسالة لنتنياهو، قال فيها إن أوامر رئيس الشاباك للتحقيق في عمل الجسم المسؤول عن الأمن الداخلي خطيرة وغير قانونية.

وأضاف بن غفير "حسب الأنباء، فقد جمع رونين بار معلومات ضدي وضد الشرطة الإسرائيلية وسلطة السجون"، معتبرا أن قرار إقالة رونين بار غير كافٍ، وأنه كان يجب أن يُتخذ بعد فشله يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، مطالبا بتشكيل لجنة حكومية للتحقيق في سلوك رئيس الشاباك غير المقبول، على حد وصفه.

إعلان

واحتدم الخلاف بين المسؤوليْن الإسرائيليين بعد الكشف عن تحقيق سري كان الشاباك يجريه منذ شهور ضد الشرطة وبن غفير، حيث دعا رونين بار عناصر الجهاز قبل أشهر للحيلولة دون سيطرة المتطرفين الكاهانيين على مؤسسات الحكم في إسرائيل.

استقطاب وانقسام

وفي هذا السياق، وصف ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي الادعاء بأن نتنياهو سمح لرئيس الشاباك بجمع أدلة ضد وزير بن غفير بالكاذب، مضيفا أن الوثيقة بشأن توجيه رونين بار بجمع أدلة ضد القيادة السياسية، تذكّر بأنظمة مظلمة وتقوض أسس الديمقراطية، وتهدف إلى الإطاحة بحكومة اليمين.

وأشار البيان إلى أن رئيس الشاباك ادعى خلال اجتماع في يونيو/حزيران الماضي بأن عناصر حركة كاهانا دخلوا الشرطة، فأوعز إليه رئيس الحكومة بتقديم أدلة بهذا الشأن، لكن بار لم يفعل رغم تعهده بذلك.

وقال بن غفير في حديث لصحيفة معاريف إن إصدار رئيس الشاباك تعليمات بالتجسس والبحث عن أدلة ضده هو انقلاب.

وأضاف بن غفير أن رئيس الشاباك مجرم وكاذب، وهو لم يقم بعمله في غزة ويجب أن يسجن، وفقا لما نقلته الصحيفة الإسرائيلية.

وقال إن المستشارة القضائية غالي بهاراف ميارا تسعى إلى أزمة دستورية، وإنه يعتقد أن المحكمة العليا لن تسير في هذا الاتجاه.

وأضاف بن غفير أنه لا يصدق أن تفرض عليهم المحكمة العليا العمل مع رئيس الشاباك والمستشارة القضائية للحكومة.

في المقابل، قال زعيم معسكر الدولة بيني غانتس إن إسرائيل في خطر بسبب حالة الانقسام الداخلي، معتبرا أن الأولوية في هذه المرحلة هي استعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

أما رئيس الشاباك رونين بار، فقد قال خلال جلسة أمنية إن "وزراء الحكومة يتهمونني بالخيانة وغدا سيهددون بإعدامي".

وكانت المحكمة العليا (أعلى سلطة قضائية) حددت الأحد الثامن من أبريل/نيسان، لبحث الالتماسات المقدمة ضد إقالة رئيس الشاباك رونين بار، وجمدت يوم الجمعة قرار الحكومة إقالة رئيس الشاباك لحين النظر في التماسات قدمتها أحزاب المعارضة ضد إقالته.

إعلان

وفجر الجمعة، وافقت الحكومة الإسرائيلية بالإجماع على مقترح نتنياهو إقالة بار، في أول قرار من نوعه بتاريخ إسرائيل، ورغم احتجاج آلاف الإسرائيليين على هذا القرار.

مقالات مشابهة

  • ابنها مريض وفي طريقها للمستشفى.. عمرو الليثي يهدي سيدة 7 آلاف جنيه
  • رئيس جامعة دمياط يستقبل نائب جامعة بورسعيد لمناقشة رسالة ماجستير بكلية الآداب
  • مجلس جامعة بني سويف يهنئ مجلس أمناء الجامعة الأهلية
  • عمان الأهلية والأنبار تنظمان ورشة حول الذكاء الاصطناعي في المجال الرياضي
  • نتنياهو يواصل مساعيه للتخلّص من رئيس الشاباك
  • نائب وزير الخارجية ومسؤولة أمريكية يبحثان المستجدات
  • رئيس جامعة قناة السويس يتفقد معهد الاستزراع السمكي لمتابعة سير العمل
  • رئيس الوزراء العراقي يترأس اجتماعا لمتابعة إجراءات إصلاح مصرفي الرافدين والرشيد
  • جامعة قناة السويس: بدء التقدبيم لدورة "الاستراتيجية والأمن القومي (9)" بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا
  • جامعة قناة السويس تنظم دورة "الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي" مايو المقبل