لمتابعة آخر المستجدات.. رئيس جامعة بورسعيد يواصل جولاته الميدانية للمستشفى الجامعى
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
واصل الأستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد جولاته الميدانية لمستشفى جامعة بورسعيد للوقوف على آخر مستجدات العمل بالمستشفى حيث رافقه فى هذه الجولة أ.د وديد وليم الأستاذ بكلية الهندسة جامعة الزقازيق و عمداء كليات القطاع الصحى و امين عام الجامعة وأ.د المدير التنفيذى للمستشفى الجامعى والمستشار الهندسى للجامعة.
هذا وقد اطلع رئيس جامعة بورسعيد على أخر مستجدات العمل على ارض الواقع من وضع اللمسات الاخيرة للعديد من الاقسام الطبية والاعمال الانشائية والمعمارية وكافة التجهيزات بالمستشفى ومراجعة الأجزاء التى سيتم تشغيلها فى المرحلة الأولى حيث تم تفقد غرف العمليات واقسام الغسيل الكلوى وحضانات الاطفال وغرف عمليات قسطرة القلب والمخ والمعامل واقسام الاشعة وغرف اقامة المرضى وتم مراجعة خطط التشغيل والاستفادة من التجارب السابقة والتى قدمها واشار اليها الدكتور وديد وليم
ومن جانبه اوصى رئيس الجامعة بسرعة الانتهاء من المرحلة الاولى للتشغيل الفعلى والتشديد على سرعة انتهاء الاعمال النهائية للشركات المنوط اليها العديد من الاعمال مع مرعاة اقتصاديات التشغيل والاولويات الملحة تمهيدا للعد التنازلى للافتتاح الفعلى للمستشفى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد جامعة بورسعيد المستشفي الجامعي المزيد جامعة بورسعید
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار تشارك في المؤتمر العالمي للطاقة المتجددة بالبحرين
مسقط- الرؤية
شارك الأستاذ الدكتور حسين كاظم من كلية الهندسة بجامعة صحار في فعاليات المؤتمر العالمي الثالث والعشرين للطاقة المتجددة، الذي حمل عنوان "معالجة تحديات المناخ، وتبني الطاقة المتجددة، وتحقيق الحياد الكربوني"، والذي أُقيم في مملكة البحرين بتنظيم من جامعة المملكة، بالتعاون مع الشبكة العالمية للطاقة المتجددة ووزارة النفط والبيئة بمملكة البحرين، وبدعم من شركة بابكو للطاقة ومؤسسة تمكين.
وجمع المؤتمر بين مؤسسات أكاديمية وخبراء ومهنيين على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، بهدف تعزيز التحول العادل في مجال الطاقة، وتبادل المعرفة والخبرات، واستكشاف فرص التعاون والشراكات المستقبلية.
وشارك الأستاذ الدكتور حسين كاظم في المؤتمر كعضو في اللجنة الفنية، إضافة إلى كونه متحدثًا رئيسيًا ورئيسًا لجلسين، إلى جانب تقديمه ورشتي عمل. وركزت مشاركاته على تقنيات الطاقة الكهروضوئية المتقدمة، وأنظمة الطاقة الكهروضوئية الهجينة، والهيدروجين الأخضر، وموثوقية الأنظمة الشمسية الكهروضوئية الكبيرة في المناطق الصحراوية، مع التركيز بشكل خاص على تأثير الغبار واستراتيجيات التخفيف والتنظيف.