أعلنت مديرية الصحة بمحافظة المنيا فتح باب التقدم للترشح من أخصائيات التمريض بالمحافظة للالتحاق ببرنامج «مشاركة المهام» للممرضات، في إطار اهتمام الإدارة المركزية لتنمية الأسرة لتطوير أداء البرنامج القومي لتنظيم الأسرة وخلق فرص جديدة للتوسع في إتاحة خدمات تنظيم الأسرة في جميع المنشآت التي تقدم الخدمة ورفع جودة الخدمات المقدمة للسيدات.

شروط التقديم للالتحاق ببرنامج مشاركة المهام للممرضات

وأوضحت المديرية شروط التقديم للالتحاق ببرنامج مشاركة المهام للممرضات، وتتضمن الآتي:

1- الحصول على بكالوريوس التمريض بتقدير عام جيد على الأقل.

2- لا يزيد العمر عن 45 عاما.

3- أن يكون لدى المتقدمة الرغبة في تقديم خدمات تنظيم الأسرة.

4- يفضل أن يكون لديها خبرة في مجال العمل بوحدات الرعاية الصحية أو عيادات تنظيم الأسرة.

5- أن يكون لديها خبرة سابقة لا تقل عن سنة في مجال النساء والتوليد.

6- تتعهد المتقدمة بعدم ترك العمل في مجال تنظيم الأسرة قبل مرور ثلاث سنوات.

المستندات المطلوبة للتقدم للبرنامج

وأضافت مديرية الصحة، أن من ترغب في التقديم بالبرنامج عليها التقدم بـ«CV»، موضحا به الخبرات السابقة للمكتب الفني لوكيل الوزارة، وبيان حالة وظيفية، مشيرة إلى استمرار التقدم خلال الشهر الجاري.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المنيا مديرية الصحة تعلن فتح باب التقدم الممرضات تنظیم الأسرة

إقرأ أيضاً:

روسيا: راضون عن التقدم المحرز في الحوار مع واشنطن

شعبان بلال (القاهرة، واشنطن، موسكو)

أخبار ذات صلة وزير الخارجية الأميركي ينفي نشر خطط حربية خلال «دردشة» غارات أميركية تستهدف «داعش» شمالي الصومال

أعلنت موسكو أنها تجري حواراً مكثّفاً مع واشنطن، يتعلّق بأمور من بينها العقوبات، بعدما تفاوض الطرفان على أطر لوقف إطلاق النار في البحر الأسود إلى جانب أوكرانيا. 
وكانت موسكو وكييف قد أعلنتا الموافقة على هدنة بعد محادثات منفصلة مع واشنطن، لكن روسيا أفادت بأن الهدنة لن تدخل حيّز التنفيذ إلا عندما يرفع الغرب عقوباته على صادراتها الزراعية.
 ولدى سؤاله عن موعد رفع الولايات المتحدة عقوباتها، قال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين أمس: «نواصل الاتصالات مع الولايات المتحدة وبشكل مكثّف، ونحن راضون عن مدى فعالية سير الأمور».  وأضاف بيسكوف أنه «قد يتم إحياء مبادرة حبوب البحر الأسود لعام 2022، إذا تمت تلبية مطالب روسيا بشأن صادرات المنتجات الزراعية والأسمدة». 
وقال، إن تلك هي نفس المطالب التي طرحتها روسيا في البداية ضِمن صفقة الحبوب ولم يتم الوفاء بها، موضحاً أنه «بالنسبة لمبادرة البحر الأسود، يمكن تفعيلها بعد تحقيق عدد من الشروط»، في إشارة إلى مطالب روسيا.
وفي إشارة واضحة إلى مطالب موسكو، أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستساعد في استعادة وصول روسيا إلى السوق العالمية للصادرات الزراعية والأسمدة، وخفض تكاليف التأمين البحري، وتعزيز الوصول إلى الموانئ وأنظمة الدفع لتلك المعاملات. 
من جانبه، قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أمس، إن بلاده مستعدة للمضي قدماً في وقف إطلاق النار الذي يحظر شن الهجمات على البنية التحتية للطاقة، وذلك في إطار الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة من الولايات المتحدة خلال ثلاثة أيام من المفاوضات مع المسؤولين الأوكرانيين والروس في السعودية. وأضاف زيلينسكي أن «أوكرانيا اتفقت مع المفاوضين الأميركيين على أن وقف إطلاق النار على البنية التحتية للطاقة يمكن أن يبدأ الأربعاء». 
وفي مواجهة التقارب الروسي الأميركي الذي يثير قلق كييف وأوروبا، استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس الأوكراني في الإليزيه أمس، بهدف التحضير لقمة في باريس تشارك فيها دول «تحالف الراغبين» المستعدين لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا.
 وفي السياق، علق محللون سياسيون على الوساطة الأميركية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
واعتبر رأى جون روسماندو، الباحث السياسي الأميركي، أن الولايات المتحدة تحاول دفع كل من روسيا وأوكرانيا إلى طاولة المفاوضات، وأنها من جهة، تمارس ضغوطاً على كييف من خلال تخفيض المساعدات العسكرية والاستخباراتية، في محاولة لإقناعها بعدم وجود خيارات أمامها سوى القبول بالتسوية الدبلوماسية. 
وقال روسماندو في تصريح لـ«الاتحاد» إن الولايات المتحدة تأمل في استخدام المساعدات العسكرية لأوكرانيا كورقة ضغط، جنباً إلى جنب مع العقوبات الاقتصادية وجهود خفض أسعار النفط التي يعتمد عليها الاقتصاد الروسي. ويعتقد روسماندو أن موسكو تريد الحصول على ضمانات بشأن مكاسبها داخل أوكرانيا، مشيراً إلى أن سيطرة روسيا على بعض الأراضي تعزز موقفها التفاوضي بشكل كبير. وبالرغم من هذه الضغوط، لا يتوقع روسماندو التوصل إلى اتفاق سلام في ظل استمرار المعارك وغياب رؤية واضحة لحل شامل يرضي جميع الأطراف.
 أما المحلل الروسي، أندريه أونتكوف، فيرى أن السياسة الأميركية تجاه كل من روسيا وأوكرانيا تعتمد على نهج «العصا والجزر»، مشيراً إلى وجود تفاهم بين واشنطن وكييف بشأن الهدنة، وإلى غموض حول هذه الهدنة بسبب غياب التفاصيل الواضحة بشأنها. 
وأوضح أونتكوف في تصريح لـ«الاتحاد» أن أي هدنة غالباً ما تصب في مصلحة الطرف الأضعف، مما يثير مخاوف موسكو من أن تستغل كييف الهدنة لإعادة ترتيب صفوفها وتسليح نفسها.  وأضاف أن روسيا لن تقبل بأي هدنة لا تشمل وقفاً تاماً للأنشطة العسكرية، بما في ذلك الإمدادات اللوجستية ونقل الأسلحة والتعزيزات، معتبراً أن وقف إطلاق النار وحده ليس كافياً من وجهة النظر الروسية، ومؤكداً أن أي اتفاق هدنة يجب أن يتضمن شروطاً واضحةً، مثل انسحاب القوات الأوكرانية من بعض المناطق وتقليص قدراتها العسكرية.

مقالات مشابهة

  • 13 أبريل .. فتح التسجيل للالتحاق بمؤسسات التعليم العالي
  • تنظيم برنامج تدريبي للشباب لـ« ريادة الأعمال والشمول المالي» بقرى حياة كريمة بأسيوط
  • بدء التقديم في وظائف المدارس المصرية الألمانية الثلاثاء | ننشر الرابط و الشروط
  • روسيا: راضون عن التقدم المحرز في الحوار مع واشنطن
  • «صحة كفر الشيخ» تنظم دورة تدريبية لخدمات تنظيم الأسرة لذوي الإعاقة
  • قريبًا.. فتح باب التسجيل المبكر للالتحاق بكليات وبرامج جامعة القاهرة الأهلية
  • إسلام فوزي يسخر من الأمهات في الدراما الرمضانية ببرنامج “استلام فوري”
  • مايو 2025.. فتح باب التسجيل المبكر للالتحاق بكليات جامعة القاهرة الأهلية
  • جامعة قناة السويس تعزز المهارات الحياتية للمعلمين ببرنامج تدريبي شامل في القنطرة غرب
  • شروط التقديم في المدارس الرسمية الدولية 2026 برياض الاطفال.. تفاصيل