موقع 24:
2025-03-26@01:50:59 GMT

فرنسا تواصل المساعي لتحرير رهائن فرنسيين من غزة

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

فرنسا تواصل المساعي لتحرير رهائن فرنسيين من غزة

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الإثنين، إن باريس ستواصل المساعي لإطلاق سراح مواطنين فرنسيين إسرائيليين اثنين تحتجزهما حركة حماس.

وقال لقناة "بي.إف.إم" التلفزيونية: "سنواصل السعي حتى اللحظة الأخيرة من أجل إطلاق سراحهما".

وأضاف أن فرنسا "ليس لديها أي أنباء عن حالتهما الصحية أو ظروف احتجازهما".

Hamas spokesman Abu Obeida said that of the 94 hostages remaining in the Gaza Strip, 35 were killed. pic.twitter.com/BruveQSA53

— Sprinter Observer (@SprinterObserve) January 19, 2025

وأطلقت حماس سراح 3 رهينات إسرائيليات وأفرجت إسرائيل عن 90 معتقلاً فلسطينياً، الأحد، في اليوم الأول من سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي أوقف القتال في الحرب التي استمرت 15 شهراً في غزة ودمرت القطاع وأشعلت الشرق الأوسط.

ومن المتوقع أن يكون الفرنسيان الإسرائيليان عوفر كالديرون وأوهاد ياهالومي على قائمة تضم 33 رهينة سيتم إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.

وتحافظ فرنسا على علاقات جيدة مع إسرائيل، وهي في الوقت نفسها من أبرز داعمي القضية الفلسطينية وتدعو إلى حل الدولتين.

أفاد قيادي في حركة حماس، الأحد، بأنّ الإفراج عن الدفعة الثانية من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة سيتم مساء السبت المقبل، وذلك بعدما تمّ الإفراج عن 3 رهينات، الأحد، مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار.

وأوضح القيادي المشارك في المفاوضات، طالباً عدم الكشف عن هويته، أنّ "إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى الإسرائيليين ستجري مساء يوم السبت المقبل، في اليوم السابع من بدء اتفاق تنفيذ وقف النار".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اللحظة الأخيرة 90 معتقلا فلسطينيا علاقات جيدة الدفعة الثانية اتفاق غزة فرنسا

إقرأ أيضاً:

معاريف: لا مفاوضات بشأن غزة والجيش الإسرائيلي يستعد للمرحلة التالية

قالت صحيفة عبرية، مساء الثلاثاء، إنه لا توجد حاليا أي مقترحات جديدة ولا مفاوضات بشأن غزة وإن الجيش الإسرائيلي يستعد للمرحلة التالية من عمليته في القطاع الفلسطيني.

وبنهاية 1 آذار/ مارس 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" و"إسرائيل" بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.

وبينما التزمت "حماس" ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية، استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.

وأفادت تقارير إعلامية عربية، في الأيام الماضية، بأن مصر تقدمت بمقترح لإطلاق سراح 5 أسرى إسرائيليين أحياء من غزة مقابل وقف إطلاق النار لمدة شهرين، واستئناف المساعدات الإنسانية، وإطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين.



لكن صحيفة "معاريف" العبرية قالت، مساء الثلاثاء، إن "إسرائيل تصر على أن مثل هذا العرض لم يصل إلى المسؤولين الإسرائيليين عبر الوسطاء".

ونقلت عن مصدر إسرائيلي رسمي لم تسمه: "لا يوجد أي تقدم في المفاوضات، بل في الواقع لا توجد مفاوضات على الإطلاق".

وتابع المصدر: "لذلك تستعد إسرائيل للانتقال إلى المرحلة التالية من العملية العسكرية في غزة".

ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة، في 18 آذار/ مارس الجاري، قتلت "إسرائيل" حتى مساء الاثنين 730 فلسطينيا وأصابت 1367 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع.

وأضاف المصدر أن المرحلة التالية من العدوان العسكري "تهدف إلى "زيادة الضغط على حماس ودفع كبار قادتها إلى إبداء مرونة والموافقة على مناقشة الخطة التي اقترحها المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف".

وقال مصدر إسرائيلي آخر مطلع للصحيفة إن "القيادة السياسية الإسرائيلية تسعى إلى إطلاق سراح أكبر عدد ممكن من المختطفين، مع التركيز على الأحياء منهم".

وأردف: "من المتوقع أن يتزايد الضغط العسكري بهدف إجبار حماس على الجلوس إلى طاولة المفاوضات".

واستدرك: لكن "مع ذلك، فإن إسرائيل غير مستعدة لقبول أي خطة أقل من مقترح ويتكوف".

ووفق وسائل إعلام عبرية فإن ويتكوف قدم مقترحا لإطلاق 10 أسرى إسرائيليين مقابل 50 يوما من وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من سجون "إسرائيل"، وإدخال مساعدات إنسانية، وبدء مفاوضات حول المرحلة الثانية.

وفي آذار/ مارس الجاري قالت "حماس" إنها لم ترفض مقترح ويتكوف، وإن نتنياهو استأنف حرب الإبادة الجماعية على غزة لإفشال الاتفاق.

وأعلنت الحركة، في اليوم التالي، موافقتها على مقترح قدمه الوسطاء، يتضمن إطلاق جندي إسرائيلي-أمريكي وتسليم 4 جثامين لمزدوجي الجنسية، في إطار استئناف مفاوضات المرحلة الثانية.



وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وتحاصر "إسرائيل" غزة للعام الـ18، وبات نحو 1.5 مليون من مواطنيها، البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع أولى مراحل المجاعة، جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • معاريف: لا مفاوضات بشأن غزة والجيش الإسرائيلي يستعد للمرحلة التالية
  • مقترح مصري جديد لاستعادة التهدئة وإيقاف حرب الإبادة.. «حماس» وإسرائيل على مفترق طرق «وقف النار»
  • رغم اتفاق وقف إطلاق النار.. العدو الصهيوني يواصل ارتكاب الخروقات في لبنان
  • رويترز تنشر تفاصيل مقترح مصري جديد للهدنة.. وافقت عليه حماس وأمريكا
  • حصار إسرائيلي على المدنيين في حي تل السلطان في رفح
  • مقترح مصري جديد لوقف إطلاق النار في غزة وانسحاب إسرائيل من القطاع
  • مصر: العودة لوقف إطلاق النار هو السبيل لإطلاق سراح المحتجزين في غزة
  • وزير الخارجية: «السبيل الوحيد لإطلاق سراح المحتجزين هو العودة للمفاوضات»
  • كيف ناور نتانياهو لإسقاط وقف إطلاق النار؟
  • شينخوا: إسرائيل عرضت على حماس خطة من مرحلتين لتحرير الأسرى.. وهذا نصها