أرملة محمد رحيم توجّه رسالة جديدة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: وجّهت مدرّبة الأُسود أنوسة كوتة عبر صفحتها الشخصية في “فيسبوك” رسالة شكر الى القائمين على حفل توزيع جوائز joy awards، والذي أُقيم يوم السبت الماضي في المملكة العربية السعودية، وذلك بعد اللفتة الإنسانية من المهرجان بتكريم الرموز الذين رحلوا عن عالمنا العام الماضي في كل المجالات، وكان من بينهم زوجها الراحل الملحن محمد رحيم.
ونشرت أنوسة صورة للراحلين المكرّمين في الحفل، وعلّقت عليها قائلةً: “الله يرحمك يا حبيبي ويرحمهم كلهم جميعاً… رحيلكوا أثّر فينا”.
وكانت أنوسة قد وجّهت الشكر الى كل مَن ساندها وواساها في حزنها على وفاة زوجها قائلةً: “أشكر كل النجوم الذين ساندوني بعد الوفاة وطبطبوا على قلبي في وقت الوفاة، وأشكر كل من شارك في الحفل”.
ووجّهت تحية خاصة الى الفنان تامر حسني، قائلةً: “شكراً على دعمك بعد وفاة محمد رحيم، وشكراً إنك بتشارك مع ماس ابنة الراحل في أغنية في الحفل وبتحقق حلم محمد رحيم وحلمها”.
وفي الختام، وجّهت أنوسة كوتة رسالة الى زوجها الراحل قالت فيها: “عارف لما تحس إن انت عايش بعقل بلا روح، ليه بعدت عني مكنتش أعرف إن مش هعرف أكمل لوحدي الله يرحمك، أنا كل شوية بتلغبط في الدعوة وأقول ربنا يخليك”.
main 2025-01-20Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
[ رسالة رسالية دعوية الى سيد مقتدى الصدر ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ أخاطبك بهذه اللهجة النارية المتألمة المؤلمة الشديدة ، لأني صديق لأبيك منذ عام ١٩٦٧م ولما أشعر به من علقة ، وما كنت أتمتع به من علاقة رسالية لي معه ، وكنا في بداية السبعين نصلي كتفٱ ملاصقٱ لكتف في الخط الأمامي هو وأنا مأمومين مباشرة خلف السيد الشهيد محمد باقر الصدر في الحسينية الششترية ، وكنا نتحدث ، ونتناقش ، ونتدارس معٱ ، لما أزور النجف ٱنذاك …. ووووو ….
فأرجو الإعتناء بهذا ، ولا تستثقل لهجة كلامي وشدة تعبير رسالتي اليك …. }} ….. وأنت اللامح الذكي النبيه ….
لما ظهر الفساد في بر العراق وجوه وبحره وبان محصحصٱ واضحٱ ، فعلى السيد مقتدى الصدر أن يؤدي تكليفه الشرعي الوجوبي وجوبٱ عينيٱ بخوض الإنتخابات بعزم سبعي مستأسد مقدام صارم ….. وإلا فالذئاب وبنات أوى ستستمر سياحة وتمتعٱ بالنهب والسلب ، والخراب والتدمير … حتى يقال أنه كان هناك بلد يسمى * عراق * ؛ وليس ، ولا يشار اليه ب { العراق } بإثبات ألف ولام التعريف …. لضياعه وتهديمه ….
فلا حجة للسيد مقتدى الصدر من أن يعزل نفسه ، ولا له أن يعتكف ويتصومع ، إذا كان هو حقٱ سائرٱ على نهج ومنهاج وتخطيط وسلوك أبيه الأسد البطل السيد السعيد العنفوان محمد محمد صادق الصدر عليه السلام ، لما وقف شامخٱ مجلجل الصوت ، حاضر الميدان بفروسية الأسد الغاضب لمحاربة الظلم والفساد والإنحراف ، والكفر والفسوق والفجور …..
گول لا ….
لم تقل (( لا )) أبدٱ ، ولا يمكنك قول ذلك مطلقٱ ، سيدنا الغالي الحبيب …